خالد ساعد أبوذراع
02-16-2012, 03:38 PM
جديد مقالاتي
(كان المقال بعنوان )
كـاشغري وحجته الكسولة
...
بات من السيلوجية في هذا الوقت ظهور من يختصر المسافة ويكسر عقارب الزمن لكسب
الشهرة ولفت النظر وتنوير الافكار التي حالت بين المؤمن وربه . البعض منهم يذهلنا في توماوية جديدة أنشأها وبذل فيها الجهد والوقت وحصل على ثمرتها بالثناء والشكر ، والبعض منهم اكتسبها في كرة مدورة يركلها ومن ثم يجري خلفها ، والبعض منهم لا بل أختصرها في كلماتٍ دونها في بعض المواقع الجتماعية ( تويتر ) منها كسب سخط الله وغضب العلماء ودعاء المسلمين عليه .
حمزه كاشغري لا يخفاكم معلم في حلقات التحفيظ للقران الكريم وكان من الشباب الطواطم الطامحين في مقالاته وبقية حياتة وكان يؤمن في ثيوقراطية الحاكم العادل ، لكن الله يهدي من يشاء ويضل من يشاء ، انغمس في فلسفته الكاذبه حتى انزلقت به الحضيض الى الدار الاسفل من جهنم برفقة شيطاناً خبيث .
صار المئممول يا حمزة وما كنت تتمناه قد حصل ونتثر في ساحة الاعلام ، لا يعنينا ولا يغنيك الاعتذار عن حجتك الكسولة وادعائك للحرية ومطالبتك بها سلكت بك مسلك الكافر بما تعلمه الخارج عن ديانته المتشرد عن وطنه المردود في كتابته حتى صرت مجنون الاضطهاد بعدها سمعنا بلجوئك الى المنظمة العفو الدولي وتقمصك دور الوجداني .
رسالتي اوجهها الى من يهمه الامر وهو ان نقف موفق الرجل القادر الحاكم وان ننصفو حقنا وحق التوحيد الجزائي بعيداً عن الاحكام المتناقضة .
(كان المقال بعنوان )
كـاشغري وحجته الكسولة
...
بات من السيلوجية في هذا الوقت ظهور من يختصر المسافة ويكسر عقارب الزمن لكسب
الشهرة ولفت النظر وتنوير الافكار التي حالت بين المؤمن وربه . البعض منهم يذهلنا في توماوية جديدة أنشأها وبذل فيها الجهد والوقت وحصل على ثمرتها بالثناء والشكر ، والبعض منهم اكتسبها في كرة مدورة يركلها ومن ثم يجري خلفها ، والبعض منهم لا بل أختصرها في كلماتٍ دونها في بعض المواقع الجتماعية ( تويتر ) منها كسب سخط الله وغضب العلماء ودعاء المسلمين عليه .
حمزه كاشغري لا يخفاكم معلم في حلقات التحفيظ للقران الكريم وكان من الشباب الطواطم الطامحين في مقالاته وبقية حياتة وكان يؤمن في ثيوقراطية الحاكم العادل ، لكن الله يهدي من يشاء ويضل من يشاء ، انغمس في فلسفته الكاذبه حتى انزلقت به الحضيض الى الدار الاسفل من جهنم برفقة شيطاناً خبيث .
صار المئممول يا حمزة وما كنت تتمناه قد حصل ونتثر في ساحة الاعلام ، لا يعنينا ولا يغنيك الاعتذار عن حجتك الكسولة وادعائك للحرية ومطالبتك بها سلكت بك مسلك الكافر بما تعلمه الخارج عن ديانته المتشرد عن وطنه المردود في كتابته حتى صرت مجنون الاضطهاد بعدها سمعنا بلجوئك الى المنظمة العفو الدولي وتقمصك دور الوجداني .
رسالتي اوجهها الى من يهمه الامر وهو ان نقف موفق الرجل القادر الحاكم وان ننصفو حقنا وحق التوحيد الجزائي بعيداً عن الاحكام المتناقضة .