نواف النجيدي
07-23-2011, 07:11 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
قال الرسول صلى الله علية وسلمـ : (مازال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سوف يورثة ).
غاب في هذا الزمن عند بعض البشر مفهوم معنى الجار ومكانتة الرسول صلى الله عليه وسلم يقول مازال جبريل يوصيني بالجار .
وهذا إذا دل أنما يدل على مكانة الجار العظيمة عند الله عز وجل .
أما اليوم فتجد أن الجار يجلس السنة والسنتين وهو ساكن بالقرب من جاره ولايدخل بيته .
لذا غاب مفهوم الجار وتقدير الجار وعظم الجار .
فأن الجار (سابقا) كأنه أخوك الذي ولدته أمك . إذا غبت يهتم بأهلك ويأهتم بشؤون أبناءكم .
أتذكر يوم كنت في الوجه قبل 1410هـ كنا حوالي 13 بيت وكنا في رمضان يمر علينا (بدورية يومية كل يوم عند واحد الأفطار)
وكان إذا غاب أبوي يكون جارنا نعم الأب وناصح والمرشد لنا حتى يأتي والدي .
أما اليوم يغيب صاحب البيت ولا أحد يسأل به وإذا سأل يقولون الناس هذا وش عنده يمكن له (....) والله أعلمـ بنوايا .
أصبح الناس لاتعرف المعروف ولاتعرف غير الشك وهو واقع أصبح في قلوبنا جميعاً
ياليت زمان يعود وتعود زينة النوايا بين الناس ويصبح الأخ يحب أخية وتعود القلوب بيضاء .
وتعود حسن النوايا في بعضنا البعض .
كان الجار بالسابق يتسابق على الخير هو وجاره أما اليوم فأن الجار لايقابل جاره أنما تجدهم كلاً يهاوش جاره اللأخر بسبب موقف سياره يمكن لايسلم بعضهم على البعض وهذه المصيبة . على موقف أتخاصم أنا وجاري لاعاد من موقف .
سبحان الله ضاقت علينا الدنيا وضيقة على قلوبنا وأصبحنا لانرى للخير قبيل .
ياليتهم يعلمون .أن الله عز وجل يحب الأنسان السوي وياليتنا نصبح أسويا بنفسنا ومع أصحابنا وجيرانا كلاً يغير نفسة وسوف نجد مجتمع يتغير مع مرور الزمن .
دخل علينا (الفسق) وأصبحنا لانرى لنا ضعيف ولانرى لنا قصير .
أسمع أيها الصديق أنا أحب جارنا (هذا مبدأ)
لاتعود تقول غيرها (الصبر ) طيب .
دمتم بود
سبيشــل
نواف النجيدي
قال الرسول صلى الله علية وسلمـ : (مازال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سوف يورثة ).
غاب في هذا الزمن عند بعض البشر مفهوم معنى الجار ومكانتة الرسول صلى الله عليه وسلم يقول مازال جبريل يوصيني بالجار .
وهذا إذا دل أنما يدل على مكانة الجار العظيمة عند الله عز وجل .
أما اليوم فتجد أن الجار يجلس السنة والسنتين وهو ساكن بالقرب من جاره ولايدخل بيته .
لذا غاب مفهوم الجار وتقدير الجار وعظم الجار .
فأن الجار (سابقا) كأنه أخوك الذي ولدته أمك . إذا غبت يهتم بأهلك ويأهتم بشؤون أبناءكم .
أتذكر يوم كنت في الوجه قبل 1410هـ كنا حوالي 13 بيت وكنا في رمضان يمر علينا (بدورية يومية كل يوم عند واحد الأفطار)
وكان إذا غاب أبوي يكون جارنا نعم الأب وناصح والمرشد لنا حتى يأتي والدي .
أما اليوم يغيب صاحب البيت ولا أحد يسأل به وإذا سأل يقولون الناس هذا وش عنده يمكن له (....) والله أعلمـ بنوايا .
أصبح الناس لاتعرف المعروف ولاتعرف غير الشك وهو واقع أصبح في قلوبنا جميعاً
ياليت زمان يعود وتعود زينة النوايا بين الناس ويصبح الأخ يحب أخية وتعود القلوب بيضاء .
وتعود حسن النوايا في بعضنا البعض .
كان الجار بالسابق يتسابق على الخير هو وجاره أما اليوم فأن الجار لايقابل جاره أنما تجدهم كلاً يهاوش جاره اللأخر بسبب موقف سياره يمكن لايسلم بعضهم على البعض وهذه المصيبة . على موقف أتخاصم أنا وجاري لاعاد من موقف .
سبحان الله ضاقت علينا الدنيا وضيقة على قلوبنا وأصبحنا لانرى للخير قبيل .
ياليتهم يعلمون .أن الله عز وجل يحب الأنسان السوي وياليتنا نصبح أسويا بنفسنا ومع أصحابنا وجيرانا كلاً يغير نفسة وسوف نجد مجتمع يتغير مع مرور الزمن .
دخل علينا (الفسق) وأصبحنا لانرى لنا ضعيف ولانرى لنا قصير .
أسمع أيها الصديق أنا أحب جارنا (هذا مبدأ)
لاتعود تقول غيرها (الصبر ) طيب .
دمتم بود
سبيشــل
نواف النجيدي