حاطب ليل
03-05-2014, 02:13 AM
.
.
.
.
.
,
بكل بساطه
عندما نطبق الحدود
نكون الأكثر قوة بكل المجالات
الإنسان عندما تلاحقه الحدود إن اخطأ يلتزم حتما بأداء الواجبات بإنضباط ثم يطلب حقوقه من الآخرين بإحترام
قلت نكون الأكثر قوة
لأن
التعلم شي مستطاع
والدين الإسلامي
كفل الحقوق للجميع بعدالة من خلال الردع بالحدود المناسبة لكل حادثة
..
ومن هنا أقول ماذا ينقصنا ؟
لماذا نحن متأخرين اقتصاديا واجتماعيا ؟
..
الكثير طرح إجابته وحاول إقناع المجتمع الإسلامي المتأخر بوجهة نظره المنقذه حسب إعتقاده
اصحاب الفكر التغريبي حاولو إقناعنا
العلمانيين الشرقيين حاولو كذلك اقناعنا
المحاربين الإسلاميين حاولو ايضا
والفكر السياسي الإسلامي طرح وجهة نظره
أيضا المحافظين التقليديين يطلبون دائما التعايش مع الواقع ومعالجته بثقافة الموروث والتراكم الإجتماعي
والأنظمة والقادة يبحثون عن البقاء بالسلطة بالتعامل السياسي المناسب للدول العظمى
..
من هنا أيضا سأطرح وجهة نظري وهي بالطبع ( مرفوضة شكلا بكل أنانية دون نقاش المضمون )
المجتمع الغربي يقول إننا إرهابيين أو إننا مصدرين للإرهاب وأسامه بن لادن هو رأس الحربه
ويحق لنا أن نسأل تلاميذ بن لادن إلى اين تذهبون بأفعالكم واين ستصلون
والعلمانيين أيضا عليكم دراسة فوائد ونجاح الحدود الإسلامية في تحقيق العدالة الإجتماعية قبل المطالبه بأنظمة وحدود من افكار الإنسان
المحافظين هل أنتم سعيدين بواقعكم وأيضا قادتنا هل أنتم راضين بضعف مجتمعاتكم عسكريا واقتصاديا
..
نحتاج مشروع يجمعنا بكل تناقضاتنا
عندما نضع المشروع الإسلامي الكبير أمامنا
نستطيع وقتها الإستفاده من كل الخبرات الإرهابية والعلمانية والتغريبية وبتطبيق الحدود القضائية الإسلامية نستطيع السيطره على الجميع
فهذه التناقضات الفكرية التي تنهش جسد المجتمع ستكون خبرات يستفاد منها في البناء
..
الأمام تركي بن عبدالله الذي أعاد الدولة للحياة من جديد بعد أن نجا من بطش المصريين في حملتهم التي أنهت المرحلة الأولى من الدولة السعودية
هذا الإمام الشاعر الفارس العادل كان يحمل مشروعا أمامه
أسس أسطولا بحريا قوامه سبعمائة سفينه ترسو على الساحل العماني أو ما يسمى حاليا الإمارات العربية المتحدة
ولأنه يحمل بعدا في النظر والعمل على تأسيس مشروعه وجه ندائه لإبن عمه مشاري صاحب الخبرة العسكرية الكبيرة والذي يعمل ضابطا كبيرا في مصر
للأسف مشاري قتل الإمام تركي بن عبدالله
للإسف ايضا
المستعمرين البرتغاليين احرقوا السبعمائة سفينه
..
..
الآن الوضع مختلف وليس صعبا
فالحصول على العلم سهل والسواعد أيضا تستطيع الحصول على التدرب والخبره بلا عوائق
ونحمل ايضا سببا للتوحد بعد الشتات
لأن الدولة الفارسية تحاول تدمير العالم الإسلامي وإستعمال المجتمع العربي لخدمتها كما كانوا قبل الإسلام
تطبيق الحدود الإسلامية هو وحده القادر على جمع الفرقاء
المجاهدين أو قل إن شئت الإرهابيين
سيلتزمون بالبناء ضمن المشروع الإسلامي الكبير إن وجدوا الحدود مطبقه
وايضا غيرهم من الفرقاء سيلتزمون إن حصلوا على الحماية من خلال تطبيق الحدود
وشكرا لكم ,,
.
