ماجد سليمان البلوي
10-29-2011, 11:29 AM
ان الولد فرحته عند طرحته ..؟؟
الولد فرحته عند طرحته ..؟؟
________________________________________
ان الولد فرحته عند طرحته .... والبنت هي فرج اهلها يوم تضيق
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إقروا هذه القصة ..
لان فيها عبره كبيره
وترى دوام الحال من المحال
هذي عجوز تسولف عن حياته أول
تقول :
تزوجت وعمري 17
وكان زوجي متزوج قبلي وعنده مرته وحسب كلام الناس هي حاشمته ولا تخلي عليه قاصر
بس إنها تجيب بنات وهو يبي عيال
المهم حملت وجبت الولد ..
وطار من الفرحه بي وصار كل همه انا .. والجلسه عندي
وبدا يخف عن زوجته وبناته إلا بعض الليالي يمر عليهم
المهم يبات عندي كم ليلة ورى بعض وعندها ليلة وحدة يمكن بالشهر
حملت زوجته وجابت بنت
وانا حملت وجبت ولد
ومرت السنين وصار عندي 6 أولاد
وهي عشر بنات ..
وكل ما جبت ولد تعالوا شوفوا راسي يوصل للسماء من البطر والدلع
ومالي سالفة لو إجتمعنا بمناسبة ألا أسولف بعيالي وأبوهم كيف يحبهم علشان أقهر أم البنات
وبعد فترة ..
توفى الأب
وشفت الويل من تربية عيالي
سهر وطلعات وكشتات ولا يردون على مشورتي
وبعضهم خلى دراسته
--
بعكسها هي.. صاكة الباب عليها وعلى بنياتها وهن مجتهدات بالدراسه
--
وعدت السنين ..وكبرن البنات وتزوجن
وكبروا العيال تزوجوا وطلعوا في بيوت مستقله
وكنا ساكنين جنب بعضنا
الحين شوفوا وش صار ..
إذا صار الصبح بيت جارتي مليان من عيال بناتها اللي موظفه وتمر على أمها
واللي مسافرة مع رجلها وتحط عيالها عند أمها
وإذا صار العصر إجتمعن عند امهن
ولا أسمع غير صوت الفناجيل والكاسات
وريحة الطبخ والنفخ
والسوالف والضحك وأصوات عيالهن والكوره
وأنا لحالي أجلس تحت السور أتونس بأصواتهم
وأحتري متى يرسلون لي من عشاهم
ولو تفضلوا ونادون للقهوة معهم أشوفه من طيبهم
وأجلس مرات أتذكر يومني أفرح بالعيال وش نفعون فيه
كل واحد لاهي بشغله وعياله ويازينهم لو مروا نصف ساعة من النهار يشوفون انا حية أو ميته
ترى الولد فرحته عند طرحته ..والبنت هي فرج أهلها يوم تضيق
إدعوا بصلاح إعيالكم وبناتكم
والبنت أكثر عطف وحب وحنان وأقرب لأهلها
-----
قصة حقيقة من واقع الحياة
تحيات
ماجد البلوي
الولد فرحته عند طرحته ..؟؟
________________________________________
ان الولد فرحته عند طرحته .... والبنت هي فرج اهلها يوم تضيق
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إقروا هذه القصة ..
لان فيها عبره كبيره
وترى دوام الحال من المحال
هذي عجوز تسولف عن حياته أول
تقول :
تزوجت وعمري 17
وكان زوجي متزوج قبلي وعنده مرته وحسب كلام الناس هي حاشمته ولا تخلي عليه قاصر
بس إنها تجيب بنات وهو يبي عيال
المهم حملت وجبت الولد ..
وطار من الفرحه بي وصار كل همه انا .. والجلسه عندي
وبدا يخف عن زوجته وبناته إلا بعض الليالي يمر عليهم
المهم يبات عندي كم ليلة ورى بعض وعندها ليلة وحدة يمكن بالشهر
حملت زوجته وجابت بنت
وانا حملت وجبت ولد
ومرت السنين وصار عندي 6 أولاد
وهي عشر بنات ..
وكل ما جبت ولد تعالوا شوفوا راسي يوصل للسماء من البطر والدلع
ومالي سالفة لو إجتمعنا بمناسبة ألا أسولف بعيالي وأبوهم كيف يحبهم علشان أقهر أم البنات
وبعد فترة ..
توفى الأب
وشفت الويل من تربية عيالي
سهر وطلعات وكشتات ولا يردون على مشورتي
وبعضهم خلى دراسته
--
بعكسها هي.. صاكة الباب عليها وعلى بنياتها وهن مجتهدات بالدراسه
--
وعدت السنين ..وكبرن البنات وتزوجن
وكبروا العيال تزوجوا وطلعوا في بيوت مستقله
وكنا ساكنين جنب بعضنا
الحين شوفوا وش صار ..
إذا صار الصبح بيت جارتي مليان من عيال بناتها اللي موظفه وتمر على أمها
واللي مسافرة مع رجلها وتحط عيالها عند أمها
وإذا صار العصر إجتمعن عند امهن
ولا أسمع غير صوت الفناجيل والكاسات
وريحة الطبخ والنفخ
والسوالف والضحك وأصوات عيالهن والكوره
وأنا لحالي أجلس تحت السور أتونس بأصواتهم
وأحتري متى يرسلون لي من عشاهم
ولو تفضلوا ونادون للقهوة معهم أشوفه من طيبهم
وأجلس مرات أتذكر يومني أفرح بالعيال وش نفعون فيه
كل واحد لاهي بشغله وعياله ويازينهم لو مروا نصف ساعة من النهار يشوفون انا حية أو ميته
ترى الولد فرحته عند طرحته ..والبنت هي فرج أهلها يوم تضيق
إدعوا بصلاح إعيالكم وبناتكم
والبنت أكثر عطف وحب وحنان وأقرب لأهلها
-----
قصة حقيقة من واقع الحياة
تحيات
ماجد البلوي