مرزوق عبدالله البلوي
06-23-2014, 03:16 AM
http://www.tabuk-news.com/new/download/news/1403476573_IMG_1396.JPG
ﺿﺮﺏ الشاب الحمودي ﺃﺭﻭﻉ ﺃﻣﺜﻠﺔ ﺍﻟﻮﻓﺎﺀ ﻭﺑﺮ ﺍﻟﻮﺍﻟﺪﻳﻦ، ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﺒﺮﻉ ﺑﻜﻠﻴﺘﻪ ﻟﻴﻨﻬﻲ ﻣﻌﺎﻧﺎﺓ ﺃﺑﻴﻪ ﻣﻊ ﺍﻟﻐﺴﻴﻞ ﺍﻟﻜﻠﻮﻱ ﺍﻟﻤﺘﻜﺮﺭ، ﺇﺛﺮ ﺇﺻﺎبة الأب ﺑﺎﻟﻔﺸﻞ ﺍﻟﻜﻠﻮﻱ.
ﻭﻛﺎﻥ ﻣﺴﺘﺸﻔﻰ ﺍﻟﻘﻮﺍﺕ ﺍﻟﻤﺴﻠﺤﺔ ﺑﺘﺒﻮﻙ قد شهد ﺇﺟﺮﺍﺀ ﻋﻤﻠﻴﺔ "ﺯﺭﺍﻋﺔ ﻛﻠﻴﺔ" ﺍﻻﺑﻦ "عيد"، ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺒﺮﻉ ﺑﻬﺎ ﻟﻮﺍﻟﺪﻩ محمد سالم الحمودي البلوي (ﺃﺣﺪ ﺿﺒﺎﻁ ﺻﻒ المتقاعدين بالجيش)، ﺑﻌﺪ ﻣﻄﺎﺑﻘﺔ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﺘﺤﺎﻟﻴﻞ ﻭﺍﻟﻔﺤﻮﺻﺎﺕ ﺍﻟﻄﺒﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﺟﺮﻳﺖ ﻟﻪ؛ لتتكلل ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺔ ﺑﺎﻟﻨﺠﺎﺡ، ﺣﻴﺚ ﻳﺘﻤﺘﻊ ﺍﻷﺏ ﻭﺍﻻﺑﻦ ﺑﺼﺤﺔ ﺟﻴﺪﺓ, ﺑﻌﺪ ﻣﻌﺎﻧﺎﺓ الأول التي ﺍﺳﺘﻤﺮﺕ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺳﻨﺔ.
ﻭﻗﺪ ﺑﺪﺃﺕ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺔ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ﺍﻟﺜﺎﻣﻨﺔ ﻣﻦ ﺻﺒﺎﺡ اليوم الأحد , ﻭﻋﻨﺪ ﺍﻟخامسة ﻋﺼﺮًا ﺧﺮﺝ ﺍﻻﺑﻦ وهو ﺃﺣﺪ أفراد الجيش برتبة رقيب، ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺘﻨﻮﻳﻢ، فيما ﺃُﺩﺧﻞ ﺍﻷﺏ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻌﻨﺎﻳﺔ ﺍﻟﻮﺳﻄﻰ ﻟﻼﻃﻤﺌﻨﺎﻥ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﻣﺘﺎﺑﻌﺔ ﺣﺎﻟﺘﻪ.
ﻭفي تصريح لابن عم ﺍﻟﻤﺘﺒﺮﻉ ﻟﻪ ، كشف صالح بن سليمان الحمودي أنه: "تم ﻋﺮض التحليل على جميع أبنائه لكن لم تتطابق التحاليل للتبرع بالكلى إلا على ابنه الأكبر (عيد)"، مؤكدًا "أن أبناءه جميعًا كانوا ﻣﺴﺘﻌﺪﻭﻥ ﺃﻥ يفتدوا والدهم ﺑﺄﻋﻴنهم، ﻓﺪﻋﻮﻧﺎ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻥ ﻳﺠﻤﻊ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻪ ﺑﻴﻦ ﺍﻷﺟﺮ ﻭﺍﻟﻌﺎﻓﻴﺔ"، مستدركًا: "ﻛﻤﺎ ﻧﺸﻜﺮ ﻛﻞ ﻣﻦ ﺳﺄﻝ ﺃﻭ ﺗﻌﺎﻃﻒ ﺃﻭ ﺣﻀﺮ ﺳﻮﺍﺀ ﻣﻦ ﺍﻷﻗﺎﺭﺏ ﺃﻭ ﺯﻣﻼﺀ ابن العم ﺃﻭ ابنه المتبرع"
ﺿﺮﺏ الشاب الحمودي ﺃﺭﻭﻉ ﺃﻣﺜﻠﺔ ﺍﻟﻮﻓﺎﺀ ﻭﺑﺮ ﺍﻟﻮﺍﻟﺪﻳﻦ، ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﺒﺮﻉ ﺑﻜﻠﻴﺘﻪ ﻟﻴﻨﻬﻲ ﻣﻌﺎﻧﺎﺓ ﺃﺑﻴﻪ ﻣﻊ ﺍﻟﻐﺴﻴﻞ ﺍﻟﻜﻠﻮﻱ ﺍﻟﻤﺘﻜﺮﺭ، ﺇﺛﺮ ﺇﺻﺎبة الأب ﺑﺎﻟﻔﺸﻞ ﺍﻟﻜﻠﻮﻱ.
