مشاهدة النسخة كاملة : أفلا يتدبرون ... ويتفكرون بخلق الله
نواف النجيدي
06-09-2011, 05:52 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتـة .
(هل هناك حجاره في شكلها ميول .. أن الحجر المتمائل يخاف منه من الوقوع ..)
أصبح الناس يخافون من الحجاره اللتي تميل (طبيعتها لسقوط) .
خوفاً من أن تقع عليهم ولم يعلموا بأن كل حجر له صلابته التي تحافظ على توازنه .
فهناك حجاره ضعيفة وهناك حجاره متوسطة وهناك حجاره قوية .. فهذي والله تكوينات الله سبحانه وتعالى ما أعظم خلق وما أعظم بنيته وما أعظم ماصور وما كون ..
وليس كل حجر يسقط ..
ليسقط الحجر اللي الضعيف الذي لايمتلك الوقوف على نفسه .. أو الأستناد إلى ذاته .
قدرة الله عز وجل بمخلوقات فكذالك الأنســان فأن الأنسان كان قدر الله له تكويناته فمنا الرجل القوي ومنا الرجل المتوسط ومنا الرجل الضعيف الذي لايمتلك الثبات ..
يا الله ما أعظم ماخلقتك .. خلق الله الكون وصورها خلق الجبال بقوتها وخلق الله الحيوانات بجميع أشكالها وخلق الله الأنسان بجميع هيئاته منهم الذي خلق الله سليماً معافا ومنهم من خلقه الله مريضاً وكل شيء بحكمة الله عز وجل وقدرته .. سبحانه عظم خلق وعظم بنايته ..
ما أعظم الله وما أعظم خلقه وما أعظم مايدبر في الكون ..
فعندما ذكر الله لنا التفكر فأن التفكر بمخلوقات الله أمر عجيب أمر لابد منه .. فلماذا لانتفكر بالله عز وجل بخلق السموات والأرض وتدبر الليل والنهار .. ومرور السنين والأشهر ومروع الأسابيع والأيام .. إله الكون بديع السموات والأرض ..
لقد أشتقت أن أبحر بقلمي بهذا التكونات العجيبة من جبال صلبة وجبال ضعيفه وأرض قوية وأرض رقيقة .. فكل ذالك تصوير من الله وطبيعه .. ولكن ..
(هل يستطيع الأنسان أن يتفكر بخلقه ) ؟
أن الحيوانات منها قوية البنية منها الضعيف ومنها المفترس فهذا خلق الله عزوجل .. سبحان الله أحسن الخالقين ..
هل تفكرنا بخلق الأبل هل تفكرنا بتسطح الأرض هل تفكرنا برفع السموات بلاعمد .. هل تفكرنا بخلق الأنسان ..هل تفكرنا كيف أنعم الله علينا بنعمه والله أن الله أنعما علينا بنعم كثيره ولكن هل من متفكرين
لاإله الا الله سبحانه رب الكون ورب الخلق قدر الخلق بماقادير .. كيف يشاء يحفظها وكيف يشاء يكونها .. أنه الله عزوجل .. قدر الكون كله .
(هل يستطيع الناس أن يعودوا إلى طبيعتها القديمه من شيم وكرم ونبل أخلاق أن هذه عولمه أنسانيه .) . دخلت علينا .
سبحان الله له حكمه في كل شيء .
عندما تسافر على طريق ضباء تجد تكونات الجبال فتقول سبحان الله .
نعم أنعم الهل عز وجل .. جبال الشمال ليست كل الجنوب جبال الغرب ليست كل الشرق أنها قدرت الله عزوجل .. قدر الله الأكوان كيف يشاء .. الله رب لاإله الا أنت أني كنت من الظالمين . تسير السحاب وتسير الخلقك كيف تشاء تقدر الخير لمن تشاء وتقدر الرزق لمن تشاء وتعز من تشاء بيدك الخير .. ياحي ياقيوم ياقوي يامتين ..
