ابوعبدالكريم
01-12-2012, 10:20 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ياتارك الصلاة أقرأ هذه الآيات القرآنية بقلبك وعقلك:
1.أنت المقصود بقوله تعالى(فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا إلا من تاب وآمن وعمل صالحا)
2.أنت المقصود بقوله تعالى(يوم يكشف عن ساق ويدعون إلى السجود فلا يستطيعون خاشعة أبصارهم ترهقهم ذله وقد كانوا يدعون إلى السجود وهم سالمون)
3.أنت المقصود بقوله تعالى(ماسلككم في سقر قالوا: لم نكن من المصلين)
4.أنت المقصود بقوله تعالى(وإذا قيل لهم اركعوا لا يركعون ويل يومئذ للمكذبين)
5.أنت المقصود بقوله تعالى(فلا صدق ولا صلى ولكن كذب وتولى ثم ذهب إلى أهله يتمطى أولى لك فأولى ثم أولى لك فأولى أيحسب الإنسان أن يترك سدى)
6.أنت المقصود بقوله تعالى (ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى).
ياتارك الصلاة:لماذا تركت الإسلام؟
فأنت لم تعد مسلما،بل أصبحت مرتدا كافرا بنصوص القرآن الكريم السابقة،والسنة الصحيحة،وقول الصحابة رضي الله عنهم، وإليك بعضا منها:
1.قال رسول الله صلى الله عليه وسلم(بين العبد وبين الكفر والشرك ترك الصلاة)
2.وقال(العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة،فمن تركها فقد كفر)
3.وقال صلى الله عليه وسلم(من لم يحافظ عليها لم تكن له نورآ،ولا نجاة، ولابرهانآ،وكان يوم القيامة مع قارون،وفرعون ،وهامان، وأبي بن خلف)
4..وقال التابعي عبد الله بن شقيق كان أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم لايرون شئ من الإعمال تركه كفر غير الصلاة)
قصة يتلوها أحد من من الله عليهم بالهداية والصلاة
قال: كنت تاركآ للصلاة,كلهم نصحوني, أبي أخوتي,لا أعبأ بأحد, رن هاتفي يوما فإذا بشيخ كبير يبكي
ويقول:احمد, نعم أحسن الله عزاءك في خالد وجدناه ميتا على فراشه, صرخت:خالد, كان معي البارحة, بكى وقال:
سنصلي عليه في الجامع الكبير,على ميت, بحثت عن خالد, فإذا هو ملفوف بخرقه,أمام الصفوف لا يتحرك,صرخت لما رأيته,غطيت وجهي بفترتي
وخفضت رأسي..حاولت أن أتجلد,جرني أبي إلى جانبه,وهمس في أذني:صل قبل أن يصلى عليك , أخذت أنتفض , وأنظر إلى
خالد, لو قام من الموت, ترى ماذا سيتمنى,انصرفنا إلى المقبرة , أنزلناه في قبره,أخذت أفكر:إذا سئل عن عمله؟ ماذا
سيقول: بكيت كثيرا,لا صلاة تشفع,ولا عمل ينفع, صلى قبل أن يصلى عليك هذا وصلوا على خير مبعوث للعالمين محمد صلى الله عليه وسلم وعلى أصحابه الكرام وزوجاته الطيبات أمهات المؤمنين والتابعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ياتارك الصلاة أقرأ هذه الآيات القرآنية بقلبك وعقلك:
1.أنت المقصود بقوله تعالى(فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا إلا من تاب وآمن وعمل صالحا)
2.أنت المقصود بقوله تعالى(يوم يكشف عن ساق ويدعون إلى السجود فلا يستطيعون خاشعة أبصارهم ترهقهم ذله وقد كانوا يدعون إلى السجود وهم سالمون)
3.أنت المقصود بقوله تعالى(ماسلككم في سقر قالوا: لم نكن من المصلين)
4.أنت المقصود بقوله تعالى(وإذا قيل لهم اركعوا لا يركعون ويل يومئذ للمكذبين)
5.أنت المقصود بقوله تعالى(فلا صدق ولا صلى ولكن كذب وتولى ثم ذهب إلى أهله يتمطى أولى لك فأولى ثم أولى لك فأولى أيحسب الإنسان أن يترك سدى)
6.أنت المقصود بقوله تعالى (ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى).
ياتارك الصلاة:لماذا تركت الإسلام؟
فأنت لم تعد مسلما،بل أصبحت مرتدا كافرا بنصوص القرآن الكريم السابقة،والسنة الصحيحة،وقول الصحابة رضي الله عنهم، وإليك بعضا منها:
1.قال رسول الله صلى الله عليه وسلم(بين العبد وبين الكفر والشرك ترك الصلاة)
2.وقال(العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة،فمن تركها فقد كفر)
3.وقال صلى الله عليه وسلم(من لم يحافظ عليها لم تكن له نورآ،ولا نجاة، ولابرهانآ،وكان يوم القيامة مع قارون،وفرعون ،وهامان، وأبي بن خلف)
4..وقال التابعي عبد الله بن شقيق كان أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم لايرون شئ من الإعمال تركه كفر غير الصلاة)
قصة يتلوها أحد من من الله عليهم بالهداية والصلاة
قال: كنت تاركآ للصلاة,كلهم نصحوني, أبي أخوتي,لا أعبأ بأحد, رن هاتفي يوما فإذا بشيخ كبير يبكي
ويقول:احمد, نعم أحسن الله عزاءك في خالد وجدناه ميتا على فراشه, صرخت:خالد, كان معي البارحة, بكى وقال:
سنصلي عليه في الجامع الكبير,على ميت, بحثت عن خالد, فإذا هو ملفوف بخرقه,أمام الصفوف لا يتحرك,صرخت لما رأيته,غطيت وجهي بفترتي
وخفضت رأسي..حاولت أن أتجلد,جرني أبي إلى جانبه,وهمس في أذني:صل قبل أن يصلى عليك , أخذت أنتفض , وأنظر إلى
خالد, لو قام من الموت, ترى ماذا سيتمنى,انصرفنا إلى المقبرة , أنزلناه في قبره,أخذت أفكر:إذا سئل عن عمله؟ ماذا
سيقول: بكيت كثيرا,لا صلاة تشفع,ولا عمل ينفع, صلى قبل أن يصلى عليك هذا وصلوا على خير مبعوث للعالمين محمد صلى الله عليه وسلم وعلى أصحابه الكرام وزوجاته الطيبات أمهات المؤمنين والتابعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين