فوتون
12-10-2013, 07:25 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
تم بحمد الله تعالى إصدار كتاب " دَرْءُ الرَّيْبِ عَنْ مَفَاتِحِ الغَيْبِ" في مكتبة نون الالكترونية
غلاف الكتاب
نبذة عن الكتاب
يتناول هذا الكتابُ تفسيرَ قوله تعالى: (إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ ) ، تفسيرا بالمأثور وتفسيرا بيانيا وتفسيرا علميا ، وأكثر ما في هذا الكتاب هو إضافة جديدة لتفسير الآية .
وقد قُسّم الكتاب إلى ثلاثة أبواب وتمهيد ،
أما التمهيد فقد جعل للتعريف بالغيب لغة وشرعا ، وكذلك لبيان أقسام الغيب ، حيث يقسمه العلماء عادة إلى غيب مطلق وغيب نسبي ، وأضاف الكاتب تقسيما آخر حيث قسم الغيب إلى غيب دراية (وهو يخص أمورا تدرك بالعقول والفكر) ، وغيب شهادة (وهو يخص ما يدرك بالعيون والحس) ودلل من القرآن واللغة على صحة هذا التقسيم ، ثم بيان لأي أقسام الغيب تنتمي الغيبيات الخمس.
أبواب الكتاب
يريد الكاتب أن يبين أن ما ذهب إليه في معنى وتفسير تلك الآية هو ما يقتضيه التفسير بالمأثور على حدة والتفسير البياني على حدة والتفسير العلمي على حدة ، وذلك مبالغة في إثبات صحة تفسيره.
التفسير بالمأثور ، حيث ذكر فيه النقاط الآتية
* ذكر أقوال التابعين رضوان الله عليهم في تفسير الآية ومناقشتها
* ذكر أقوال الصحابة رضوان الله عليهم المتعلقة بمعنى الآية
* ذكر الأحاديث النبوية المتعلقة بمعنى الآية ، تلخيص المعاني الواردة في الأحاديث ، بيان خطأ من فسر (علم ما في الأرحام) بأنه علم (ما تغيض الأرحام) ، بيان خطأ من فسر (علم ما في الأرحام) بتعميم (ما) الموصولة ، بيان خطأ من فسر (علم ما في الأرحام) بأنه ينصرف إلى العلم بجنس المولود وشبهه ، وذلك من منطلق آليات التفسير بالمأثور.
* التفسير بالقرآن ، (الروح من الغيب الذي استأثر الله به) بيان أين ذكر ذلك في آية لقمان ، (لا يحيي الموتى أحد غير الله), بيان أين ذكر ذلك في آية لقمان ، بيان أن معنى (ما في الأرحام ) ينصرف إلى تفرد الله بالقدرة على إحياء الموتى ، بيان أن أي تفسير لعلم ما في الأرحام لا ينصرف إلى إحياء الموتى يؤدى إلى التناقض مع ما جاء في القرآن والسنة.
التفسير البياني
أهم ما جاء فيه
بيان : لماذا قال سبحانه : (إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ) ولم يقل "إن علم الساعة عند الله" ، إثبات أن سياق حديث مجاهد (حديث مقطوع) مناف لنظم الآية ، استنباط صيغة السؤال الذي نزلت الآية للرد عليه من نظم الآية ، بيان الحديث المتوافق مع نظم الآية الذي يصح أن يكون سببا لنزولها، بيان أن انصراف علم ما في الأرحام إلى إحياء الموتى هو ما يقتضيه التفسير البياني ، بيان خطأ بعض المفسرين في فهم الكسب المذكور في الآية وبيان المعنى الصحيح ، بيان كيف وقع نفي الدراية على الغيب الأول والثاني والثالث ، بيان الفرق بين الغيث والمطر ، وكذلك بعض المسائل اللغوية الأخرى.
التفسير العلمي
تقوم فكرة التفسير العلمي أنه من منطلقات علمية بحته يمكن استنباط ما هي العلوم التي تخرج عن نطاق علم الخلق من وجهة نظر العلم المادي ، فنجد أن هذه العلوم هي عينها مفاتح الغيب التي ذكرتها آية لقمان.
