سالم مسلم حمدان البلوي
06-28-2011, 07:32 AM
> مريض بالمستشفى كل ما يطلع أحد من عنده يـضحك
> (( قصة طريـفة و واقعيـة ))
> جلس ذلك الرجل على السرير الأبيض ... في إحدى المستشفيات في بلدنا الحبيب .
> وكان كل جسمه شاش ورجلينه كلها جبس
> وما تسمع إلا الآهات
> ماغير يحن ويون من الأوجاع اللي فيه
> عاد أنا قلت يمكن إنه مسوي حادث قوي
> أو إنه محترق أو أو أو ... إلخ
> المهم جت الساعه 4 العصر
> وبدأ وقت الزياره
> أنا أستغربت من شي غريب مره
> كل من جاء يزور هالشخص يطلع من عنده ميت من الضحك
> أنا جاني الفضول وقلت وش السالفه ؟
> وعلى هالحال كل من جاء وسلم عليه ما تسمع إلا ضحكهم من وراء الستاير
> أنا قلت لازم أعرف وش السالفه ...
> انتهى وقت الزياره
> وأنقز له على طول !
> وأتشافا له وأقوله الحمد لله على السلامه
> عسى ماشر ومن هالكلام
> وأنا كل همي أعرف ليش يضحكون ؟
> المهم قلت له : أنا أشوف اللي يجونك ما يرحون من عندك إلا و ضحكهم واصل آخر
> المستشفى !
> قال لي : هههههههههه ليـش عاد أنت حاسدنا على الضحكه ؟
> قلت له : لا يـاخوي مو كذا السالفه والله لو عندك مليون كان يمكن أحسدك !
> بس إضحكوا عادي خذوا راحتكم بس بغيت أعرف السر يعني ؟
> إذا ما عندك مانع .
> قال لي : طيـب ولا يهمك ... أنت مثل ما تشوفني مكسر ومربط بالشاش .
> قلت له : أيـوه والله ... الله يشفيك .
> قال لي : يا طويل العمر أنا ساكن في شقه في الدور الثاني ، وعندي بلكونه مامن
> زيـنها ،
> وإذا نمت فتحت باب البلكونه وطفيـت النور وتسدحت على السرير .
> ويوم نمت على السرير . وغصت في أعماق أعماق نومي ،
> حلمت اني في يوم القيامه ! وحلمت مثل ما تقول ان الناس في مكان مثل موقف
> الباصات
> وفيه باصات رايحه للجنه وباصات رايحه للنار !!!
> المهم الجماعه ينادون بالأسامي .. فلان بن فلانه باص النار ... فلان بن فلان
> باص الجنه ..
> وهكذا ...
> فلان بن فلانه .. هاه هذا أسمي .. وقلبي يـدق و يـدق .. روح باص الجنه ..
> اوووه الحمدلله أرتحت .
> ومشيـت أدور على الباص اللي مكتوب عليه إلى الجنه ... وحصلته ودخلت فيه .
> مشيـنا بالباص وبعد فترة جاتنا لوحه مكتوب عليها
> (( الجنه 50 كيلو )) ، (( النار 100 كيلو ))
> وهذا وحنا مع اللوحات .. والله ونتعدى الجنه ... قلت يمكن السواق يـعرف مكان
> لباب ثاني .
> شوي وشفت النار 15 كيلو ... وبعد شوي النار 10 كيلو ... وكل شوي نقرب من
> النار .
> يا رجال وش السالفه .. المشكله الناس ساكتيـن وما أحد قلقان في الباص إلا
> أنا .
> قلت بدخل عالسواق وشفته معطيني ظهره ... هي أنت وين رايح ؟
> قال لي بدون ما يلتفت : رايح النار يا حبيبي .
> قلت له : أنا من أهل الجنه .. وليـش توديني النار يا وجه النحس ؟!
> وألتفت لي ... طلع هو إبليس !!!
> الله يلعنك . أنا من أهل الجنه .. يا ملعون لا توديني النار .. أنا من أهل
> الجنه .
> والله العظيم إني من أهل الجنه ، تو من شوي قايلين إسمي ، وقف يا ملعون ، وقف
> يا ملعون .
> وهذا أنا أصارخ ... وهو بأنواع الضحكات الشريره هاهاها ... هاهاها ...
> هاهاها ...
> قلت له : يا ملعون وقف !!! أبي أنزل !!!
> قال : والله الباص هذا مبرمج على انه ما يوقف إلا في النار ... تبي تنزل أقفز
> منه .
> وركضت على الباب وفتحته ... وهوووب
> ولا وعيت إلا في المستشفى ... قافز من البلكونه ... في الحوش
> !