.
.
.
,
بكل بساطه
عندما نطبق الحدود
نكون الأكثر قوة بكل المجالات
الإنسان عندما تلاحقه الحدود إن اخطأ يلتزم حتما بأداء الواجبات بإنضباط ثم يطلب حقوقه من الآخرين بإحترام
قلت نكون الأكثر قوة
لأن
التعلم شي مستطاع
والدين الإسلامي
كفل الحقوق للجميع بعدالة من خلال الردع بالحدود المناسبة لكل حادثة
..
ومن هنا أقول ماذا ينقصنا ؟
لماذا نحن متأخرين اقتصاديا واجتماعيا ؟
..
الكثير طرح إجابته وحاول إقناع المجتمع الإسلامي المتأخر بوجهة نظره المنقذه حسب إعتقاده
اصحاب الفكر التغريبي حاولو إقناعنا
العلمانيين الشرقيين حاولو كذلك اقناعنا
المحاربين الإسلاميين حاولو ايضا
والفكر السياسي الإسلامي طرح وجهة نظره
أيضا المحافظين التقليديين يطلبون دائما التعايش مع الواقع ومعالجته بثقافة الموروث والتراكم الإجتماعي
والأنظمة والقادة يبحثون عن البقاء بالسلطة بالتعامل السياسي المناسب للدول العظمى
..
من هنا أيضا سأطرح وجهة نظري وهي بالطبع ( مرفوضة شكلا بكل أنانية دون نقاش المضمون )
المجتمع الغربي يقول إننا إرهابيين أو إننا مصدرين للإرهاب وأسامه بن لادن هو رأس الحربه
ويحق لنا أن نسأل تلاميذ بن لادن إلى اين تذهبون بأفعالكم واين ستصلون
والعلمانيين أيضا عليكم دراسة فوائد ونجاح الحدود الإسلامية في تحقيق العدالة الإجتماعية قبل المطالبه بأنظمة وحدود من افكار الإنسان
المحافظين هل أنتم سعيدين بواقعكم وأيضا قادتنا هل أنتم راضين بضعف مجتمعاتكم عسكريا واقتصاديا
..
نحتاج مشروع يجمعنا بكل تناقضاتنا
عندما نضع المشروع الإسلامي الكبير أمامنا
نستطيع وقتها الإستفاده من كل الخبرات الإرهابية والعلمانية والتغريبية وبتطبيق الحدود القضائية الإسلامية نستطيع السيطره على الجميع
فهذه التناقضات الفكرية التي تنهش جسد المجتمع ستكون خبرات يستفاد منها في البناء
..
الأمام تركي بن عبدالله الذي أعاد الدولة للحياة من جديد بعد أن نجا من بطش المصريين في حملتهم التي أنهت المرحلة الأولى من الدولة السعودية
هذا الإمام الشاعر الفارس العادل كان يحمل مشروعا أمامه
أسس أسطولا بحريا قوامه سبعمائة سفينه ترسو على الساحل العماني أو ما يسمى حاليا الإمارات العربية المتحدة
ولأنه يحمل بعدا في النظر والعمل على تأسيس مشروعه وجه ندائه لإبن عمه مشاري صاحب الخبرة العسكرية الكبيرة والذي يعمل ضابطا كبيرا في مصر
للأسف مشاري قتل الإمام تركي بن عبدالله
للإسف ايضا
المستعمرين البرتغاليين احرقوا السبعمائة سفينه
..
..
الآن الوضع مختلف وليس صعبا
فالحصول على العلم سهل والسواعد أيضا تستطيع الحصول على التدرب والخبره بلا عوائق
ونحمل ايضا سببا للتوحد بعد الشتات
لأن الدولة الفارسية تحاول تدمير العالم الإسلامي وإستعمال المجتمع العربي لخدمتها كما كانوا قبل الإسلام
تطبيق الحدود الإسلامية هو وحده القادر على جمع الفرقاء
المجاهدين أو قل إن شئت الإرهابيين
سيلتزمون بالبناء ضمن المشروع الإسلامي الكبير إن وجدوا الحدود مطبقه
وايضا غيرهم من الفرقاء سيلتزمون إن حصلوا على الحماية من خلال تطبيق الحدود
وشكرا لكم ,,