ابو اليزيد البلوي القضاعي
11-01-2011, 09:02 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الموضوع : اكتشاف القوانين الحقيقية الناظمة للشعر العربي.
عَروض قُضاعة
الاكتشاف والإثبات، والتنقيةُ من الزَّبَـد
يا قومي بلي، ويا قومي قضاعة ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
قد منَّ الله عليَّ بكشف لم يسبقني إليه أحد، فقد اكتشفت القوانين الحقيقة الناظمة للشعر العربي، فعروض الفراهيدي رحمه الله، ما هو إلا وصفٌ لما أحدثته القوانين، وليست هي القوانين..!
هذا السر الذي عمره ثلاثة ألاف عام تقريباً، منذ أول عربي قال شعراً، فجاء الفراهيدي رحمه الله فوصف ما أحدثته القوانين الصحيحة، لكنه لم يكشف السر العظيم ..فمن كان سيره وصفاً لما أحدثته القوانين، كان من الطبيعي أن يكون عروضه مُعقداً، مليئاً بالمصطلحات المشوشة ..!؟
واني على ثقة مما أقول، وقد أنهيت البحث فسطرته في كتاب، وسميت ما وصلت إليه (عروض قضاعة)، تمييزاً له عن عروض الفراهيدي. فعروض قضاعة لا علاقة له بعروض الفراهيدي البتة، إنما عروض قضاعة، عروض القوانين، لا يسير إلا بها.
فان قوانيني قد كشفت الزَّبَد الموجود في كتب العروض، هذا الزَّبد الذي ما كان احد قادر على نفيه، إلا بقوله مستقبح، أو نادر.
وقد استغرق مني البحث جهداً ووقتا، وما كان ذلك، إلا لأني أجبت على كل صغيرة، وكبيرة، فغص كتابي بالنقولات الكثيرة، والشواهد الطويلة، دعماً لفكرة، أو دحض لأخرى، فبلغ حجم كتابي 500 صفحة بسبب ذلك، لا بسب "عروض قضاعة".
واني على ثقة، بعد أن يشيع عروض قضاعة بين العرب، لتسمعن احدٌ منهم يقول : أهذا هو ميزان الشعر ..؟ ما أسهله، فلماذا كانوا يقولون انه مُعقد ...؟
ولن تمضي بضع سنوات بإذن الله، إلا وكل بيت عربي لا يخلوا من شاعر يكون فيه ..!
فلعل الله أن يأذن للعربية أن ترجع لغة العالم، ويكون عَروض قضاعة سببٌ من الأسباب ...
لا تستغربوا يا سادة ... فما قولي إلا عن ثقة ويقين.
والأجمل في عروض قضاعة الذي له مصطلحاته الخاصة به، والتي تبلغ حوالي الأربعين، هذه المصطلحات ما كانت إلا لضرورة نقل هذا العلم للآخرين، وتسطيره في الكتب، وهي شرح أكثر من كونها مصطلحات، أقول : الأجمل في عروض قضاعة : انك تستطيع شرحه بدون هذه المصطلحات نهائياً .. أليس هذا مدهشاً..؟
وانه يلزمني فترة شهرين، أو ثلاثة، أو اقل أو أكثر، حتى انتهي من الكتاب تماماً، ثم أراجعه لغويا، ومحتوى، وذلك حتى لا يستطيع احد أن يأخذ عليَّ فيه مأخذ.
ثم بعد ذلك تسجيل الاكتشاف، لحفظ الحقوق، ثم الإعلان بإشراف جهة تهتم بهكذا حدث.
لكني أحببت أن تكونوا أول من يعلم ..
فهذا حقٌ لكم علي ..
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أرفق صورة الصفحات الثلاث الأولى من كتابي، لتعلموا أن الأمر جد لا هزل.
أبو اليزيد البلوي القضاعي
الأردن – الزرقاء
1 – 11 – 2011
http://www.al-s3odi.com/up/uploads/13201702831.jpg (http://www.al-s3odi.com/up/)
http://www.al-s3odi.com/up/uploads/13201702832.jpg (http://www.al-s3odi.com/up/)
http://www.al-s3odi.com/up/uploads/13201702833.jpg (http://www.al-s3odi.com/up/)
الموضوع : اكتشاف القوانين الحقيقية الناظمة للشعر العربي.
