محمود عيد البلوي
02-25-2013, 02:49 AM
http://www.alulanews.com/contents/newsm/1039.jpg
العلا / حامد السليمان
في سعي صحيفة العلا الالكترونية لمعرفة الحقيقة الكاملة للخبر الذي نشر في صحيفة سبق عن الطفل اللقيط بعنوان "مُصلون بالعُلا" يرفضون حمل جنازة طفل علموا أنه "لقيط" وتركه بالمسجد واختلافهم في حكم الصلاة عليه فقد توصلت صحيفة العلا الالكترونية إن مراسل صحيفة سبق عمر السبيعي ليس من أهالي العلا بل من محافظة رنية وهو محرّر "سبق" في محافظة رنية ولم يقف على خبر الصلاة على الطفل اللقيط بنفسه وان كل الاخبار التي نشرها عن العلا لم يقف عليها بنفسه أبدا وانه ينشر الأخبار دون التثبت ودون الرجوع للمصادر الرسمية والوقوف على الحقيقة وتصله عن طريق شخص في العلا لا يمت للإعلام بصلة ولا يعرف شيء من قواعد العمل الإعلامي ( وتحتفظ صحيفة العلا الالكترونية باسمه ) وعن حقيقة خبر الطفل اللقيط فقد تواصلت صحيفة العلا الالكترونية مع الإمام الذي صلى على الطفل اللقيط في جامع عمر ومع عدد من المصلين الذين حضروا الحادثة و تشير المعلومات التي حصلت عليها صحيفة العلا الالكترونية من إمام الجامع الذي صلى على الطفل ومن المصلين الذين شهدوا صلاة الجنازة على الطفل اللقيط الذي نشرت صحيفة سبق خبر مغلوط عنه انه في صلاة الظهر يوم الثلاثاء الماضي أحضرت جنازة رجل كبير بالسن وطفل مولود وبعد صلاة الظهر تمت الصلاة عليهما جميعا وبعد انتهاء صلاة الجنازة حمل أهل الرجل الكبير جنازة قريبهم وخرج اغلب من في المسجد خلف جنازة الرجل الكبير فيما بقي الطفل اللقيط ولم يكن احد يعلم انه طفل لقيط وتلفت من تبقى من المصلين وعددهم لم يكن يجاوز أربعة أشخاص ينتظرون حضور أهل الطفل لحمله وهم لا يعلمون انه طفل لقيط فلم يتقدم احد فقال احد المصلين أين أقارب الطفل فرد موظف في مغسلة الموتى هذا طفل لقيط ثم تقدم موظف من قسم التجهيز في بلدية العلا وحمل الطفل مع موظف مغسلة الموتى وخرج به إلى السيارة وخرج خلفهم ما تبقى من المصلين وذكر المصلين الذين شهدوا الحادثة انه لا صحة لما ذكرته صحيفة سبق أنهم تركوا الطفل اللقيط وخرجوا وأنهم اختلفوا في حكم الصلاة علية وأوضحوا إن الفترة بين خروج جنازة الرجل الكبير والطفل اللقيط لا تتعدى دقائق معدودة وان ما منع المصلين المتبقين من حمل الجنازة هو أنهم كانوا يضنون أن له أب وأقارب من المصلين سيقومون بحمل جنازة طفلهم مثل جميع الجنائز الأخرى في الجامع حيث أنهم يعلمون انه لا يجوز لهم التعدي على حقوق أهل الطفل في حمل جنازة طفلهم وتعجبوا كيف يتهم أهل محافظة العلا كلها بهذه التهمه وهم منها براء وعن ذكر الصحيفة ان المصلين اختلفوا في حكم الصلاة على الطفل اللقيط أوضحوا انه لم يتفوه أي من المصلين المتبقين قرب جنازة الطفل اللقيط بأي كلمة عن حكم الصلاة على الطفل اللقيط وهم يعرفون الأحكام الفقهية وليسوا بجهلاء في ذلك في ذلك وحسب المعلومات التي حصلت عليه صحيفة العلا فان موظفي قسم التجهيز في بلدية العلا استلموا الطفل اللقيط من مستشفى الأمير عبد المحسن العام بالعلا رسميا وكانوا مفوضين رسميا بالدفن وفق الإجراءات الرسمية وعلمت صحيفة العلا إن بلدية العلا فتحت تحقيقا لمعرفة سبب تأخر موظفي قسم التجهيز بحمل الطفل مباشرة بعد انتهاء الصلاة علية ,
من جهة اخرى استنكر عدد كبير من أهالي العلا انسياق بعض كبار كتاب الصحف المحلية مثل تركي الدخيل وغيره وراء الخبر ووصفهم أهل العلا بالجهل في الدين والأنانية الدينية دون التثبت من صحة الخبر و نيابة عنهم فان صحيفة العلا الالكترونية والناطقة باسم اهالي محافظة العلا تطالب الكاتب الكبير تركي الدخيل بالاعتذار لاهالي العلا بعد ان تم ايضاح كامل حقيقة الخبر
كما تتطالب صحيفة العلا الالكترونية نيابة عن اهالي العلا رئيس تحرير صحيفة سبق بالاعتذار عن ذلك الخبر المغلوط ونطالب الصحيفة ببفتح تحقيق مع الصحفي عن سبب نشره اخبار عن محافظة العلا رغم انه ليس من سكانها ولا يقيم فيها ومما يجدر ذكره انه سبق وان رفع عدد من اهالي العلا شكوى الى وزارة الثقافة والاعلام ضد تكرار نشر صحيفة سبق اخبار مغلوطة عن محافظة العلا وسبق ونشر الخبر في صحيفة العلا ,,,,,
