مشاهدة النسخة كاملة : موضوع الاسبوع : لماذا لا نصبر ؟
موسى بن ربيع البلوي
05-31-2003, 06:22 PM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
نحن في زمن قل فيه الصبر حتى كاد ان يكون او صار عملة نادره ..
* تقف عن الاشارة فتنظر الى صاحب السيارة المجاورة لسيارتك فيرمقك بنظرة حاده و تلقي عليه السلام فيزيد عجبه منك او عليك ... تضيء الاشارة الحمراء فتسمع ابواق السيارات تكاد ان تفجر مسامعك ...
* تقف في اي طابور او اي مكان انتظار سواء في بنك او مستشفى او دائرة حكومية ... فتسمع التذمرات على الموظف و لماذا تأخر . و تسمع الشتم و السب و اللعن ...
* مشاهد كثيرة و يومية و في مختلف جوانب حياتنا ...
ترى لماذا انعدم الصبر في زماننا و لماذا مسح من قاموس حياتنا ... موضوع الصبر مطروح للنقاش بين ايديكم
نقرأ و نشاهد مداخلاتكم احبتي في الله اعضاء هذا المنتدى و لا تحرمونا من نقاشكم المثري ..
و ان الله مع الصابرين
Anonymous
06-01-2003, 02:46 AM
يطلع صاحب المعاملة من الديرة وعلى أول محطة بنزين يشتري ملف اخضر ويكمل المشوار-وعند تبوك 130 كيلو يطلع له جيب :shock: ابو شنب من الخريطة اعترض :x طريقه جا يعدمه بس الله ستر :x وعند تبوك :arrow: 80 كيلو بنشر الجيب وركب الاستبنه :( :( وعند تبوك 25 كيلو يترصد له جمس امن الطرق خلف الجبل ويشير ببلاغ يقول يا مراقب اثنين جايك جيب شاص سرعة جنونية . :evil: . ويوم يصل نقطة التفتيش ياخذوا منه المقسوم :cry: :cry: ويكمل المشوار .....
عندها يصل الى الدائرة الحكومية ويقول له الموظف اوراقك ناقصة روح كمل الملاحظات ويرجع بعد الظهر يقول له الموظف تعال الصباح :( وعند الصباح يقول له الموظف روح دور العمدة ..... يذهب في جوله يشاهد معالم المدينة كلها :shock: والمطبات كلها :shock: ..وصل لبيت العمدة يطرق على الباب بطريقة حذرة فسمع الانترفون ان العمدة غير موجود ويقول في عقله هذة السيارة التى امام البيت لمن هل يعقل انها سيارة العمدة :?: يذهب ليبحث عن شخص يرشده ... يقول احدهم ان بيت العمدة هناك .. يقول ما نوع سيارته :?: فيجيب نوع سيارتة من النوع الفلاني فيعرف ان العمدة موجود في بيتة ويصرف المواطنين حيث السيارة سيارته :!: ويبحث عن عمدة غير الاول ويجد منزل عمدة اخر ويطرق على الباب ويخرج العمدة في طريقة سريعه ويقول له ما عرفك هذي مسؤولية ماقدر اوقع لالالا ماقدر لالالا . :? :? :? :?
ويرجع للموظف بتوقيع عمده ثالث ويذهب للموظف ويجد الموظفين متكاسلين ورئيس القسم مقفل( الباب المفتوح )
:( :cry: :? :shock: هل تريد من هذا الرجل ان يتلطف ويتعطف ويشكر الموظفين !!!
موسى بن ربيع البلوي
06-01-2003, 02:15 PM
السلام عليكم و رحمة الله :
يوسف كتب :
يطلع صاحب المعاملة من الديرة وعلى أول محطة بنزين يشتري ملف اخضر ويكمل المشوار-وعند تبوك 130 كيلو يطلع له جيب ابو شنب من الخريطة اعترض طريقه جا يعدمه بس الله ستر وعند تبوك 80 كيلو بنشر الجيب وركب الاستبنه وعند تبوك 25 كيلو يترصد له جمس امن الطرق خلف الجبل ويشير ببلاغ يقول يا مراقب اثنين جايك جيب شاص سرعة جنونية . . ويوم يصل نقطة التفتيش ياخذوا منه المقسوم ويكمل المشوار .....
عندها يصل الى الدائرة الحكومية ويقول له الموظف اوراقك ناقصة روح كمل الملاحظات ويرجع بعد الظهر يقول له الموظف تعال الصباح وعند الصباح يقول له الموظف روح دور العمدة ..... يذهب في جوله يشاهد معالم المدينة كلها والمطبات كلها ..وصل لبيت العمدة يطرق على الباب بطريقة حذرة فسمع الانترفون ان العمدة غير موجود ويقول في عقله هذة السيارة التى امام البيت لمن هل يعقل انها سيارة العمدة يذهب ليبحث عن شخص يرشده ... يقول احدهم ان بيت العمدة هناك .. يقول ما نوع سيارته فيجيب نوع سيارتة من النوع الفلاني فيعرف ان العمدة موجود في بيتة ويصرف المواطنين حيث السيارة سيارته ويبحث عن عمدة غير الاول ويجد منزل عمدة اخر ويطرق على الباب ويخرج العمدة في طريقة سريعه ويقول له ما عرفك هذي مسؤولية ماقدر اوقع لالالا ماقدر لالالا .
ويرجع للموظف بتوقيع عمده ثالث ويذهب للموظف ويجد الموظفين متكاسلين ورئيس القسم مقفل( الباب المفتوح )
هل تريد من هذا الرجل ان يتلطف ويتعطف ويشكر الموظفين !!!
السؤال هل كل الناس من الديره ... حتى اولئك الذين واقفين عند الاشارات ...و غيرهم و غيرهم ...
و السؤال الاخر هل قرأت الموضوع جيدا ؟ ام انك ركزت على جزئيه معينه من الموضوع .... !!!
لك تحياتي يا يوسف
موسى بن ربيع البلوي
06-03-2003, 08:31 PM
شكرا مروك اختي غروب الشمس
..............
نعم نقطة مهمة مسألة تربية الابناء و تعويدهم على كثير من المفاهيم و غرسها في نفوسهم مثل :
الصبر - الايثار - الصدق - عدم الاسراف .... و غيرها الكثير من المفاهيم
و نقطة مهمة اخرى هي ان نبدو امام ابناءنا صبورين ... حتى يقتدوا بنا ..
شكرا لكم جميعا
و تقبلوا تحياتي
vBulletin® v4.2.5, Copyright ©2000-2024, تصميم الوتين (عبدالمنعم البلوي )watein.com