مشعل بن مشحن السرحاني
08-19-2013, 01:25 AM
من السنن الكونية الثابتة والتي تحدث في وقت معين ولها وقت محدد تنتهي عنده ليأتي الذي بعدها وهكذا ،،،،
هي الفصول الأربعة التي تحدث متواليةً خلال العام الواحد ( الصيف - الشتاء- الخريف - الربيع )
ولكل فصل من هذه الفصول تضاريسه ومميزاته التي عُرف بها ....
لكن موضوعي يتعلق بفصل واحد لا زلنا نعيش أجواءهُ التي تتميز بإرتفاع درجات الحرارة ووصولها أحياناً لمعدلات خطيرة .
وأكثر مايهم في هذا الموضوع هي الإجراءات التي يتخذها البعض كي يقاموا ويتعايشوا مع حرارة الجو فتنشط في هذا الفصل الأجهزة الإلكترونية المتخصصة في التبريد بشتى أنواعها التي إمتلأت بها الأسواق ،،،
وأصبح الناس يبحثون عن كل ماهو جديد وصناعته مضمونه كي يعيشوا جوًّا فيه نوعٌ من البرودة والإبتعاد عن حرارة الصيف ولهيبه
ترى كيف كان الآباء والأجداد يتعاملون مع حرارة ولهيب فصل الصيف وهم لايملكون ولوجزءً بسيطاً مما نمتلكه اليوم من وسائل الرفاهيه ،،،،،
فعندما نتصور الوضع ونتخيل حال آبائنا وأمهاتنا والذين سبقوهم وكيف كان العيش صعباً وشاقّاً والإنعدام الكلي لوسائل الراحة وتخفيف المشقة حينها يجب علينا :( أن نحمد الله سبحانه وتعالى على ماتفضل به علينا من نعمٍ لاتعد ولاتحصى اللهم لك الحمد قبل الرضا ولك الحمد بعد الرضا ولك الحمد بعد تمام الرضا .....)
إنها آية عظيمة تلفت الأنظار كلما قرأها المؤمن، يقول تعالى: (وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا)، إننا نعيش هذه الكلمات في كل لحظة من حياتنا، فلو أراد أحدنا أن يحصي النعم التي تفضل الله بها على أي واحد منا لا يستطيع،مهما حاول ذلك ،،،،،
وقال سبحانه وتعالى (( {وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِن كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ ))
فالشكر والحمد له عزوجل وجل سبب في دوام نعمه علينا وحفظه لنا ،،،،،
اللهم أحفظنا بحفظك وأرزقنا من فضلك وأجعل وطننا آمناً مطمئناً وأحفظ لنا ولاة أمرنا برحمتك ياأرحم الراحمين ،،،،
ختاماً يتشرف موضوعي بأن تختار له عنواناً مناسباً وشكراً....،
هي الفصول الأربعة التي تحدث متواليةً خلال العام الواحد ( الصيف - الشتاء- الخريف - الربيع )
ولكل فصل من هذه الفصول تضاريسه ومميزاته التي عُرف بها ....
لكن موضوعي يتعلق بفصل واحد لا زلنا نعيش أجواءهُ التي تتميز بإرتفاع درجات الحرارة ووصولها أحياناً لمعدلات خطيرة .
وأكثر مايهم في هذا الموضوع هي الإجراءات التي يتخذها البعض كي يقاموا ويتعايشوا مع حرارة الجو فتنشط في هذا الفصل الأجهزة الإلكترونية المتخصصة في التبريد بشتى أنواعها التي إمتلأت بها الأسواق ،،،
وأصبح الناس يبحثون عن كل ماهو جديد وصناعته مضمونه كي يعيشوا جوًّا فيه نوعٌ من البرودة والإبتعاد عن حرارة الصيف ولهيبه
ترى كيف كان الآباء والأجداد يتعاملون مع حرارة ولهيب فصل الصيف وهم لايملكون ولوجزءً بسيطاً مما نمتلكه اليوم من وسائل الرفاهيه ،،،،،
فعندما نتصور الوضع ونتخيل حال آبائنا وأمهاتنا والذين سبقوهم وكيف كان العيش صعباً وشاقّاً والإنعدام الكلي لوسائل الراحة وتخفيف المشقة حينها يجب علينا :( أن نحمد الله سبحانه وتعالى على ماتفضل به علينا من نعمٍ لاتعد ولاتحصى اللهم لك الحمد قبل الرضا ولك الحمد بعد الرضا ولك الحمد بعد تمام الرضا .....)
إنها آية عظيمة تلفت الأنظار كلما قرأها المؤمن، يقول تعالى: (وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا)، إننا نعيش هذه الكلمات في كل لحظة من حياتنا، فلو أراد أحدنا أن يحصي النعم التي تفضل الله بها على أي واحد منا لا يستطيع،مهما حاول ذلك ،،،،،
وقال سبحانه وتعالى (( {وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِن كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ ))
فالشكر والحمد له عزوجل وجل سبب في دوام نعمه علينا وحفظه لنا ،،،،،
اللهم أحفظنا بحفظك وأرزقنا من فضلك وأجعل وطننا آمناً مطمئناً وأحفظ لنا ولاة أمرنا برحمتك ياأرحم الراحمين ،،،،
ختاماً يتشرف موضوعي بأن تختار له عنواناً مناسباً وشكراً....،