العلا / حامد السليمان
في سعي صحيفة العلا الالكترونية لمعرفة الحقيقة الكاملة للخبر الذي نشر في صحيفة سبق عن الطفل اللقيط بعنوان "مُصلون بالعُلا" يرفضون حمل جنازة طفل علموا أنه "لقيط" وتركه بالمسجد واختلافهم في حكم الصلاة عليه فقد توصلت صحيفة العلا الالكترونية إن مراسل صحيفة سبق عمر السبيعي ليس من أهالي العلا بل من محافظة رنية وهو محرّر "سبق" في محافظة رنية ولم يقف على خبر الصلاة على الطفل اللقيط بنفسه وان كل الاخبار التي نشرها عن العلا لم يقف عليها بنفسه أبدا وانه ينشر الأخبار دون التثبت ودون الرجوع للمصادر الرسمية والوقوف على الحقيقة وتصله عن طريق شخص في العلا لا يمت للإعلام بصلة ولا يعرف شيء من قواعد العمل الإعلامي ( وتحتفظ صحيفة العلا الالكترونية باسمه ) وعن حقيقة خبر الطفل اللقيط فقد تواصلت صحيفة العلا الالكترونية مع الإمام الذي صلى على الطفل اللقيط في جامع عمر ومع عدد من المصلين الذين حضروا الحادثة و تشير المعلومات التي حصلت عليها صحيفة العلا الالكترونية من إمام الجامع الذي صلى على الطفل ومن المصلين الذين شهدوا صلاة الجنازة على الطفل اللقيط الذي نشرت صحيفة سبق خبر مغلوط عنه انه في صلاة الظهر يوم الثلاثاء الماضي أحضرت جنازة رجل كبير بالسن وطفل مولود وبعد صلاة الظهر تمت الصلاة عليهما جميعا وبعد انتهاء صلاة الجنازة حمل أهل الرجل الكبير جنازة قريبهم وخرج اغلب من في المسجد خلف جنازة الرجل الكبير فيما بقي الطفل اللقيط ولم يكن احد يعلم انه طفل لقيط وتلفت من تبقى من المصلين وعددهم لم يكن يجاوز أربعة أشخاص ينتظرون حضور أهل الطفل لحمله وهم لا يعلمون انه طفل لقيط فلم يتقدم احد فقال احد المصلين أين أقارب الطفل فرد موظف في مغسلة الموتى هذا طفل لقيط ثم تقدم موظف من قسم التجهيز في بلدية العلا وحمل الطفل مع موظف مغسلة الموتى وخرج به إلى السيارة وخرج خلفهم ما تبقى من المصلين وذكر المصلين الذين شهدوا الحادثة انه لا صحة لما ذكرته صحيفة سبق أنهم تركوا الطفل اللقيط وخرجوا وأنهم اختلفوا في حكم الصلاة علية وأوضحوا إن الفترة بين خروج جنازة الرجل الكبير والطفل اللقيط لا تتعدى دقائق معدودة وان ما منع المصلين المتبقين من حمل الجنازة هو أنهم كانوا يضنون أن له أب وأقارب من المصلين سيقومون بحمل جنازة طفلهم مثل جميع الجنائز الأخرى في الجامع حيث أنهم يعلمون انه لا يجوز لهم التعدي على حقوق أهل الطفل في حمل جنازة طفلهم وتعجبوا كيف يتهم أهل محافظة العلا كلها بهذه التهمه وهم منها براء وعن ذكر الصحيفة ان المصلين اختلفوا في حكم الصلاة على الطفل اللقيط أوضحوا انه لم يتفوه أي من المصلين المتبقين قرب جنازة الطفل اللقيط بأي كلمة عن حكم الصلاة على الطفل اللقيط وهم يعرفون الأحكام الفقهية وليسوا بجهلاء في ذلك في ذلك وحسب المعلومات التي حصلت عليه صحيفة العلا فان موظفي قسم التجهيز في بلدية العلا استلموا الطفل اللقيط من مستشفى الأمير عبد المحسن العام بالعلا رسميا وكانوا مفوضين رسميا بالدفن وفق الإجراءات الرسمية وعلمت صحيفة العلا إن بلدية العلا فتحت تحقيقا لمعرفة سبب تأخر موظفي قسم التجهيز بحمل الطفل مباشرة بعد انتهاء الصلاة علية ,
من جهة اخرى استنكر عدد كبير من أهالي العلا انسياق بعض كبار كتاب الصحف المحلية مثل تركي الدخيل وغيره وراء الخبر ووصفهم أهل العلا بالجهل في الدين والأنانية الدينية دون التثبت من صحة الخبر و نيابة عنهم فان صحيفة العلا الالكترونية والناطقة باسم اهالي محافظة العلا تطالب الكاتب الكبير تركي الدخيل بالاعتذار لاهالي العلا بعد ان تم ايضاح كامل حقيقة الخبر
كما تتطالب صحيفة العلا الالكترونية نيابة عن اهالي العلا رئيس تحرير صحيفة سبق بالاعتذار عن ذلك الخبر المغلوط ونطالب الصحيفة ببفتح تحقيق مع الصحفي عن سبب نشره اخبار عن محافظة العلا رغم انه ليس من سكانها ولا يقيم فيها ومما يجدر ذكره انه سبق وان رفع عدد من اهالي العلا شكوى الى وزارة الثقافة والاعلام ضد تكرار نشر صحيفة سبق اخبار مغلوطة عن محافظة العلا وسبق ونشر الخبر في صحيفة العلا ,,,,,