الفاضلي البلوي
11-21-2011, 08:26 PM
نفى ما يشاع واعتبر "حوادث المدارس" مرتبطة بوعي الممارسين
مصدر بالتربية: لا فصل لتعليم البنات عن البنين بعد حريق البراعم
http://sabq.org/sabq/misc/get?op=GET_NEWS_IMAGE&name=news23337141.JPG&width=256&height=176
شقران الرشيدي- سبق- الرياض: دحض مصدرٌ مسؤولٌ في وزارة التربية والتعليم ما تردّد في أعقاب حادثة حريق مدرسة "براعم الوطن" في جدة، عن صدور قرارٍ بفصل قطاع تعليم البنات عن قطاع تعليم البنين، ووصف ذلك بأنه حديث مجالس لا أكثر ولا أقل وعارٍ من الصحة، ولا يوجد مثل هذه القرارات المتسرّعة.
وقال المصدر لـ "سبق" إن حوادث المدارس تكمن في البشر، وليس في المباني، ولا في الاستعدادات، فالوعي مهمٌ عند مَن يمارس العملية التربوية في التعامل مع مثل هذه الأمور، وعدم الهلع والتصرف بحكمة وهدوء؛ للنجاة في مثل هذه المواقف".
وحول تطمينات الوزارة لأولياء الأمور باتخاذ إجراءات تضمن عدم تكرار مثل هذه الحوادث المأساوية في المدارس ومنشآت الوزارة، قال المصدر إن "الحوادث تحصل باستمرار، وهي قضاء الله وقدره، لا يمكن لأحدٍ ردها، لكننا في الوزارة نسعى لتلافيها من خلال زيادة الوعي لمنسوبي قطاع التعليم، فلدينا خطط مستقبلية، واستعدادات مكثفة، سيكشف عنها في الوقت المناسب".
وشدّد المصدر على أهمية تواصل أولياء الأمور مع إدارات التربية والتعليم في مختلف المناطق للحصول على المعلومات التي يرغبونها، وعدم الاعتماد على ما يتردّد من شائعاتٍ غير صحيحة تكثر في مثل هذه الأحداث.
مصدر بالتربية: لا فصل لتعليم البنات عن البنين بعد حريق البراعم
http://sabq.org/sabq/misc/get?op=GET_NEWS_IMAGE&name=news23337141.JPG&width=256&height=176
شقران الرشيدي- سبق- الرياض: دحض مصدرٌ مسؤولٌ في وزارة التربية والتعليم ما تردّد في أعقاب حادثة حريق مدرسة "براعم الوطن" في جدة، عن صدور قرارٍ بفصل قطاع تعليم البنات عن قطاع تعليم البنين، ووصف ذلك بأنه حديث مجالس لا أكثر ولا أقل وعارٍ من الصحة، ولا يوجد مثل هذه القرارات المتسرّعة.
وقال المصدر لـ "سبق" إن حوادث المدارس تكمن في البشر، وليس في المباني، ولا في الاستعدادات، فالوعي مهمٌ عند مَن يمارس العملية التربوية في التعامل مع مثل هذه الأمور، وعدم الهلع والتصرف بحكمة وهدوء؛ للنجاة في مثل هذه المواقف".
وحول تطمينات الوزارة لأولياء الأمور باتخاذ إجراءات تضمن عدم تكرار مثل هذه الحوادث المأساوية في المدارس ومنشآت الوزارة، قال المصدر إن "الحوادث تحصل باستمرار، وهي قضاء الله وقدره، لا يمكن لأحدٍ ردها، لكننا في الوزارة نسعى لتلافيها من خلال زيادة الوعي لمنسوبي قطاع التعليم، فلدينا خطط مستقبلية، واستعدادات مكثفة، سيكشف عنها في الوقت المناسب".
وشدّد المصدر على أهمية تواصل أولياء الأمور مع إدارات التربية والتعليم في مختلف المناطق للحصول على المعلومات التي يرغبونها، وعدم الاعتماد على ما يتردّد من شائعاتٍ غير صحيحة تكثر في مثل هذه الأحداث.