الملاحق
مبدأ عدم اليقين لهيزنبرج
تجدون الكتاب في مكتبة نون الألكترونية
تم بحمد الله تعالى إصدار كتاب " دَرْءُ الرَّيْبِ عَنْ مَفَاتِحِ الغَيْبِ" في مكتبة نون الالكترونية
غلاف الكتاب
نبذة عن الكتاب
يتناول هذا الكتابُ تفسيرَ قوله تعالى: (إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ ) ، تفسيرا بالمأثور وتفسيرا بيانيا وتفسيرا علميا ، وأكثر ما في هذا الكتاب هو إضافة جديدة لتفسير الآية .
وقد قُسّم الكتاب إلى ثلاثة أبواب وتمهيد ،
أما التمهيد فقد جعل للتعريف بالغيب لغة وشرعا ، وكذلك لبيان أقسام الغيب ، حيث يقسمه العلماء عادة إلى غيب مطلق وغيب نسبي ، وأضاف الكاتب تقسيما آخر حيث قسم الغيب إلى غيب دراية (وهو يخص أمورا تدرك بالعقول والفكر) ، وغيب شهادة (وهو يخص ما يدرك بالعيون والحس) ودلل من القرآن واللغة على صحة هذا التقسيم ، ثم بيان لأي أقسام الغيب تنتمي الغيبيات الخمس.
أبواب الكتاب
يريد الكاتب أن يبين أن ما ذهب إليه في معنى وتفسير تلك الآية هو ما يقتضيه التفسير بالمأثور على حدة والتفسير البياني على حدة والتفسير العلمي على حدة ، وذلك مبالغة في إثبات صحة تفسيره.
التفسير بالمأثور ، حيث ذكر فيه النقاط الآتية
* ذكر أقوال التابعين رضوان الله عليهم في تفسير الآية ومناقشتها
* ذكر أقوال الصحابة رضوان الله عليهم المتعلقة بمعنى الآية
* ذكر الأحاديث النبوية المتعلقة بمعنى الآية ، تلخيص المعاني الواردة في الأحاديث ، بيان خطأ من فسر (علم ما في الأرحام) بأنه علم (ما تغيض الأرحام) ، بيان خطأ من فسر (علم ما في الأرحام) بتعميم (ما) الموصولة ، بيان خطأ من فسر (علم ما في الأرحام) بأنه ينصرف إلى العلم بجنس المولود وشبهه ، وذلك من منطلق آليات التفسير بالمأثور.
* التفسير بالقرآن ، (الروح من الغيب الذي استأثر الله به) بيان أين ذكر ذلك في آية لقمان ، (لا يحيي الموتى أحد غير الله), بيان أين ذكر ذلك في آية لقمان ، بيان أن معنى (ما في الأرحام ) ينصرف إلى تفرد الله بالقدرة على إحياء الموتى ، بيان أن أي تفسير لعلم ما في الأرحام لا ينصرف إلى إحياء الموتى يؤدى إلى التناقض مع ما جاء في القرآن والسنة.
التفسير البياني
أهم ما جاء فيه
بيان : لماذا قال سبحانه : (إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ) ولم يقل "إن علم الساعة عند الله" ، إثبات أن سياق حديث مجاهد (حديث مقطوع) مناف لنظم الآية ، استنباط صيغة السؤال الذي نزلت الآية للرد عليه من نظم الآية ، بيان الحديث المتوافق مع نظم الآية الذي يصح أن يكون سببا لنزولها، بيان أن انصراف علم ما في الأرحام إلى إحياء الموتى هو ما يقتضيه التفسير البياني ، بيان خطأ بعض المفسرين في فهم الكسب المذكور في الآية وبيان المعنى الصحيح ، بيان كيف وقع نفي الدراية على الغيب الأول والثاني والثالث ، بيان الفرق بين الغيث والمطر ، وكذلك بعض المسائل اللغوية الأخرى.
التفسير العلمي
تقوم فكرة التفسير العلمي أنه من منطلقات علمية بحته يمكن استنباط ما هي العلوم التي تخرج عن نطاق علم الخلق من وجهة نظر العلم المادي ، فنجد أن هذه العلوم هي عينها مفاتح الغيب التي ذكرتها آية لقمان.
الملاحق
مبدأ عدم اليقين لهيزنبرج
تجدون الكتاب في مكتبة نون الألكترونية