>
> هههههههه
>
>
> القصة حقيقيه ... وحصلت لواحد كان منوم في مستشفى المجمعة العام
> دخيلكم لا أحد يحلم تعوووذووووا من إبليس قبل تنامون
منقول
> (( قصة طريـفة و واقعيـة ))
> جلس ذلك الرجل على السرير الأبيض ... في إحدى المستشفيات في بلدنا الحبيب .
> وكان كل جسمه شاش ورجلينه كلها جبس
> وما تسمع إلا الآهات
> ماغير يحن ويون من الأوجاع اللي فيه
> عاد أنا قلت يمكن إنه مسوي حادث قوي
> أو إنه محترق أو أو أو ... إلخ
> المهم جت الساعه 4 العصر
> وبدأ وقت الزياره
> أنا أستغربت من شي غريب مره
> كل من جاء يزور هالشخص يطلع من عنده ميت من الضحك
> أنا جاني الفضول وقلت وش السالفه ؟
> وعلى هالحال كل من جاء وسلم عليه ما تسمع إلا ضحكهم من وراء الستاير
> أنا قلت لازم أعرف وش السالفه ...
> انتهى وقت الزياره
> وأنقز له على طول !
> وأتشافا له وأقوله الحمد لله على السلامه
> عسى ماشر ومن هالكلام
> وأنا كل همي أعرف ليش يضحكون ؟
> المهم قلت له : أنا أشوف اللي يجونك ما يرحون من عندك إلا و ضحكهم واصل آخر
> المستشفى !
> قال لي : هههههههههه ليـش عاد أنت حاسدنا على الضحكه ؟
> قلت له : لا يـاخوي مو كذا السالفه والله لو عندك مليون كان يمكن أحسدك !
> بس إضحكوا عادي خذوا راحتكم بس بغيت أعرف السر يعني ؟
> إذا ما عندك مانع .
> قال لي : طيـب ولا يهمك ... أنت مثل ما تشوفني مكسر ومربط بالشاش .
> قلت له : أيـوه والله ... الله يشفيك .
> قال لي : يا طويل العمر أنا ساكن في شقه في الدور الثاني ، وعندي بلكونه مامن
> زيـنها ،
> وإذا نمت فتحت باب البلكونه وطفيـت النور وتسدحت على السرير .
> ويوم نمت على السرير . وغصت في أعماق أعماق نومي ،
> حلمت اني في يوم القيامه ! وحلمت مثل ما تقول ان الناس في مكان مثل موقف
> الباصات
> وفيه باصات رايحه للجنه وباصات رايحه للنار !!!
> المهم الجماعه ينادون بالأسامي .. فلان بن فلانه باص النار ... فلان بن فلان
> باص الجنه ..
> وهكذا ...
> فلان بن فلانه .. هاه هذا أسمي .. وقلبي يـدق و يـدق .. روح باص الجنه ..
> اوووه الحمدلله أرتحت .
> ومشيـت أدور على الباص اللي مكتوب عليه إلى الجنه ... وحصلته ودخلت فيه .
> مشيـنا بالباص وبعد فترة جاتنا لوحه مكتوب عليها
> (( الجنه 50 كيلو )) ، (( النار 100 كيلو ))
> وهذا وحنا مع اللوحات .. والله ونتعدى الجنه ... قلت يمكن السواق يـعرف مكان
> لباب ثاني .
> شوي وشفت النار 15 كيلو ... وبعد شوي النار 10 كيلو ... وكل شوي نقرب من
> النار .
> يا رجال وش السالفه .. المشكله الناس ساكتيـن وما أحد قلقان في الباص إلا
> أنا .
> قلت بدخل عالسواق وشفته معطيني ظهره ... هي أنت وين رايح ؟
> قال لي بدون ما يلتفت : رايح النار يا حبيبي .
> قلت له : أنا من أهل الجنه .. وليـش توديني النار يا وجه النحس ؟!
> وألتفت لي ... طلع هو إبليس !!!
> الله يلعنك . أنا من أهل الجنه .. يا ملعون لا توديني النار .. أنا من أهل
> الجنه .
> والله العظيم إني من أهل الجنه ، تو من شوي قايلين إسمي ، وقف يا ملعون ، وقف
> يا ملعون .
> وهذا أنا أصارخ ... وهو بأنواع الضحكات الشريره هاهاها ... هاهاها ...
> هاهاها ...
> قلت له : يا ملعون وقف !!! أبي أنزل !!!
> قال : والله الباص هذا مبرمج على انه ما يوقف إلا في النار ... تبي تنزل أقفز
> منه .
> وركضت على الباب وفتحته ... وهوووب
> ولا وعيت إلا في المستشفى ... قافز من البلكونه ... في الحوش
> !
>
> هههههههه
>
>
> القصة حقيقيه ... وحصلت لواحد كان منوم في مستشفى المجمعة العام
> دخيلكم لا أحد يحلم تعوووذووووا من إبليس قبل تنامون
منقول