أحمد علي
02-14-2014, 06:17 PM
ألكس يدخل في الإسلام
في يوم الجمعة الموافق 1435/4/5هـ ذهب فارس عبدالخالق العتيق وأخوه إبراهيم وصديقه عبدالعزيز عطاالله البلوي لأداء صلاة الجمعة بجامع ابن الجوزي بحي الورود بمدينة تبوك وبعد الصلاة كانت شعبة دعوة وتوعية الجاليات توزع كتباً باللغة الفلبينية فأخذ عبدالعزيز كتباً عن الإسلام ليهديها للسائق ألكس الذي يعمل عندهم وبعد مضي أسبوع لحق هذا السائق بعبدالعزيز وصديقه إلى المسجد وصلى بجانبهم يقلد حركاتهم وقال لهم إنني أحب أن أدخل في الإسلام وبعد تأكدهم من رغبته بالدخول بالإسلام قاموا بإحضاره إلى شعبة دعوة وتوعية الجاليات بتبوك حيث أعلن إسلامه بقوله أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً رسول الله وأن الجنة حق والنار حق وأن عيسى بن مريم عبد الله ورسوله وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه وكذلك قاموا بتعليمه كيفية الوضوء وصفة الصلاة وأعطوه هدايا لتحفيزه وتشجيعه وتم تسليمه بعد الكتيبات المفيدة وسوف ينضم ألكس إلى برنامج تعليمي بالجاليات كل يوم جمعة مع المسلمين الجدد من الجالية الفلبينية حيث أن هؤلاء المسلمين يخضعون لبرامج تعليمية وترفيهية ورحلات للحج والعمرة مما يكون سبباً في تفقيههم بأمور دينهم .
وهنا لفته جميله لمن أراد أن ينشر الخير أن يصنع مثل ما صنع فارس وإبراهيم وعبدالعزيز شكر الله للجميع جهودهم الطيبة وجعلهم قرة عين لآبائهم . .
كتب التقرير علي فالح البلوي
في يوم الجمعة الموافق 1435/4/5هـ ذهب فارس عبدالخالق العتيق وأخوه إبراهيم وصديقه عبدالعزيز عطاالله البلوي لأداء صلاة الجمعة بجامع ابن الجوزي بحي الورود بمدينة تبوك وبعد الصلاة كانت شعبة دعوة وتوعية الجاليات توزع كتباً باللغة الفلبينية فأخذ عبدالعزيز كتباً عن الإسلام ليهديها للسائق ألكس الذي يعمل عندهم وبعد مضي أسبوع لحق هذا السائق بعبدالعزيز وصديقه إلى المسجد وصلى بجانبهم يقلد حركاتهم وقال لهم إنني أحب أن أدخل في الإسلام وبعد تأكدهم من رغبته بالدخول بالإسلام قاموا بإحضاره إلى شعبة دعوة وتوعية الجاليات بتبوك حيث أعلن إسلامه بقوله أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً رسول الله وأن الجنة حق والنار حق وأن عيسى بن مريم عبد الله ورسوله وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه وكذلك قاموا بتعليمه كيفية الوضوء وصفة الصلاة وأعطوه هدايا لتحفيزه وتشجيعه وتم تسليمه بعد الكتيبات المفيدة وسوف ينضم ألكس إلى برنامج تعليمي بالجاليات كل يوم جمعة مع المسلمين الجدد من الجالية الفلبينية حيث أن هؤلاء المسلمين يخضعون لبرامج تعليمية وترفيهية ورحلات للحج والعمرة مما يكون سبباً في تفقيههم بأمور دينهم .
وهنا لفته جميله لمن أراد أن ينشر الخير أن يصنع مثل ما صنع فارس وإبراهيم وعبدالعزيز شكر الله للجميع جهودهم الطيبة وجعلهم قرة عين لآبائهم . .
كتب التقرير علي فالح البلوي