محمود عيد البلوي
09-04-2011, 07:57 AM
وجه الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد آل سعود وزير التربية والتعليم بدراسة وضع المعلمين والمعلمات الراغبين في النقل ولم تتح لهم الفرصة لتحقيق رغباتهم خلال السنوات الماضية، ومعالجة وضعهم وتخفيف معاناتهم ليكونوا قريبين من أهلهم وذويهم، ليقوموا برسالتهم السامية في ظروف وظيفية مناسبة، تنعكس إيجاباً على العملية التربوية والتعليمية.
وأوضح الدكتور سعد بن سعود آل فهيد وكيل وزارة التربية والتعليم للشؤون المدرسية أن الوزير وجَّه بتشكيل لجنة برئاسة الدكتور خالد بن عبدالله السبتي نائب الوزير لشؤون البنين، والأستاذة نورة بنت عبدالله الفايز نائب الوزير لشؤون البنات نائباً للرئيس، وتضم اللجنة في عضويتها وكيل الوزارة للشؤون المدرسية الدكتور سعد آل فهيد ومدير عام شؤون المعلمين عبدالعزيز النصار وسليمان النصيان من الإدارة العامة لشؤون المعلمين.
وأضاف الدكتور سعد آل فهيد أن اللجنة ستعمل على إعداد إحصائيات لمن لم تتحقق رغباتهم في النقل لسنوات طويلة، وبناء معايير لتحديد هذه الفئة من المعلمين والمعلمات الذين طال انتظارهم للنقل، ووضع حلول لمعالجة أوضاع هذه الفئة من المعلمين والمعلمات ضمن حركة النقل، وذلك وفقاً للمعايير التي سيتم تحديدها في إطار الدراسة التي ستنفذها اللجنة.
ويأتي ذلك تفعيلاً لعام المعلم الذي وجه وزير التربية والتعليم بأن يكون العام الدراسي 1432/1433هـ عاماً يحمل اسم (عام المعلم), وتأكيداً لمكانة المعلمين والمعلمات، ونظراً لتزايد معاناة أعداد كبيرة منهم خلال السنوات الماضية ولم تحقق رغباتهم لأسباب عديدة.
وأوضح الدكتور سعد بن سعود آل فهيد وكيل وزارة التربية والتعليم للشؤون المدرسية أن الوزير وجَّه بتشكيل لجنة برئاسة الدكتور خالد بن عبدالله السبتي نائب الوزير لشؤون البنين، والأستاذة نورة بنت عبدالله الفايز نائب الوزير لشؤون البنات نائباً للرئيس، وتضم اللجنة في عضويتها وكيل الوزارة للشؤون المدرسية الدكتور سعد آل فهيد ومدير عام شؤون المعلمين عبدالعزيز النصار وسليمان النصيان من الإدارة العامة لشؤون المعلمين.
وأضاف الدكتور سعد آل فهيد أن اللجنة ستعمل على إعداد إحصائيات لمن لم تتحقق رغباتهم في النقل لسنوات طويلة، وبناء معايير لتحديد هذه الفئة من المعلمين والمعلمات الذين طال انتظارهم للنقل، ووضع حلول لمعالجة أوضاع هذه الفئة من المعلمين والمعلمات ضمن حركة النقل، وذلك وفقاً للمعايير التي سيتم تحديدها في إطار الدراسة التي ستنفذها اللجنة.
ويأتي ذلك تفعيلاً لعام المعلم الذي وجه وزير التربية والتعليم بأن يكون العام الدراسي 1432/1433هـ عاماً يحمل اسم (عام المعلم), وتأكيداً لمكانة المعلمين والمعلمات، ونظراً لتزايد معاناة أعداد كبيرة منهم خلال السنوات الماضية ولم تحقق رغباتهم لأسباب عديدة.