نواف النجيدي
05-31-2014, 05:53 PM
من بين نوافذ الأمل وحجرات الظلام أخاطب عقولا قد فهمت أن للحيا معاني جميع وتكمل في كلمتان رائعتان .. الأمل والأنتظار .. فإن الأمل يرودنا كل لحظه بأشراقه جميله تكمل وتحقق فقط بأنتظارنا لهذا البريق .. والأنتظار معناه الحقيقي أن تكون صابرا بكل معاني الصبر وفاهمن أجل أنواعه وأقل تقاديره فأن الصبر دائما مفتاح أبواب السعاده ..
لقد برق النور وحلا وسوف ينجلي الظلام من زنزانه الألم وسجن الحيره في مشارق وأقصى أطوق المدينة لقد مكث الحزن مخيما للغائب الذي حل موعد قدومه أن الأمل وساعات الأنتظار كانتا في حرب شرسه أما الهدنه أو البقاء حتى يقضى الأمل وماحدث أن الأمل والأنتظار بدء بترجمه الحياه بمعاني جميله على بريق من الأمل وبصيص من النور الذي كان لايخفى بين الوجله والوجله فقد أنتهضى سويا وجتمع في غرفة معده لذلك الأجتماع وأبرماء أتفاقيات عديده ومشاورات تاريخيه حيث سيطر الأمل جمله وتفصيل على الأنتظار بفوله أن القادم أجمل والحياه مليئه بالمفاجات ماعليك سوء الأنتظار والصبر فقد يلوح بريق الأمل في لحظه من الأنتظار وتم تصديق الأتفاقيه المبرمه بكل فخر وسياده حيث أرسلت معاني عديده لأطراف عده وتم الأمضاء عليها وتدوين الأحقيه لمن هم في ياده الأمــر ..
أن الأمل الحقيقي يكمل بالأنسان أذا أحسن بأن له تواجد فعال بالمجتمع فكل واحدا منا له شخصيه وفكر خاص به يميزه عن غيره ولكن لأبد لنا من أتخاذ قرار الأصرار من قبل الذات الحقيقيه ودعمها بالقوه والأصرار والأعزيمه وأتخاذا الأقرارات الفوريه بعد دراستها ونهج منهج الأمل القادم وهو الهدف الحقيقي ..
في ضوء الملابسات التي نراها بين الفتره والأخرى نقول دائما هناك أمل باقي ونورا قادم وسوف ينجلي الظلام ويذهب الياس وتتبدل الحياه من ضعف إلى قوه وعزيمه .. أصرارنا هو هدفنا نجاحنا هو كسبنا عزيمتنا هي ذاتنا لماذا ؟ لانحقق أهدافنا لماذا لانكون أمل الأمه وسر نهوضها لماذا؟ نحن نقلد ولا نُقلد لمذا ؟ حقائقنا غايبه لماذا ؟ نحن ضعفاء لماذا؟ نحن لانصبر فقط نبرم الأمور ونحدد الهدف بدون توازن ولا دراسه ..
أكتسب من الحياه خبره ومن الأمل طريق عبور ومن الأنتظار نقطه سوف تصل لها أن النهج الذي لابد أن نسير علي هو كيف لنا أن نكون من نكون .. كيف ..
إذا أردنا أن نكون بنيه فعاله في المجتمع علينا فقط أتخاذ .. أهدافنا والبدء بكل أصرار .. (بالأمل والأنتظار ) نحقق أهدافنا ..
لقد برق النور وحلا وسوف ينجلي الظلام من زنزانه الألم وسجن الحيره في مشارق وأقصى أطوق المدينة لقد مكث الحزن مخيما للغائب الذي حل موعد قدومه أن الأمل وساعات الأنتظار كانتا في حرب شرسه أما الهدنه أو البقاء حتى يقضى الأمل وماحدث أن الأمل والأنتظار بدء بترجمه الحياه بمعاني جميله على بريق من الأمل وبصيص من النور الذي كان لايخفى بين الوجله والوجله فقد أنتهضى سويا وجتمع في غرفة معده لذلك الأجتماع وأبرماء أتفاقيات عديده ومشاورات تاريخيه حيث سيطر الأمل جمله وتفصيل على الأنتظار بفوله أن القادم أجمل والحياه مليئه بالمفاجات ماعليك سوء الأنتظار والصبر فقد يلوح بريق الأمل في لحظه من الأنتظار وتم تصديق الأتفاقيه المبرمه بكل فخر وسياده حيث أرسلت معاني عديده لأطراف عده وتم الأمضاء عليها وتدوين الأحقيه لمن هم في ياده الأمــر ..
أن الأمل الحقيقي يكمل بالأنسان أذا أحسن بأن له تواجد فعال بالمجتمع فكل واحدا منا له شخصيه وفكر خاص به يميزه عن غيره ولكن لأبد لنا من أتخاذ قرار الأصرار من قبل الذات الحقيقيه ودعمها بالقوه والأصرار والأعزيمه وأتخاذا الأقرارات الفوريه بعد دراستها ونهج منهج الأمل القادم وهو الهدف الحقيقي ..
في ضوء الملابسات التي نراها بين الفتره والأخرى نقول دائما هناك أمل باقي ونورا قادم وسوف ينجلي الظلام ويذهب الياس وتتبدل الحياه من ضعف إلى قوه وعزيمه .. أصرارنا هو هدفنا نجاحنا هو كسبنا عزيمتنا هي ذاتنا لماذا ؟ لانحقق أهدافنا لماذا لانكون أمل الأمه وسر نهوضها لماذا؟ نحن نقلد ولا نُقلد لمذا ؟ حقائقنا غايبه لماذا ؟ نحن ضعفاء لماذا؟ نحن لانصبر فقط نبرم الأمور ونحدد الهدف بدون توازن ولا دراسه ..
أكتسب من الحياه خبره ومن الأمل طريق عبور ومن الأنتظار نقطه سوف تصل لها أن النهج الذي لابد أن نسير علي هو كيف لنا أن نكون من نكون .. كيف ..
إذا أردنا أن نكون بنيه فعاله في المجتمع علينا فقط أتخاذ .. أهدافنا والبدء بكل أصرار .. (بالأمل والأنتظار ) نحقق أهدافنا ..