ماجد سليمان البلوي
11-15-2011, 11:53 PM
قصيدة الحصان..؟؟
القصيدة للشاعر الكبير / سليمان بن شريم
راع السر رحمه الله وأسكنه فسيح جناته 1363هجري
وهذه قصيدته المشهورة في الحصان والرجل الطيب
والتي تغنت بها الجزيرة العربية :
ذكر بان سليمان بن شريم
بعد تثبت الامن على يد الموحد الملك
عبدلعزيز طيب الله ثراه
اتا للرياض من بلده الوشم ،
لكي يبيع حصان
له عربي اصيل وكان معه خادمه
وقال لهااذهب بالحصان للسوق المواشي
وانا سوف اسلم على الامام عبدالعزيز
والوعد عند جدار المصمك بعد صلاة الظهر
وبعد صلاة الظهر جلس سليمان ينتظر سعيد
ان ياتي بقيمه الحصان ثم اقبل سعيد
والحصان معه وقال له سليمان بن شريم ،
وراك مابعت الحصان ،
رد سعيد صبية ياعم ماسوي الا عشرين ريال
قال سليمان لوه اعزكم الله حمار
قال سعيد ، ياليته ياعم حمار ،
والله ان في السوق
قبل شوي حمار منحنى
حرجوا عليه وبيع بسبعين ريال
انذهل الشاعر سليمان ،
ومعروف ان الشاعر له حس غير بقيه الناس
ويعرف قيمه هذا الحصان
وقيمه ابو سبعين وتمثل ..
::قال ::
دنياك هذي تفجع الغافليني
ترفع ذنب وتطمّن المتن والراس
تبدّلت هرج العرب بالرطيني
وقامت تجنّس لي على سبعة أجناس
رخص الحصان ورخصوا الطيبيني
وغلي الحمار وما إشتبه له من الناس
وقام الردي يدحم بجنب متيني
وابن الحموله قام يمشي مع الساس
وقلّ الرفيق وقلّوا الغانميني
وكثر الحسد وأهل النمايم والأنجاس
وشان الزمان وشان وجه الضميني
وتغيّرت كل الطبايع والألباس
والمال صار مع المره والدويني
والطيب راح وقطّعت عنه الأرماس
وخليت كفوف مدلّهين الحزيني
واللي تورثّهم شعر ساق حساس
والذيب جاع وكل ثور بديني
والحر برقع وأبرق الريش فرّاس
وذلّ الجسور وكلّ حد السنيني
وتكشيف عرض الناس هو سهمة الناس
والمرجلة نسخت مع المارتيني
وتعوّضوا عنها بخوصه ومكناس
وصار الردي يحشم مع الحاضريني
والراس ديس وخدّم الحر أبا الحاس
وصار الصديق هو العدو البطيني
يشرف عليك ويصبح الصبح بلاّس..
وان شاء الله اعجبتكم
تحيات
ماجد البلوي
القصيدة للشاعر الكبير / سليمان بن شريم
راع السر رحمه الله وأسكنه فسيح جناته 1363هجري
وهذه قصيدته المشهورة في الحصان والرجل الطيب
والتي تغنت بها الجزيرة العربية :
ذكر بان سليمان بن شريم
بعد تثبت الامن على يد الموحد الملك
عبدلعزيز طيب الله ثراه
اتا للرياض من بلده الوشم ،
لكي يبيع حصان
له عربي اصيل وكان معه خادمه
وقال لهااذهب بالحصان للسوق المواشي
وانا سوف اسلم على الامام عبدالعزيز
والوعد عند جدار المصمك بعد صلاة الظهر
وبعد صلاة الظهر جلس سليمان ينتظر سعيد
ان ياتي بقيمه الحصان ثم اقبل سعيد
والحصان معه وقال له سليمان بن شريم ،
وراك مابعت الحصان ،
رد سعيد صبية ياعم ماسوي الا عشرين ريال
قال سليمان لوه اعزكم الله حمار
قال سعيد ، ياليته ياعم حمار ،
والله ان في السوق
قبل شوي حمار منحنى
حرجوا عليه وبيع بسبعين ريال
انذهل الشاعر سليمان ،
ومعروف ان الشاعر له حس غير بقيه الناس
ويعرف قيمه هذا الحصان
وقيمه ابو سبعين وتمثل ..
::قال ::
دنياك هذي تفجع الغافليني
ترفع ذنب وتطمّن المتن والراس
تبدّلت هرج العرب بالرطيني
وقامت تجنّس لي على سبعة أجناس
رخص الحصان ورخصوا الطيبيني
وغلي الحمار وما إشتبه له من الناس
وقام الردي يدحم بجنب متيني
وابن الحموله قام يمشي مع الساس
وقلّ الرفيق وقلّوا الغانميني
وكثر الحسد وأهل النمايم والأنجاس
وشان الزمان وشان وجه الضميني
وتغيّرت كل الطبايع والألباس
والمال صار مع المره والدويني
والطيب راح وقطّعت عنه الأرماس
وخليت كفوف مدلّهين الحزيني
واللي تورثّهم شعر ساق حساس
والذيب جاع وكل ثور بديني
والحر برقع وأبرق الريش فرّاس
وذلّ الجسور وكلّ حد السنيني
وتكشيف عرض الناس هو سهمة الناس
والمرجلة نسخت مع المارتيني
وتعوّضوا عنها بخوصه ومكناس
وصار الردي يحشم مع الحاضريني
والراس ديس وخدّم الحر أبا الحاس
وصار الصديق هو العدو البطيني
يشرف عليك ويصبح الصبح بلاّس..
وان شاء الله اعجبتكم
تحيات
ماجد البلوي