ﻭﻛﺎﻥ ﻣﺴﺘﺸﻔﻰ ﺍﻟﻘﻮﺍﺕ ﺍﻟﻤﺴﻠﺤﺔ ﺑﺘﺒﻮﻙ قد شهد ﺇﺟﺮﺍﺀ ﻋﻤﻠﻴﺔ "ﺯﺭﺍﻋﺔ ﻛﻠﻴﺔ" ﺍﻻﺑﻦ "عيد"، ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺒﺮﻉ ﺑﻬﺎ ﻟﻮﺍﻟﺪﻩ محمد سالم الحمودي البلوي (ﺃﺣﺪ ﺿﺒﺎﻁ ﺻﻒ المتقاعدين بالجيش)، ﺑﻌﺪ ﻣﻄﺎﺑﻘﺔ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﺘﺤﺎﻟﻴﻞ ﻭﺍﻟﻔﺤﻮﺻﺎﺕ ﺍﻟﻄﺒﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﺟﺮﻳﺖ ﻟﻪ؛ لتتكلل ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺔ ﺑﺎﻟﻨﺠﺎﺡ، ﺣﻴﺚ ﻳﺘﻤﺘﻊ ﺍﻷﺏ ﻭﺍﻻﺑﻦ ﺑﺼﺤﺔ ﺟﻴﺪﺓ, ﺑﻌﺪ ﻣﻌﺎﻧﺎﺓ الأول التي ﺍﺳﺘﻤﺮﺕ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺳﻨﺔ.
ﻭﻗﺪ ﺑﺪﺃﺕ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺔ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ﺍﻟﺜﺎﻣﻨﺔ ﻣﻦ ﺻﺒﺎﺡ اليوم الأحد , ﻭﻋﻨﺪ ﺍﻟخامسة ﻋﺼﺮًا ﺧﺮﺝ ﺍﻻﺑﻦ وهو ﺃﺣﺪ أفراد الجيش برتبة رقيب، ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺘﻨﻮﻳﻢ، فيما ﺃُﺩﺧﻞ ﺍﻷﺏ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻌﻨﺎﻳﺔ ﺍﻟﻮﺳﻄﻰ ﻟﻼﻃﻤﺌﻨﺎﻥ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﻣﺘﺎﺑﻌﺔ ﺣﺎﻟﺘﻪ.
ﻭفي تصريح لابن عم ﺍﻟﻤﺘﺒﺮﻉ ﻟﻪ ، كشف صالح بن سليمان الحمودي أنه: "تم ﻋﺮض التحليل على جميع أبنائه لكن لم تتطابق التحاليل للتبرع بالكلى إلا على ابنه الأكبر (عيد)"، مؤكدًا "أن أبناءه جميعًا كانوا ﻣﺴﺘﻌﺪﻭﻥ ﺃﻥ يفتدوا والدهم ﺑﺄﻋﻴنهم، ﻓﺪﻋﻮﻧﺎ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻥ ﻳﺠﻤﻊ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻪ ﺑﻴﻦ ﺍﻷﺟﺮ ﻭﺍﻟﻌﺎﻓﻴﺔ"، مستدركًا: "ﻛﻤﺎ ﻧﺸﻜﺮ ﻛﻞ ﻣﻦ ﺳﺄﻝ ﺃﻭ ﺗﻌﺎﻃﻒ ﺃﻭ ﺣﻀﺮ ﺳﻮﺍﺀ ﻣﻦ ﺍﻷﻗﺎﺭﺏ ﺃﻭ ﺯﻣﻼﺀ ابن العم ﺃﻭ ابنه المتبرع"