الناشر الإعلامي
09-13-2013, 11:52 PM
موقع بلي الرسمي - محمد مزعل الرشودي
الرشودي: نقص الدعاة والإمكانات من أسباب قلة ترجمات معاني القرآن
مشروع الدكة الشبابية وفتى المحراب لإمامة المصلين بالعلا
أعلن رئيس المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بمحافظة العلا الشيخ محمد بن مزعل الرشودي افتتاح القسم النسوي، والبدء ببناء وقف المكتب الداخلي, كما قام المكتب بتنظيم رحلات للعمرة والحج, وتبني بعض البرامج الهادفة للشباب.
وأرجع فضيلته -في تصريحات له- أسباب قلة ترجمات معاني القرآن، والكتب الدينية لبعض الجاليات إلى عدم وجود داعمين للترجمة ونقص في الدعاة ونقص الإمكانيات، مشيراً إلى قيام المكاتب التعاونية بالتواصل مع المجتمع، وعمل برامج مكثفة كالتحذير من المخدرات والتدخين وغيرها وعمل تنسيق بين مكاتب الدعوة والإرشاد مع الجهات المعنية لتكثيف الإمكانيات والخروج بأفكار نافعة، مبيناً أن المنهج المطلوب الذي ينبغي أن يتبعه الداعية في تقديم الحلول والعلاج المناسب للإسهام في معالجة مشكلات وقضايا المجتمع يتمثل في الصداقة معهم. الدعوة غير المباشرة وتقديم الهدايا وزيارتهم في مواقعهم البدء بالتوحيد - وقصص الأنبياء.
ورأى فضيلته أن السبيل الأمثل لتطوير مشروع إفطار الصائم الذي تقوم به أغلب المكاتب التعاونية توفير دعم خاص لهذا المشروع أو يخصص من وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد. له تأثير كبير جداً، مشيراً إلى مشاركة دعاة المكتب مع الوزارة في توعية الحجاج. قبل بدء المناسك وأثنائها، وتفعيل المحاضرات والبرامج الدعوية والدروس المتنوعة.
وعن الجديد لدى المكتب قال فضيلته: إن لدينا مشروع الدكة الشبابية، وفتى المحراب لإمامة المصلين، خاتماً تصريحه ببيان أن مسؤولية الدعاة في تصحيح المفاهيم المغلوطة التي تثار ضد الإسلام والمسلمين تتجلى وفي التأكيد على الرجوع للمنهج الصحيح من الكتاب والسنة.
الرشودي: نقص الدعاة والإمكانات من أسباب قلة ترجمات معاني القرآن
مشروع الدكة الشبابية وفتى المحراب لإمامة المصلين بالعلا
أعلن رئيس المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بمحافظة العلا الشيخ محمد بن مزعل الرشودي افتتاح القسم النسوي، والبدء ببناء وقف المكتب الداخلي, كما قام المكتب بتنظيم رحلات للعمرة والحج, وتبني بعض البرامج الهادفة للشباب.
وأرجع فضيلته -في تصريحات له- أسباب قلة ترجمات معاني القرآن، والكتب الدينية لبعض الجاليات إلى عدم وجود داعمين للترجمة ونقص في الدعاة ونقص الإمكانيات، مشيراً إلى قيام المكاتب التعاونية بالتواصل مع المجتمع، وعمل برامج مكثفة كالتحذير من المخدرات والتدخين وغيرها وعمل تنسيق بين مكاتب الدعوة والإرشاد مع الجهات المعنية لتكثيف الإمكانيات والخروج بأفكار نافعة، مبيناً أن المنهج المطلوب الذي ينبغي أن يتبعه الداعية في تقديم الحلول والعلاج المناسب للإسهام في معالجة مشكلات وقضايا المجتمع يتمثل في الصداقة معهم. الدعوة غير المباشرة وتقديم الهدايا وزيارتهم في مواقعهم البدء بالتوحيد - وقصص الأنبياء.
ورأى فضيلته أن السبيل الأمثل لتطوير مشروع إفطار الصائم الذي تقوم به أغلب المكاتب التعاونية توفير دعم خاص لهذا المشروع أو يخصص من وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد. له تأثير كبير جداً، مشيراً إلى مشاركة دعاة المكتب مع الوزارة في توعية الحجاج. قبل بدء المناسك وأثنائها، وتفعيل المحاضرات والبرامج الدعوية والدروس المتنوعة.
وعن الجديد لدى المكتب قال فضيلته: إن لدينا مشروع الدكة الشبابية، وفتى المحراب لإمامة المصلين، خاتماً تصريحه ببيان أن مسؤولية الدعاة في تصحيح المفاهيم المغلوطة التي تثار ضد الإسلام والمسلمين تتجلى وفي التأكيد على الرجوع للمنهج الصحيح من الكتاب والسنة.