(قدر الله كل شيء بقدر ..) فأن الوقت قدره الله تقدير والأيام والأشهر والسنون ) قدرها الله بقدره عزوجل ..ما أعظم قدرته .
لماذا لانتفكر بخلق الله للأكوان لماذا لانتفكر بخلق الله لناس ونعمه عليهم .. يارب الكون ما أعظمك ..
(لانذهب بعيداً الحمد الله أن الله أنعم علينا بالإسلام ) لماذا لانحمد الله على هذه النعمه أننا مسلمون .. يارب أحمدك وأشكرك أنا مسلمون . أنعم الله علينا بكل النعم الأ نقول (الحمد لله والشكر والثناء لك بيدك كل شيء ..)
(أنت الغنى وونحن الفقراء لك) ..
يا غني أغنناء بفضلك عما سواك ياغني ياغني ياغني ..(الله الله ربي لاأشرك به شياء )
أبحرت بقلمي بشيء بسيط من خلق الله وتصويراته ,, والله الذي خلق هذا الكون أن كل ماكتب من عظيم تدبري بخلق الله وتكوينة وليس لشيء مهما ذكرت ..
(دمت بكل خير من الله )
أخوكم
نواف النجـيدي
سعود السحيمي
06-09-2011, 06:50 PM
قالى تعالى (إنَّ فِي خَلْقِ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآيَاتٍ لأُوْلِي الأَلْبَابِ . الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ .)
..
والانسان يتفكر في بديع خلق الله في كل شي .
والانسان خلقة الله بصوره جميلة ولاكن حنا من يشوه هذى الصوره بتصرفاتنا .
أبو أسامة
بارك الله فيك وجزاك الله كل خير على هالمقال
لك مني كل الود
سعود السحيمي
06-09-2011, 07:01 PM
سويت بحث عن التفكر وطلعت بالنتيجة التالية
منقول
ــــ
أهمية التفكر:
إن التفكر في خلق الله تعالى يوقف الإنسان على حقيقة بديعة هي متانة الخَلْق والتدبير في كل مفردات الكون وأجزائه، وإن النظرة السليمة التي ينبغي أن نسلكها نحن المسلمين ليست التي تقف بنا عند ظواهر الأشياء، بل التي تحملنا من الظاهر المشهود إلى الباطن المحجوب، ومن معرفة المخلوق إلى معرفة الخالق عز وجل الذي أنشأه وأبدع له النظام الذي يسير عليه، ألم تر إلى قول الله تعالى: " الذي خلق سبع سموات طباقا ما ترى" في خلق الرحمن من تفاوت فارجع البصر هل ترى" من فطور (3) ثم ارجع البصر كرتين ينقلب إليك البصر خاسئا وهو حسير (4)" (الملك)، فإنها تكشف عن عظمة خلق الله تعالى للسماوات السبع تكاملاً وتناسقاً، واللطيف في التعبير أنه حدثنا عن السماوات السبع، ولكنه عندما نفى وجود التناقض نفاه عن كل خلق الله عز وجل؛ فقد يسلم الإنسان بأن خلقاً من خلقه تعالى كالسماوات محكم ومتقن، ولكنه يشك في وجود هذه الحقيقة عندما يفكر في خلق آخر؛ فإذا به يتساءل:
لماذا خلق الله الذباب والميكروبات المهلكة؟ لماذا الزلازل التي يذهب ضحيتها الألاف من الناس؟ ولكن عليه أولاً أن يقيس ما يعرفه من خلق الإنسان بما لا يعرفه.
وثانياً أن يعالج شكه باليقين، فلا يسترسل مع وساوس الشيطان.
بل يظل باحثاً عن الحقيقة حتى يكتشفها، ومن هنا جاء الخطاب الإلهي الكريم في سورة آل عمران يدعو كل فرد من أبناء البشر للنظر والتفكر في خلق الله، ودراسة الظواهر المختلفة، لأننا كلنا مسؤولون عن معرفة الحقيقة والوصول إلى درجة اليقين من الإيمان بالله تعالى، فإلى جانب البصر ينبغي أن يعمل الإنسان بصيرته أيضاً لأن العين نافذة القلب على الحياة، ولهذا أثنى على المتفكرين:" إن في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولي الألباب 190 الذين يذكرون الله قياما وقعودا وعلى" جنوبهم ويتفكرون في خلق السموات والأرض ربنا ما خلقت هذا باطلا سبحانك فقنا عذاب النار 191 " (آل عمران).
