عبدالله بن فالح البلوي
01-13-2015, 11:51 AM
(حفيد المجاهدين البدريين )
بلي قبيلة لها مجد فريد وماضي عريق
سطر رجالها أروع ملاحم البطولة والشجاعة من بدايةِ الدعوةِ للدين الإسلامي الحنيف
بعثُ الحبيب المصطفى صلوات ربي وسلامه عليه ودعى الناس لعبادة الله وتحقيق العبودية له سبحانه دون سواه بشهادة أن لاإله إلا الله وأن محمداً رسول الله
فآمن في ذلك الوقت كثيرٌ من رجالات هذه القبيله وحسن إسلامهم وأصبح المصطفى أحب إليهم من أنفسهم وأموالهم وأولادهم والناس أجمعين
فدارت رحى المعركةِ الأولى بالإسلام
معركة بدر الكبرى
بين قوى الكفر والشرك والتعالي والغرور بكثرة الرجال وكثرة العتاد والسلاح حميةً لأصنامهم ومعبوداتهم الشركية من دون الله
فأعلوا هبل فتقدم الصناديد لقيادة الجيش المشرك
بينما جيش التوحيد والإيمان والشهاده الحقه بأن الله سبحانه هو الواحد الأحد الفرد الصمد
يقوده القائد الأمين بأبي هو وأمي
فألتقى جيشان غير متكافأن
بالعده والعتاد فبلغ تعداد جيش الكفر ألف مقاتل
وبلغ تعداد جيش الإسلام ثلاثمائه وثلاثة عشر مقاتل موحد
شكل تعداد الصحابه من قبيلة بلي ثلاثين مجاهداً كان همهم نصرة دين الله سبحانه وتعالى
لم يقاتلوا حمية أبداً
فحققوا التوحيد الخالص لله وحده
وصدقوا وآمنوا برسالة نبيه
فأطاعوه بما أمر
وأجتنبوا مانهى عنه وزجر
وعبدوا الله بما شرع
فقاتلوا من أجل الحسنيين
الشهادة في سبيل الله سبحانه وتعالى أو النصر
فهاهو المجاهد أن شاء الله
حفيد المجاهدين البدريين /
عوده بن معوض البلوي
يعيد مافعله الأجداد ويتصدى لخوارج ِهذا العصر في أقصى الحد الشمالي لهذه البلاد المسلمه الموحده
قابلهم بكلِ شجاعةٍ مقبلاً غير مدبر
همه الدفاع عن هذا الدين الحق
بعدم السماح لهولاء بنفث سمومهم الفكريه المنحرفه في بلادنا العزيزه حتى وأن كلفه ذلك حياته
فنال الشهاده وقطع الله به شر الخارجين ورد كيدهم بنحورهم
فقتلوا شر قتله فشتان بين الشهاده موتة الشرف
وبين ميتت الخارجين المستحلين لدماء المسلمين والمروعين لأمنهم
حفظ الله علينا ديننا ووحدتنا وأمننا ورد كيد الخارجين المظلين المظللين في نحورهم
ورزقنا سبحانه معرفة الحق وإتباعه ومعرفة الباطل ورزقنا إجتنابه إنه ولي ذلك والقادر عليه
بلي قبيلة لها مجد فريد وماضي عريق
سطر رجالها أروع ملاحم البطولة والشجاعة من بدايةِ الدعوةِ للدين الإسلامي الحنيف
بعثُ الحبيب المصطفى صلوات ربي وسلامه عليه ودعى الناس لعبادة الله وتحقيق العبودية له سبحانه دون سواه بشهادة أن لاإله إلا الله وأن محمداً رسول الله
فآمن في ذلك الوقت كثيرٌ من رجالات هذه القبيله وحسن إسلامهم وأصبح المصطفى أحب إليهم من أنفسهم وأموالهم وأولادهم والناس أجمعين
فدارت رحى المعركةِ الأولى بالإسلام
معركة بدر الكبرى
بين قوى الكفر والشرك والتعالي والغرور بكثرة الرجال وكثرة العتاد والسلاح حميةً لأصنامهم ومعبوداتهم الشركية من دون الله
فأعلوا هبل فتقدم الصناديد لقيادة الجيش المشرك
بينما جيش التوحيد والإيمان والشهاده الحقه بأن الله سبحانه هو الواحد الأحد الفرد الصمد
يقوده القائد الأمين بأبي هو وأمي
فألتقى جيشان غير متكافأن
بالعده والعتاد فبلغ تعداد جيش الكفر ألف مقاتل
وبلغ تعداد جيش الإسلام ثلاثمائه وثلاثة عشر مقاتل موحد
شكل تعداد الصحابه من قبيلة بلي ثلاثين مجاهداً كان همهم نصرة دين الله سبحانه وتعالى
لم يقاتلوا حمية أبداً
فحققوا التوحيد الخالص لله وحده
وصدقوا وآمنوا برسالة نبيه
فأطاعوه بما أمر
وأجتنبوا مانهى عنه وزجر
وعبدوا الله بما شرع
فقاتلوا من أجل الحسنيين
الشهادة في سبيل الله سبحانه وتعالى أو النصر
فهاهو المجاهد أن شاء الله
حفيد المجاهدين البدريين /
عوده بن معوض البلوي
يعيد مافعله الأجداد ويتصدى لخوارج ِهذا العصر في أقصى الحد الشمالي لهذه البلاد المسلمه الموحده
قابلهم بكلِ شجاعةٍ مقبلاً غير مدبر
همه الدفاع عن هذا الدين الحق
بعدم السماح لهولاء بنفث سمومهم الفكريه المنحرفه في بلادنا العزيزه حتى وأن كلفه ذلك حياته
فنال الشهاده وقطع الله به شر الخارجين ورد كيدهم بنحورهم
فقتلوا شر قتله فشتان بين الشهاده موتة الشرف
وبين ميتت الخارجين المستحلين لدماء المسلمين والمروعين لأمنهم
حفظ الله علينا ديننا ووحدتنا وأمننا ورد كيد الخارجين المظلين المظللين في نحورهم
ورزقنا سبحانه معرفة الحق وإتباعه ومعرفة الباطل ورزقنا إجتنابه إنه ولي ذلك والقادر عليه