ابوبصيرالمعيقلي
08-06-2011, 06:32 AM
·يا حملة القرآن! ماذا زرع القرآن في قلوبكم ؟ فإن القرآن ربيع المؤمن، كما أن الغيث ربيع الأرض فقد ينزل الغيث من السماء إلى الأرض فيصيب الحش فتكون فيه الحبة فلا يمنعها نتن موضعها أن تهتز وتخضر. فيا حملة القرآن! ماذا زرع القرآن في قلوبكم؟
- مالك بن دينار رحمه الله تعالى-
·" لذة العاقل بتمييزه ، ولذة العالم بعلمه ، ولذة الحكيم بحكمته ، ولذة المجتهد لله عز وجل باجتهاده ...أعظم من لذة الآكل بأكله ، والشارب بشربه ، والواطئ بوطئه ، والكاسب بكسبه، واللاعب بلعبه ، والآمر بأمره .وبرهان ذلك : أن الحكيم ، والعاقل ، والعالم ، والعامل واجدون لسائر اللذات التي سمينا كما يجدها المنهمك فيها ، ويحسونها كما يحسها المقبل عليها ، وقد تركوها وأعرضوا عنها ، وآثروا طلب الفضائل عليها ، وإنما يحكم في الشيئين من عرفهما ، لا من عرف أحدهما ولم يعرف الآخر " .
- ابن حزم رحمه الله تعالى -
" إن الرجل ليصلي بالليل ، فيجعل الله في وجه نورا يحبه عليه كل مسلم ، فيراه من لم يره قط فيقول : إن لأحبُ هذا الرجل !! ."- سعيد بن المسيب رحمه الله -
·خرج أهل الدنيا من الدنيا ولم يذوقوا أطيب شيء فيها قيل: وما هو قال معرفة الله تعالى.
- مالك بن دينار رحمه الله –
·" لا يسمى عابد أبداً عابدا ، وإن كان فيه كل خصلة خير حتى تكون فيه هاتان الخصلتان : الصوم والصلاة ، لأنهما من لحمه ودمه !! "
- ثابت البناني رحمه الله -
·" والذي وسع سمعه الأصوات .. ما من أحد أدخل على قلب فقير سروراً ..إلا خلق الله له من هذا السرور لطفاً .. فإذا أنزلت به نائبة جرى إليها لطف الله .. كالماء في انحداره حتى يطردها عنه !"
- علي بن أبي طالب -
·لو كانت الدنيا من ذهب يفنى والآخرة من خزف يبقى، لكان الواجب أن يؤثر خزف يبقى على ذهب يفنى فكيف والآخرة من ذهب يبقى والدنيا من خزف يفنى؟!.- مالك بن دينار -
·" ما من إنسان في الغالب أُعطي الجدل إلا حُرم بركة العلم ؛ لأن غالب من أوتي الجدل يريد بذلك نصرة قوله فقط , وبذلك يُحرم بركة العلم ..أما من أراد الحق ؛ فإن الحق سهل قريب, لا يحتاج إلى مجادلات كبيرة ؛ لأنه واضح ..
ولذلك تجد أهل البدع الذين يخاصمون في بدعهم علومهم ناقصة البركة لا خير فيها, وتجد أنهم يخاصمون ويجادلون وينتهون إلى لا شيء ! .. لا ينتهون إلى الحق . "
- ابن عثيمين رحمه الله تعالى –
- مالك بن دينار رحمه الله تعالى-
·" لذة العاقل بتمييزه ، ولذة العالم بعلمه ، ولذة الحكيم بحكمته ، ولذة المجتهد لله عز وجل باجتهاده ...أعظم من لذة الآكل بأكله ، والشارب بشربه ، والواطئ بوطئه ، والكاسب بكسبه، واللاعب بلعبه ، والآمر بأمره .وبرهان ذلك : أن الحكيم ، والعاقل ، والعالم ، والعامل واجدون لسائر اللذات التي سمينا كما يجدها المنهمك فيها ، ويحسونها كما يحسها المقبل عليها ، وقد تركوها وأعرضوا عنها ، وآثروا طلب الفضائل عليها ، وإنما يحكم في الشيئين من عرفهما ، لا من عرف أحدهما ولم يعرف الآخر " .
- ابن حزم رحمه الله تعالى -
" إن الرجل ليصلي بالليل ، فيجعل الله في وجه نورا يحبه عليه كل مسلم ، فيراه من لم يره قط فيقول : إن لأحبُ هذا الرجل !! ."- سعيد بن المسيب رحمه الله -
·خرج أهل الدنيا من الدنيا ولم يذوقوا أطيب شيء فيها قيل: وما هو قال معرفة الله تعالى.
- مالك بن دينار رحمه الله –
·" لا يسمى عابد أبداً عابدا ، وإن كان فيه كل خصلة خير حتى تكون فيه هاتان الخصلتان : الصوم والصلاة ، لأنهما من لحمه ودمه !! "
- ثابت البناني رحمه الله -
·" والذي وسع سمعه الأصوات .. ما من أحد أدخل على قلب فقير سروراً ..إلا خلق الله له من هذا السرور لطفاً .. فإذا أنزلت به نائبة جرى إليها لطف الله .. كالماء في انحداره حتى يطردها عنه !"
- علي بن أبي طالب -
·لو كانت الدنيا من ذهب يفنى والآخرة من خزف يبقى، لكان الواجب أن يؤثر خزف يبقى على ذهب يفنى فكيف والآخرة من ذهب يبقى والدنيا من خزف يفنى؟!.- مالك بن دينار -
·" ما من إنسان في الغالب أُعطي الجدل إلا حُرم بركة العلم ؛ لأن غالب من أوتي الجدل يريد بذلك نصرة قوله فقط , وبذلك يُحرم بركة العلم ..أما من أراد الحق ؛ فإن الحق سهل قريب, لا يحتاج إلى مجادلات كبيرة ؛ لأنه واضح ..
ولذلك تجد أهل البدع الذين يخاصمون في بدعهم علومهم ناقصة البركة لا خير فيها, وتجد أنهم يخاصمون ويجادلون وينتهون إلى لا شيء ! .. لا ينتهون إلى الحق . "
- ابن عثيمين رحمه الله تعالى –