علاج نفسي
أثبتت دراسة حديثة أن خلو الإنسان بنفسه كي يتأمل عالمه الداخلي ويتعبد ويحاسب نفسه على أخطائها يزيده صقلاً وصفاء، وأشارت الدراسة إلى أن علماء الإسلام أكدوا أن في الخلوة فوائد كثيرة، منها تجنب آفات اللسان وعثراته، والبعد عن الرياء والمداهنة، والزهد في الدنيا، والتخلق بالأخلاق الحميدة، وحفظ البصر وتجنب النظر إلى ما حرم الله تعالى، كما أن التفرغ للذكر فيه تهذيب للأخلاق، وبعد عن قساوة القلب، وفي هذا إشارة إلى أهمية التمكن من عبادة التفكر والاعتبار ولذة المناجاة ومحاسبة النفس ومعاتبتها، وإن معرفتنا بعظمة الله تورث القلب الشعور الحي بمعيّته.
أشرف العبادات:
لأن التفكر عبادة لله عز وجل بأسمائه وصفاته وأفعاله، والانقطاع إليه تعالى عن غيره، والمداومة على هذا العمل والممارسة عليه تورث ملكة التفكر والاتعاظ ودوام التوجه إليه تعالى، وانقطاع النفس عن كل ما يقطعها عنه، وقد ورد الحث الأكيد على ذلك في القرآن الكريم، ولم لا يكون التفكر أشرف العبادات، وهو الذي يولد المعرفة عند العبد، ولقد دعا الإسلام إلى التفكر من أجل أن تكتسب المعرفة، وعند بعضهم أن تفكر ساعة يعدل عبادة سنة، والسبب في كون ساعة من التفكر والتأمل تعادل سنة من العبادة هو أن الإنسان يستطيع في ساعة واحدة من التفكر الصحيح المثمر تغذية أسس إيمانه وتقويته، فتبرق في نفسه أنوار المعرفة وتومض في قلبه المحبة الإلهية، فيصل إلى الأشواق الروحية ويطير في أجوائها، ولما سُئل الإمام علي رضي الله عنه: كيف عرفت ربك ؟ قال: عرفت ربي بربي، أي من خلال آيات ربي، وعرفت مراد ربي بمحمد صلى الله عليه وسلم .
كما أن التفكر في آلاء الله ونعمه يولد المحبة، لقوله صلى الله عليه وسلم من حديث ابن عباس قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم : "أَحِبُّوا اللَّهَ لِمَا يَغْذُوكُمْ مِنْ نِعَمِهِ وَأَحِبُّونِي بِحُبِّ اللَّهِ وَأَحِبُّوا أَهْلَ بَيْتِي بِحُبِّي"(1).
واقرأ إن شئت: ألم تروا أن الله سخر لكم ما في السموات وما في الأرض وأسبغ عليكم نعمه ظاهرة وباطنة ومن الناس من يجادل في الله بغير علم ولا هدى ولا كتاب منير 20 (لقمان) كما أن التفكر في وعيد الله عز وجل يولد الخوف من التقصير؛ وتدبر قوله تعالي: فأنذرتكم نارا تلظى" 14 لا يصلاها إلا الأشقى 15 الذي كذب وتولى" 16 وسيجنبها الأتقى 17 الذي يؤتي ماله يتزكى" 18 وما لأحد عنده من نعمة تجزى" 19 إلا \بتغاء وجه ربه الأعلى" 20 ولسوف يرضى" 21 (الليل)، ولما قرأها عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه ما استطاع أن يبرحها، وراح يرددها حتى أصبح، كما أن التفكر في حال المسلمين اليوم يولد الألم عند العبد المتأمل.
