الطويلعي
07-25-2013, 02:09 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
(وأخيرا ظهرت الحقيقة)
عانت المملكة العربية السعودية.منذ تأسيسها من الكثير من الهجمات المسعورة.عبرو سائل الاعلام المختلفة وبخاصة في ظل وجودها داخل منطقة كانت تعاني ولم تزل من قلاقل سياسية.وصعوبات اقتصادية.فالكثير منها يحاول تصدير ازماته اليها.
من خلال نثر بذورالفتن.وتأليب الرأي العام.واثارة الفوضى.وهو مانخدع به بعض الشباب.الذين سلكوا به مسلك الفكر المنحرف
ولقد تجلت تلك الفئات بصورة لم يعد يمكن برقعتها ولا تزييفها.اوبعاد تهمة الطائفية الباغية عنها.وقد وجدت بعض العقول التي استقبلت.بعض افكارهم المبلبلة.من شرائح المجتمع.ونحمد الله انها قلة.والكثير منهم قد عاد الى طريق الصواب وهو مااستقبلة قادة هذه البلاد رعاهم الله بالنصح والإرشاد.فالمملكة على مدى تاريخها الطويل عرف عنها بعد النظرو الوضوح في .مواقفها الايجابية والعادلة تجاه القضايا العربية والعالمية.مواقف اساسها احقاق الحق.والوقوف ضد الباطل.كانت المملكة ولاتزال نموذجا يحتذى
في التأزروالوقوف مع كل مستحق للنصرة والدعم.وهذا النهج المتزن .هو ما أعطاها ثقلا دوليا.وجعلها في طليعة الدول التي لاتظهر خلاف ماتبطنه.الاسبوع الماضي شهد تطورات جاءت ايجابا في مانتحدث عنه.وأكدت ان المملكة لايمكن لها ان تتخذ موقفا او تتبنى فكرا بمعزل عن الاعراف الدولية.معتمدة قبل كل شيء على كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم.فموقف المملكة من مايسمى بحزب الله وقادته.وموقفها من نصر الله كان على الدوام.يؤكد ان هناك خطأ وجنوحا عن الحقيقة.ودعما للدمار والهلاك من قبل الحزب ومناصريه.لقد واجهت المملكة في موقفها هذا الكثير من الانتقادات من اشخاص وعلى الصعيد السياسي والديني.ولكن يأبى الله إلا ان يتم نوره والوكره الكافرون.الشيخ يوسف القرضاري كان ينتقد مواقف علماء المملكة تجاه نصر الله وحزبه ويتعاطف معه مستندا في ذلك الى وتوجهات وتصرفات ظاهرها المحبة في باطنها العذاب.ولكن اليوم.وفي تصريحات على الملاء.يعلن الشيخ القرضاوي.تراجعه.وان منهجه كان خاطئا.وان علماء المملكة ومشايخها كان معهم الحق.في كل ماقالوه.ووصفوا به مايسمى بحزب الله ونصر الله وسوفا يأتي ان شاءالله اليوم الذي سينكشف فيه القناع اكثر عن الشيطان الاكبر ايران.وسيعرف الجميع ان تراجع الشيخ القرضاوي.عن مواقفه السابقة انما هو بداية تصحيح مسار الكثير من المخطئين في مواقفه الداعمة للظلم والعدوان(وقل جاء الحق وزهق الباطل ان الباطل كان زهوقا) .
عبد الهادي الطويلعي
(وأخيرا ظهرت الحقيقة)
عانت المملكة العربية السعودية.منذ تأسيسها من الكثير من الهجمات المسعورة.عبرو سائل الاعلام المختلفة وبخاصة في ظل وجودها داخل منطقة كانت تعاني ولم تزل من قلاقل سياسية.وصعوبات اقتصادية.فالكثير منها يحاول تصدير ازماته اليها.
من خلال نثر بذورالفتن.وتأليب الرأي العام.واثارة الفوضى.وهو مانخدع به بعض الشباب.الذين سلكوا به مسلك الفكر المنحرف
ولقد تجلت تلك الفئات بصورة لم يعد يمكن برقعتها ولا تزييفها.اوبعاد تهمة الطائفية الباغية عنها.وقد وجدت بعض العقول التي استقبلت.بعض افكارهم المبلبلة.من شرائح المجتمع.ونحمد الله انها قلة.والكثير منهم قد عاد الى طريق الصواب وهو مااستقبلة قادة هذه البلاد رعاهم الله بالنصح والإرشاد.فالمملكة على مدى تاريخها الطويل عرف عنها بعد النظرو الوضوح في .مواقفها الايجابية والعادلة تجاه القضايا العربية والعالمية.مواقف اساسها احقاق الحق.والوقوف ضد الباطل.كانت المملكة ولاتزال نموذجا يحتذى
في التأزروالوقوف مع كل مستحق للنصرة والدعم.وهذا النهج المتزن .هو ما أعطاها ثقلا دوليا.وجعلها في طليعة الدول التي لاتظهر خلاف ماتبطنه.الاسبوع الماضي شهد تطورات جاءت ايجابا في مانتحدث عنه.وأكدت ان المملكة لايمكن لها ان تتخذ موقفا او تتبنى فكرا بمعزل عن الاعراف الدولية.معتمدة قبل كل شيء على كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم.فموقف المملكة من مايسمى بحزب الله وقادته.وموقفها من نصر الله كان على الدوام.يؤكد ان هناك خطأ وجنوحا عن الحقيقة.ودعما للدمار والهلاك من قبل الحزب ومناصريه.لقد واجهت المملكة في موقفها هذا الكثير من الانتقادات من اشخاص وعلى الصعيد السياسي والديني.ولكن يأبى الله إلا ان يتم نوره والوكره الكافرون.الشيخ يوسف القرضاري كان ينتقد مواقف علماء المملكة تجاه نصر الله وحزبه ويتعاطف معه مستندا في ذلك الى وتوجهات وتصرفات ظاهرها المحبة في باطنها العذاب.ولكن اليوم.وفي تصريحات على الملاء.يعلن الشيخ القرضاوي.تراجعه.وان منهجه كان خاطئا.وان علماء المملكة ومشايخها كان معهم الحق.في كل ماقالوه.ووصفوا به مايسمى بحزب الله ونصر الله وسوفا يأتي ان شاءالله اليوم الذي سينكشف فيه القناع اكثر عن الشيطان الاكبر ايران.وسيعرف الجميع ان تراجع الشيخ القرضاوي.عن مواقفه السابقة انما هو بداية تصحيح مسار الكثير من المخطئين في مواقفه الداعمة للظلم والعدوان(وقل جاء الحق وزهق الباطل ان الباطل كان زهوقا) .
عبد الهادي الطويلعي