عبدالله بن فالح البلوي
12-03-2014, 11:17 PM
علمٌ من أعلام القبيله
وحصنٌ منيعٌ لمن عرفه وعاشره
أشتهر بصفات الكرام
فرحم الكبير وعطف على الصغير
يمازح ويلاطف
يبثُ الأملَ في نفوس ِالآيسين
يهون ُالصعابَ ويشحذُ همم المُحبَطين
فكم من كبيرٍ ينتظرُ قدومه
وكم من صغيرٍ ينتظرُ إطلالته
أبنٌ بار
وأبٌ حنون وأخٌ عطوف
وصديقٌ وفي
أفتقدهُ الجميعُ من حوله
أفتقدهُ الجارُ والصديق
أفتقدهُ الأبنُ والقريب
والبعيد
ولكن قدر الله سبحانه وتعالى لامحالة نافذ فالآجال والأرزاق بيده جلا في علاه
وافته المنيه فخيمَ الحزنٌ والأسى على مدينته (طريف ) وعلى أهله وجيرانه وأحبابه فالمصابُ جلل والحزن عميق فحزنَت القلوب وسالت من أواسط العيون الدموع لفراق السند والعضيد
والحمدلله على قضائه وقدره
فالكل يقيناً راحل فهذه الدنيا إنما هي دار ممر كما أخبر عنها المصطفى صلوات ربي وسلامه عليه
كتبتُ عَنْهُ في حياته
وأحتفظت بما كتبتُ لنفسي
خوفاً من أن يتهمني البعضُ بالنفاق
وهاأنا ذَا أكتب عنه بعد وفاته
رحمه الله وأسكنه الفردوس الأعلى من الجنه
فالكرام فقدُهم واضحٌ جلي
كالشمس في رابعة النهار
ذلكم هو العم / شبيب بن عبدالله المساوي البلوي رحمه الله رحمةً واسعه
فإنا لله وإنا اليه راجعون
وحصنٌ منيعٌ لمن عرفه وعاشره
أشتهر بصفات الكرام
فرحم الكبير وعطف على الصغير
يمازح ويلاطف
يبثُ الأملَ في نفوس ِالآيسين
يهون ُالصعابَ ويشحذُ همم المُحبَطين
فكم من كبيرٍ ينتظرُ قدومه
وكم من صغيرٍ ينتظرُ إطلالته
أبنٌ بار
وأبٌ حنون وأخٌ عطوف
وصديقٌ وفي
أفتقدهُ الجميعُ من حوله
أفتقدهُ الجارُ والصديق
أفتقدهُ الأبنُ والقريب
والبعيد
ولكن قدر الله سبحانه وتعالى لامحالة نافذ فالآجال والأرزاق بيده جلا في علاه
وافته المنيه فخيمَ الحزنٌ والأسى على مدينته (طريف ) وعلى أهله وجيرانه وأحبابه فالمصابُ جلل والحزن عميق فحزنَت القلوب وسالت من أواسط العيون الدموع لفراق السند والعضيد
والحمدلله على قضائه وقدره
فالكل يقيناً راحل فهذه الدنيا إنما هي دار ممر كما أخبر عنها المصطفى صلوات ربي وسلامه عليه
كتبتُ عَنْهُ في حياته
وأحتفظت بما كتبتُ لنفسي
خوفاً من أن يتهمني البعضُ بالنفاق
وهاأنا ذَا أكتب عنه بعد وفاته
رحمه الله وأسكنه الفردوس الأعلى من الجنه
فالكرام فقدُهم واضحٌ جلي
كالشمس في رابعة النهار
ذلكم هو العم / شبيب بن عبدالله المساوي البلوي رحمه الله رحمةً واسعه
فإنا لله وإنا اليه راجعون