أسباب بعد العبد عن التفكر
أسباب البعد عن التفكر كثيرة منها:
1 الجهل بالله عز وجل وبأسمائه وصفاته، وأوامره ونواهيه.
2 ضعف الإيمان بالله عز وجل وباليوم الآخر، والابتعاد عن الأجواء الإيمانية.
3 التكاسل عن الطاعات والعبادات.
4 عدم التأثر بآيات القرآن الكريم.
5 الغرور وطول الأمل.
6 كثرة الفتن والشبهات والشهوات.
7 التعلق بالدنيا، والشغف بها.
8 مخالطة الفاسقين.
شروطه
(1) التعود على القراءة وعلى مطالعة كتاب الكون.
(2) فتح القلب للإلهامات الإلهية.
(3) فتح العقل لمبادئ الشريعة.
(4) النظر إلى الوجود بعدسة القرآن الكريم الذي يعد الكتاب المقروء للكون.
(5) قراءة سير السلف في هذا الباب.
أنواعه
هناك عدة أنواع منها:
(1) التفكر في آيات اللَّه عز وجل.
(2) التفكر في نعم اللَّه عز وجل وآلائه.
(3) التفكر في كتاب اللَّه عز وجل أو في المناجاة والدعاء والصلاة.
(4) التفكر في النفس وحالاتها ومهالكها وأساليب علاجها ونجاتها.
(5) التفكر في العِبَر المؤثّرة في النفس، فقد سأل أحدهم عن معنى الأثر: تفكّر ساعة خير من قيام ليلة، فقيل له: تمرّ بالخربة أو بالدار فتقول: أين ساكنوك؟ أين بانوك؟ مالكِ لا تتكلمين؟ ولهذا قال بشر الحافي: لو تفكر الناس في عظمة الله تعالى لما عصوه.
عوامل مساعدة
(1) الإيمان بالله عز وجل وبمعرفته تعالى، وتعظيم حرماته.
(2) استشعار عظمة الله تعالى، والانكسار بين يديه.
(3) تدبر القرآن العظيم.
(4) تذكر منازل الآخرة.
(5) غض البصر.
(6) النظر في السماوات والأرض.
(7) النظر في خلق الإنسان.
(8) النظر في الموتى وفي كل ما حولنا.
(9) إمعان النظر لطلب العلم وتعليمه الناس: إنما يخشى الله من عباده العلماء (فاطر:28)، فبالعلم تزيد الخشية والخوف من الله عز وجل.
فلا تنسي عبادة التفكر ... إملأ عينيك بعظيم قدرة الله ... قبل أن يأتي يوم و تغمضها ولم تتفكر يوما في عظمة الله
الهوامش
(1) انفرد به الترمذي، وقال هذا: حسن غريب، ورواه الحاكم في المستدرك من حديث ابن عباس بسند ضعيف، انظر: الجامع الصغير وزيادته للشيخ الألباني 1-27 برقم (176).
(2) قال الترمذي: حسن غريب، وانظر: صحيح الترغيب والترهيب للشيخ الألباني 2-153 من حديث أنس، وصحيح الجامع الصغير 2-756 برقم (4113).
