غازي الميهوبي
10-17-2005, 04:12 PM
المتامل في وضع العالم العربي بعد استقلاله يحتـار فعلاً.؟
دعك من تشرذم الامبراطورية العثمانية ثم اضمحلالها وما رافق ذالك من احداث في العالم العربي ، انني اتكلم عن الفترة
التي تلت استقلالهم فقط .
حيث استقلت الدول العربية تباعاً على اخطر واغنى موقع استراتيجي في العالم ويشتركون جميعاً في الدين واللسان
والدم ، مع هذا لم يسجل لهم التاريخ انهم قد اتفقوا على كلمة سواء فيما بينهم ، جميع وسائلهم الاعلامية المرئية ،
والمسموعة ، والمقرية، الموجهة وكذالك مفكريهم وكتابهم، " الكل يغني على ليلاه " والغريب ان الراصد لمفرداتهم
السياسية ، يجدها محصورة اكثر في ثلاث محاور فقط :
1\ الصهيونية السياسية .
2\ الشيوعية .
3\الفاشستية .
واغرب من هذا انهم لايتفقون حتى على معادات قطب واحد من اضلع الشر والموت والدمار تلك .
هناك من يهادن الصهيونية وضد الشيوعية ، وهناك من هو يمجد الشيوعية وضد الصهيونية ، وهناك من هو مع الشيوعية
وضد الفاشستيه ،
اذا من يفيدني افادكم الله عن ســـــر هذا ؟؟.
[line]
في كتاب " اليهود وراء كل جريمة " للكاتب وليم كار . شرح وتعليق : خير الله .
ص(26-27) : مؤامرة بايك ضد الاسلام :
(استمد الجنرال بايك روح مخططة من الاسس التي وضعها وايز هاويت ، ومن الخبرة الطويلة التي امتلكها قوى الشر في
تطبيقها المستمر للمؤامرة العالمية ، وعملها الدائم في ممارسة الثورات والمؤامرات العالمية والفوضى والدمار
والاضطرابات ، ويشمل هذا المخطط شقين رئيسين هما :
1\ اعتمد المخطط في شقه الاول مجموعة التخطيطات والمشروعات السابقة كاساس له منطلقا من المرحلة الاخيرة التي
وصلت اليها المؤامرة العالمية ، فاقر المخطط النظم التي تبناها النورانيون بحركات التخريب العالمية الثلاث المبنية على
الالحاد المطلق ، التفسخ الاخلاقي ، الايقاع بالمجتمعات الانسانية ، وهذه الف الشيوعية باء الفاشستيه جيم الصهيونية
السياسية .
ونص المخطط على ضرورة تكريس كافة امكانات اليهودية العالمية وكافة القوى التي يسيطر عليها النورانيون ،
كالماسونية ، شبكات التخريب ، المؤسسات المالية ، الصناعية ، السياسية ، التيارات الالحادية التي يغذونها ويسيطرون
عليها ويسيرونها لدعم تنظيمات الثلاث المتقدمة خفية وعلانية وتوسيع نطاقها لابعد حد ممكن ويقضي هذا الجانب من
المخطط تنظيم سلسلة متتالية من الثورات والاضطرابات التي تعم كافة المناطق التي بحوزة النورانيين من العالم .
انتهى .
[line]
دعك من تشرذم الامبراطورية العثمانية ثم اضمحلالها وما رافق ذالك من احداث في العالم العربي ، انني اتكلم عن الفترة
التي تلت استقلالهم فقط .
حيث استقلت الدول العربية تباعاً على اخطر واغنى موقع استراتيجي في العالم ويشتركون جميعاً في الدين واللسان
والدم ، مع هذا لم يسجل لهم التاريخ انهم قد اتفقوا على كلمة سواء فيما بينهم ، جميع وسائلهم الاعلامية المرئية ،
والمسموعة ، والمقرية، الموجهة وكذالك مفكريهم وكتابهم، " الكل يغني على ليلاه " والغريب ان الراصد لمفرداتهم
السياسية ، يجدها محصورة اكثر في ثلاث محاور فقط :
1\ الصهيونية السياسية .
2\ الشيوعية .
3\الفاشستية .
واغرب من هذا انهم لايتفقون حتى على معادات قطب واحد من اضلع الشر والموت والدمار تلك .
هناك من يهادن الصهيونية وضد الشيوعية ، وهناك من هو يمجد الشيوعية وضد الصهيونية ، وهناك من هو مع الشيوعية
وضد الفاشستيه ،
اذا من يفيدني افادكم الله عن ســـــر هذا ؟؟.
[line]
في كتاب " اليهود وراء كل جريمة " للكاتب وليم كار . شرح وتعليق : خير الله .
ص(26-27) : مؤامرة بايك ضد الاسلام :
(استمد الجنرال بايك روح مخططة من الاسس التي وضعها وايز هاويت ، ومن الخبرة الطويلة التي امتلكها قوى الشر في
تطبيقها المستمر للمؤامرة العالمية ، وعملها الدائم في ممارسة الثورات والمؤامرات العالمية والفوضى والدمار
والاضطرابات ، ويشمل هذا المخطط شقين رئيسين هما :
1\ اعتمد المخطط في شقه الاول مجموعة التخطيطات والمشروعات السابقة كاساس له منطلقا من المرحلة الاخيرة التي
وصلت اليها المؤامرة العالمية ، فاقر المخطط النظم التي تبناها النورانيون بحركات التخريب العالمية الثلاث المبنية على
الالحاد المطلق ، التفسخ الاخلاقي ، الايقاع بالمجتمعات الانسانية ، وهذه الف الشيوعية باء الفاشستيه جيم الصهيونية
السياسية .
ونص المخطط على ضرورة تكريس كافة امكانات اليهودية العالمية وكافة القوى التي يسيطر عليها النورانيون ،
كالماسونية ، شبكات التخريب ، المؤسسات المالية ، الصناعية ، السياسية ، التيارات الالحادية التي يغذونها ويسيطرون
عليها ويسيرونها لدعم تنظيمات الثلاث المتقدمة خفية وعلانية وتوسيع نطاقها لابعد حد ممكن ويقضي هذا الجانب من
المخطط تنظيم سلسلة متتالية من الثورات والاضطرابات التي تعم كافة المناطق التي بحوزة النورانيين من العالم .
انتهى .
[line]