دخان الضحى
05-22-2011, 10:15 AM
سبحان الله الإنسان كما هو سريع النسيان خاصة لمن غيبه الموت بقدرة الخالق عز وجل ,,,,,
هذي هي حكمة الخالق سبحانه ولكن أن ننسى من ضحوا بأنفسهم دفاعا عن الدين والوطن والمواطنين والأمن فهذا أمر غريب ويخالف الفطرة الربانية والشيم والأعراف الإنسانية السامية ألتي جبلنا عليها ,,,,,,, بل الأدهى والأمر أن يتم تمجيد من استباح دمائهم الطاهرة الزكية والحديث عنه وكأنه الملاك المنقذ الذي لن يصلح حالنا إلا بوجوده هو ونظرياته المعادية والمكفرة لكل من كان ضده وضد توجهاته الدموية ألتي لم تحرر فلسطين بل على العكس أصبحت جميع بلدان المسلمين بفضله هو وأعوانه فلسطين أخرى , فما بين دولة محتلة ودول لا تملك قرارها يتم التحكم بها وإدارتها من قبل أعداء الإسلام تحت ذريعة مكافحة الإرهاب ذلك الاسم الفضفاض الذي لا يندرج تحت أي قانون دولي معترف به مما أتاح الفرصة لأعدائنا أن يتحكموا بمصيرنا كمسلمين بحيث لا تقدم على خطوة إلا بعد مباركة تلك القوى.
من المناهج الدراسية وصولا إلى أعمال البر وتحفيظ القران والدعوة إلى دين الحق كلها أضحت تحت المجهر ويتم التعامل معها بحذر شديد فهي بحسب المتحكم القوي مصدر الإرهاب ومحركه الأساسي ,, كنا نملك ثوابت لا يستطيع احد وخاصة ممن اعتنق فكر الليبرالية والعلمنة أن يفكر بها مجرد تفكير أصبحت الآن حق مشروع يتم تبنيه وتنفيذه ومن يعارضه يتم تصنيفه على انه من أصحاب الفكر الضال ,,, تلك هي انجازات من نمجده ونثني ونتباكى عليه تلك هي انجازات من يشرع ويفتي بجواز قتل جنودنا ومن يعاونهم .
عذراً شهدائنا الأبطال فنحن ننسى بل تطور النسيان إلى خيانتكم انتم وآبائكم وأمهاتكم وإخوانكم وأبنائكم ممن تيتموا لهدف سامي ألا وهو نصرة الدين والحفاظ على أمننا واستقرار معيشتنا ,,,,
عذراً شهداء الواجب ((نحسبكم كذلك والله حسيبكم)) لاتستحقون منا ذلك
هذي هي حكمة الخالق سبحانه ولكن أن ننسى من ضحوا بأنفسهم دفاعا عن الدين والوطن والمواطنين والأمن فهذا أمر غريب ويخالف الفطرة الربانية والشيم والأعراف الإنسانية السامية ألتي جبلنا عليها ,,,,,,, بل الأدهى والأمر أن يتم تمجيد من استباح دمائهم الطاهرة الزكية والحديث عنه وكأنه الملاك المنقذ الذي لن يصلح حالنا إلا بوجوده هو ونظرياته المعادية والمكفرة لكل من كان ضده وضد توجهاته الدموية ألتي لم تحرر فلسطين بل على العكس أصبحت جميع بلدان المسلمين بفضله هو وأعوانه فلسطين أخرى , فما بين دولة محتلة ودول لا تملك قرارها يتم التحكم بها وإدارتها من قبل أعداء الإسلام تحت ذريعة مكافحة الإرهاب ذلك الاسم الفضفاض الذي لا يندرج تحت أي قانون دولي معترف به مما أتاح الفرصة لأعدائنا أن يتحكموا بمصيرنا كمسلمين بحيث لا تقدم على خطوة إلا بعد مباركة تلك القوى.
من المناهج الدراسية وصولا إلى أعمال البر وتحفيظ القران والدعوة إلى دين الحق كلها أضحت تحت المجهر ويتم التعامل معها بحذر شديد فهي بحسب المتحكم القوي مصدر الإرهاب ومحركه الأساسي ,, كنا نملك ثوابت لا يستطيع احد وخاصة ممن اعتنق فكر الليبرالية والعلمنة أن يفكر بها مجرد تفكير أصبحت الآن حق مشروع يتم تبنيه وتنفيذه ومن يعارضه يتم تصنيفه على انه من أصحاب الفكر الضال ,,, تلك هي انجازات من نمجده ونثني ونتباكى عليه تلك هي انجازات من يشرع ويفتي بجواز قتل جنودنا ومن يعاونهم .
عذراً شهدائنا الأبطال فنحن ننسى بل تطور النسيان إلى خيانتكم انتم وآبائكم وأمهاتكم وإخوانكم وأبنائكم ممن تيتموا لهدف سامي ألا وهو نصرة الدين والحفاظ على أمننا واستقرار معيشتنا ,,,,
عذراً شهداء الواجب ((نحسبكم كذلك والله حسيبكم)) لاتستحقون منا ذلك