ـــ
منقول
المصدر (http://www.rasoulallah.net/v2/document.aspx?lang=ar&doc=8633)
حامد بن راشد الوابصي
06-09-2011, 07:30 PM
توجد حجارة ( دموس )
هههه
أصبحت عثره بطريق الناس مثل تلك التي سقطت
بطريق الهضبه المؤديه لبداء
ولكن قامت الشركة بأزالة ذلك الحجر الضخم بكل سهوله
ففي وقتنا الحاضر ميول الحجارة أمر طبيعي
والانسان اذا اختار ظل
عليه باختيار الجبل المناسب الراسخ الذي لا يُخشى من سقوطه
،،،،،
وفي مقالك هذا اراك انتقلت من الحجارة وميولها الى التفكر
دون همزة وصل بين الفكرتين
ولكن لكل أنسان فكره وفلسفته الخاصة
،،،،
أخي نواف
نحن مطالبون بالتفكر بأنفسنا ففيها من العبر ما لا يعلمه الا الله
قبل التفكر في بقية المخلوقات
وهذا لا ينفي التدبر بما حولنا
وفقك الله لكل خير
وتقبل مروري
عوده مطلق بن رفاده
06-10-2011, 03:13 AM
جزاك الله خير الجزاء
اختيار جميل
ربي يكتب اجرك
تقبل مررروري
خيالة بلي
06-10-2011, 03:30 AM
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم عدد خلقه ورضاء نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
أخي نواف مقال يدعونا دعوة خير للتأمل وللتفكر فلا يعني نسيانا ولكن كان خير تذكير
وأقرب مايتدبره الإنسان هو نفسه
فسبحان الله خالق الأكوان
وفقك الله لكل خير
عبداللــــه
06-10-2011, 01:51 PM
كلما ازداد المسلم بالتفكر بمخلوقات الله عزوجل وتدبر كتابه العزيز
كلما كان الى الله اقرب
شكراً لك اخوي نواف
نواف النجيدي
06-10-2011, 02:47 PM
قالى تعالى (إنَّ فِي خَلْقِ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآيَاتٍ لأُوْلِي الأَلْبَابِ . الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ .)
..
والانسان يتفكر في بديع خلق الله في كل شي .
والانسان خلقة الله بصوره جميلة ولاكن حنا من يشوه هذى الصوره بتصرفاتنا .
أبو أسامة
بارك الله فيك وجزاك الله كل خير على هالمقال
لك مني كل الود
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
سعود السحيمي
أشكرك على الأضافة ودمت بكل الخير .. كما أنت ..
نواف الــبلويــ
نواف النجيدي
06-10-2011, 02:50 PM
توجد حجارة ( دموس )
هههه
أصبحت عثره بطريق الناس مثل تلك التي سقطت
بطريق الهضبه المؤديه لبداء
ولكن قامت الشركة بأزالة ذلك الحجر الضخم بكل سهوله
ففي وقتنا الحاضر ميول الحجارة أمر طبيعي
والانسان اذا اختار ظل
عليه باختيار الجبل المناسب الراسخ الذي لا يُخشى من سقوطه
،،،،،
بارك الله فيك أخونا أبوحمـد ودمت بكل الود وبكل الخير وبكل سعاده هنااااا..
وفي مقالك هذا اراك انتقلت من الحجارة وميولها الى التفكر
دون همزة وصل بين الفكرتين
ولكن لكل أنسان فكره وفلسفته الخاصة
،،،،
.. أبوحمد للك واحدمنا مدخله الخاص فهذا مدخل وفلسفة خاصة في وهي فقط لكي أعطي الموضوع أبعاد وتفكير أوسع فقط .. دمت بودوترجع بالسلامه
أخي نواف
نحن مطالبون بالتفكر بأنفسنا ففيها من العبر ما لا يعلمه الا الله
قبل التفكر في بقية المخلوقات
وهذا لا ينفي التدبر بما حولنا
وفقك الله لكل خير
وتقبل مروري
أبوحمد أشكرك على العنوان الجميل لهذا الموضوع .. كما تعلم أنت ويعلم الجميع أن التشاور طريق النجاح ..
دمت بكل خير وبإذن الله رتجع بالسلامه ..
نواف النجيدي
06-10-2011, 02:55 PM
جزاك الله خير الجزاء
اختيار جميل
ربي يكتب اجرك
تقبل مررروري
السلام عليكم
أشكرك أخوي (عوده أبن رفاده على المررو الكريمـ دمت بود .. وبكل الخير كما أنت .....
عبدالرحمن العثماني
06-11-2011, 01:22 AM
اختيار موفق ورائع
تحياتي اخي نواف
vBulletin® v4.2.5, Copyright ©2000-2024, تصميم الوتين (عبدالمنعم البلوي )watein.com