عَروض قُضاعة
الاكتشاف والإثبات، والتنقيةُ من الزَّبَـد
يا قومي بلي، ويا قومي قضاعة ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
قد منَّ الله عليَّ بكشف لم يسبقني إليه أحد، فقد اكتشفت القوانين الحقيقة الناظمة للشعر العربي، فعروض الفراهيدي رحمه الله، ما هو إلا وصفٌ لما أحدثته القوانين، وليست هي القوانين..!
هذا السر الذي عمره ثلاثة ألاف عام تقريباً، منذ أول عربي قال شعراً، فجاء الفراهيدي رحمه الله فوصف ما أحدثته القوانين الصحيحة، لكنه لم يكشف السر العظيم ..فمن كان سيره وصفاً لما أحدثته القوانين، كان من الطبيعي أن يكون عروضه مُعقداً، مليئاً بالمصطلحات المشوشة ..!؟
واني على ثقة مما أقول، وقد أنهيت البحث فسطرته في كتاب، وسميت ما وصلت إليه (عروض قضاعة)، تمييزاً له عن عروض الفراهيدي. فعروض قضاعة لا علاقة له بعروض الفراهيدي البتة، إنما عروض قضاعة، عروض القوانين، لا يسير إلا بها.
فان قوانيني قد كشفت الزَّبَد الموجود في كتب العروض، هذا الزَّبد الذي ما كان احد قادر على نفيه، إلا بقوله مستقبح، أو نادر.
وقد استغرق مني البحث جهداً ووقتا، وما كان ذلك، إلا لأني أجبت على كل صغيرة، وكبيرة، فغص كتابي بالنقولات الكثيرة، والشواهد الطويلة، دعماً لفكرة، أو دحض لأخرى، فبلغ حجم كتابي 500 صفحة بسبب ذلك، لا بسب "عروض قضاعة".
واني على ثقة، بعد أن يشيع عروض قضاعة بين العرب، لتسمعن احدٌ منهم يقول : أهذا هو ميزان الشعر ..؟ ما أسهله، فلماذا كانوا يقولون انه مُعقد ...؟
ولن تمضي بضع سنوات بإذن الله، إلا وكل بيت عربي لا يخلوا من شاعر يكون فيه ..!
فلعل الله أن يأذن للعربية أن ترجع لغة العالم، ويكون عَروض قضاعة سببٌ من الأسباب ...
لا تستغربوا يا سادة ... فما قولي إلا عن ثقة ويقين.
والأجمل في عروض قضاعة الذي له مصطلحاته الخاصة به، والتي تبلغ حوالي الأربعين، هذه المصطلحات ما كانت إلا لضرورة نقل هذا العلم للآخرين، وتسطيره في الكتب، وهي شرح أكثر من كونها مصطلحات، أقول : الأجمل في عروض قضاعة : انك تستطيع شرحه بدون هذه المصطلحات نهائياً .. أليس هذا مدهشاً..؟
وانه يلزمني فترة شهرين، أو ثلاثة، أو اقل أو أكثر، حتى انتهي من الكتاب تماماً، ثم أراجعه لغويا، ومحتوى، وذلك حتى لا يستطيع احد أن يأخذ عليَّ فيه مأخذ.
ثم بعد ذلك تسجيل الاكتشاف، لحفظ الحقوق، ثم الإعلان بإشراف جهة تهتم بهكذا حدث.
لكني أحببت أن تكونوا أول من يعلم ..
فهذا حقٌ لكم علي ..
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أرفق صورة الصفحات الثلاث الأولى من كتابي، لتعلموا أن الأمر جد لا هزل.
أبو اليزيد البلوي القضاعي
الأردن – الزرقاء
1 – 11 – 2011
http://www.al-s3odi.com/up/uploads/13201702831.jpg (http://www.al-s3odi.com/up/)
http://www.al-s3odi.com/up/uploads/13201702832.jpg (http://www.al-s3odi.com/up/)
http://www.al-s3odi.com/up/uploads/13201702833.jpg (http://www.al-s3odi.com/up/)