الكاتب الكبير موسى عبدالله البلوي( رحمه الله )الملقب براعي الذلول ونفطويه
11-17-2005, 04:36 PM
تفلسف ( الريحاني ) .. فمد (( العملاق )) رجله ..!!!
الحمد لله وحده وبعد ،،،
قال الريحاني .. أديب ( الفريكه ) .. نسبةً لقريته الفريكه في لبنان .. مستعرضاً معلوماته الأدبيه أمام العملاق الملك عبدالعزيز .. رحمه الله قائلا :
إن بيت الشِِِِـــعر الذي يظهر على باب القصر :
لسنا وإن كرمت أحسابنا كرمت **** يوما على الأحساب نتكل
يحتاج إلى البيت الثاني .........
وعلى الفور رد عليه العملاق عن معرفه وقال :
يا أستاذ نحن :
نبني كما كانت أوائلنا ***** تبني ، ونفعل مثلما ما فعلوا
ثم أردفها .. بإن شاء الله ....
وبيت الشعر الذي قاله العملاق للريحاني هو البيت الثاني .. وبعدها ... مد العملاق رجله ... وهنا أراد الريحاني .. أن يـُظهر علمه بالتراث .. فقال :
لعل ذلك لا يشير إلى حادثة أبي حنيفه ...
ورد العملاق ضاحكا ونافيا ... مدللا للريحاني .. ليس معرفته بالقصه فقط .. بل سرعة ذاكرته أيضا .. !!
والعملاق .. بأخلاقه الإسلاميه .. وتواضعه .. لم يقصد تلك القصه .. ولكنه رحمه الله .. كان يشكو من جرح قديم .. ويحب أن يمد رجله .. !!
وقصة أبي حنيفه .. أنه كان أحد الأ شخاص يحضر جلساته صامتا .. ويبدو من هيئته وعمامته الكبيره الهيبه .. فيخجل أبي حنيفه .. فيثني رجله .. توقيرا وإحتراما للشخص يبقيها ممدوده .. بالرغم من العله التي كانت في رجله .. وعندما سأل ذلك الشخص سؤالا لأبي حنيفه .. تبين له مدى سخافة عقله وتفاهته .. فقال :
آن لأبي حنيفه أن يمد رجله ....!!
.. ورحمك الله .. يا أبا تركي ..
وشعبكم السعودي النبيل ( مادن رجوله ) من مبطي .. أمام الضالين والمندسين والأفاكين .. على كياننا الغالي والعزيز ..!!!
وآن لنفطويه ــــ راعي الذلول .. أن يمد رجوله ..!!!
الحمد لله وحده وبعد ،،،
قال الريحاني .. أديب ( الفريكه ) .. نسبةً لقريته الفريكه في لبنان .. مستعرضاً معلوماته الأدبيه أمام العملاق الملك عبدالعزيز .. رحمه الله قائلا :
إن بيت الشِِِِـــعر الذي يظهر على باب القصر :
لسنا وإن كرمت أحسابنا كرمت **** يوما على الأحساب نتكل
يحتاج إلى البيت الثاني .........
وعلى الفور رد عليه العملاق عن معرفه وقال :
يا أستاذ نحن :
نبني كما كانت أوائلنا ***** تبني ، ونفعل مثلما ما فعلوا
ثم أردفها .. بإن شاء الله ....
وبيت الشعر الذي قاله العملاق للريحاني هو البيت الثاني .. وبعدها ... مد العملاق رجله ... وهنا أراد الريحاني .. أن يـُظهر علمه بالتراث .. فقال :
لعل ذلك لا يشير إلى حادثة أبي حنيفه ...
ورد العملاق ضاحكا ونافيا ... مدللا للريحاني .. ليس معرفته بالقصه فقط .. بل سرعة ذاكرته أيضا .. !!
والعملاق .. بأخلاقه الإسلاميه .. وتواضعه .. لم يقصد تلك القصه .. ولكنه رحمه الله .. كان يشكو من جرح قديم .. ويحب أن يمد رجله .. !!
وقصة أبي حنيفه .. أنه كان أحد الأ شخاص يحضر جلساته صامتا .. ويبدو من هيئته وعمامته الكبيره الهيبه .. فيخجل أبي حنيفه .. فيثني رجله .. توقيرا وإحتراما للشخص يبقيها ممدوده .. بالرغم من العله التي كانت في رجله .. وعندما سأل ذلك الشخص سؤالا لأبي حنيفه .. تبين له مدى سخافة عقله وتفاهته .. فقال :
آن لأبي حنيفه أن يمد رجله ....!!
.. ورحمك الله .. يا أبا تركي ..
وشعبكم السعودي النبيل ( مادن رجوله ) من مبطي .. أمام الضالين والمندسين والأفاكين .. على كياننا الغالي والعزيز ..!!!
وآن لنفطويه ــــ راعي الذلول .. أن يمد رجوله ..!!!