علم غرورك عزتي مالها حد
04-07-2012, 05:45 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كل منا له دور في تربية أطفال الأسرة كل وفق دوره الإجتماعي
ضمن هذه الأسرة
ويتأكد الدور التربوي الأساسي للوالدين فمن حقوق الأبناء التي
يُحاسب عليها الوالدين حُـسن تربية الأبناء وارشادهم وتوجيههم
وهذه بعض التوجيهات التربوية التي تفيدنا في القيام كل بدوره
في تنشئة الأطفال وتوجيههم بشكل مباشر أو غير مباشر ....
1 / إستغلال مرحلة الطفولة المبكرة للطفل لغرس القيم
نظراً لسرعة تأثر الأطفال في هذه المرحلة بمن حولهم
إن الغصون إذا قومتها اعتدلت ... ولا يلين إذا قومته الخشب
2 / لابد من التفاهم التام بين الوالدين على أسلوب التربية المتبع
فلا يليق أن يتلقى الطفل أوامر متناقضة من الوالدين فيكون تنفيذ
أمر أحدهما مبرر لعصيان الأخر ..
3 / أن يكون الوالدان ( الكبار في الأسرة بشكل عام ) قدوة في
السلوك فلا يتناقض السلوك مع التوجيهات التي توجه للطفل
وهذا يوقعه في حيرة بين التوجيه والسلوك العملي
لا تنه عن خُلقٍ وتأتي مثله . . . عارً عليك إذا فعلت عظيم
4 / الحرص على تنشيئة الطفل وفق أسس دينية تعمتد على
تحري الحلال والحرام ولا تعتمد على على العادات الإجتماعية
وهنا لابد من الإبتعاد عن تنشيئة الطفل على مصطلح عيب
واستبداله دوماً بمصطلح شرعي ( حرام / حلال )
5 / لابد من تحري الأسلوب المناسب للتوجيه مع سن الطفل
ففي سن يكون الضرب التأديبي أسلوب فعّـال بينما في سن أخرى
يكون النقاش وتوضيح الأمور والتفاهم أفضل ..
وقد يكون اسلوب حرمان الطفل من بعض الأشياء المحببة إليه
6 / عند معاقبة الطفل لابد من توضيح سبب العقاب وتبريره ليدرك
خطائه فلا يعود إليه
7 / الحرص على إختيار الرفقة الصالحة للأبناء والتعرف على
أصدقائهم ومعرفة طريقة تفكيرهم لحماية الأبناء من الوقوع في الأخطاء
كل منا له دور في تربية أطفال الأسرة كل وفق دوره الإجتماعي
ضمن هذه الأسرة
ويتأكد الدور التربوي الأساسي للوالدين فمن حقوق الأبناء التي
يُحاسب عليها الوالدين حُـسن تربية الأبناء وارشادهم وتوجيههم
وهذه بعض التوجيهات التربوية التي تفيدنا في القيام كل بدوره
في تنشئة الأطفال وتوجيههم بشكل مباشر أو غير مباشر ....
1 / إستغلال مرحلة الطفولة المبكرة للطفل لغرس القيم
نظراً لسرعة تأثر الأطفال في هذه المرحلة بمن حولهم
إن الغصون إذا قومتها اعتدلت ... ولا يلين إذا قومته الخشب
2 / لابد من التفاهم التام بين الوالدين على أسلوب التربية المتبع
فلا يليق أن يتلقى الطفل أوامر متناقضة من الوالدين فيكون تنفيذ
أمر أحدهما مبرر لعصيان الأخر ..
3 / أن يكون الوالدان ( الكبار في الأسرة بشكل عام ) قدوة في
السلوك فلا يتناقض السلوك مع التوجيهات التي توجه للطفل
وهذا يوقعه في حيرة بين التوجيه والسلوك العملي
لا تنه عن خُلقٍ وتأتي مثله . . . عارً عليك إذا فعلت عظيم
4 / الحرص على تنشيئة الطفل وفق أسس دينية تعمتد على
تحري الحلال والحرام ولا تعتمد على على العادات الإجتماعية
وهنا لابد من الإبتعاد عن تنشيئة الطفل على مصطلح عيب
واستبداله دوماً بمصطلح شرعي ( حرام / حلال )
5 / لابد من تحري الأسلوب المناسب للتوجيه مع سن الطفل
ففي سن يكون الضرب التأديبي أسلوب فعّـال بينما في سن أخرى
يكون النقاش وتوضيح الأمور والتفاهم أفضل ..
وقد يكون اسلوب حرمان الطفل من بعض الأشياء المحببة إليه
6 / عند معاقبة الطفل لابد من توضيح سبب العقاب وتبريره ليدرك
خطائه فلا يعود إليه
7 / الحرص على إختيار الرفقة الصالحة للأبناء والتعرف على
أصدقائهم ومعرفة طريقة تفكيرهم لحماية الأبناء من الوقوع في الأخطاء