ثاقب النظره
03-11-2015, 06:54 AM
إلهي لن أحزن وهذا القرآن معي.. و لن أحزن وهذا القرآن بين يديَ
ولن أحزن وهذا القرآن يهديني
طريقي ﻷني عندما زادت حيرتي وسالت دمعتي واضطربت دقاتُ قلبي قرأتُ في كتابكَ :
(( اﻻ بذكر الله تطمئن القلوب ))
وعندما زادَ أعدائي وتكالبَ كل من حولي عليَ قراتُ في كتابكَ :
(( إنا لننصر رسلنا والذين ءامنو في الحياة الدنيا وفي اﻻخرة ان الله لقوي عزيز ))
وعندما كثرت ذنوبي وزاد خطأي وقيدتني ذنوبي وصارت كالجبالِ سيئاتي قرأتُ في كتابكَ :
(( قُل يا عبادي الذين أسرفوا على انفسهم ﻻتقنطوا من رحمةِ الله إنَ اللهَ يغفرُ الذنوبَ جميعا إن الله هو الغفور الرحيم ))
وعندما فقدتُ ثقتي بنفسي وأحاطتني الدنيا بمصائبها قرأتُ في كتابكَ :
((واستعينوا بالصبرِ والصﻼة وإنها لكبيرة إﻻ على الخاشعين ))
وعندما كادَ حلمي ومن حولي قد كثر منهم إيذائي وتمكنت منهم قرات في كتابك :
((خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين ))
وكثيرا يَ إلهي ما يوسوس لي الشيطان الرجيم وينزغني لـِ يهوي بي عن الطريق القويم إلى نار جهنم قرأت في كتابك :
(( وإما ينزغنك من الشيطان نزغ فاستعذ بالله من الشيطان الرجيم ))
وعندما احسن إلى غيري وﻻ أجد منهم شكراً وﻻ تقديراً ’ يواسيني قولك في كتابك :
(( للذين أحسنوا الحسنى وزيادة وﻻ يرهق وجوههم قتر وﻻ ذلة اولئك أصحاب الجنة هم فيها خالدون ))
وعندما حزنت عندما لم أجد أمنياتي تتحق شد من عزمي قولك :
(( وقال ربكم ادعوني استجب لكم إن الذين يستكبرون عن عبادتي سيدخلون جهنم داخرين ))
وعندما قل رزقي وضاق مافي يدي ولم اجد ما يسد جوعي استأنست بقولك في كتابك :
(( إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين ))
وحينما ضآقت علي اﻷرض بما رحبت نآديت كما قرأت في كتابك :
(( فنادى في الظلمات أن ﻻ إله إﻻ أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ))
ولما رأيت زخارف الدنيا إمتلكها غيري ولم يكن لي منها نصيب وجدت في كتابك :
(( إعلموا أنما الحياة الدنيا لعب ولهو ))
ف يآ إلهي لك الحمد كما ينبغي لجﻼل وجهك وعظيم سلطانك
فﻼ داعي للحزن مادام
هذا القرآن ينير لي دربي كلما حار عقلي وفاض دمعي وخارت عزيمتي وأحترقت اعصابي . .
ف يامن ضل عن اﻻسﻼم ماذا وجدت في كتابك الذي حرفته بعد أن فقدت ما أجده أنا في هذا الكتاب العظيم. .
فهنيئا للمسلمين بربٍ أنزل عليهم القرآن ’ وهنيئاً للمسلمين ب دين أَمَرْهُم فقط . . .
" تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي"
ولن أحزن وهذا القرآن يهديني
طريقي ﻷني عندما زادت حيرتي وسالت دمعتي واضطربت دقاتُ قلبي قرأتُ في كتابكَ :
(( اﻻ بذكر الله تطمئن القلوب ))
وعندما زادَ أعدائي وتكالبَ كل من حولي عليَ قراتُ في كتابكَ :
(( إنا لننصر رسلنا والذين ءامنو في الحياة الدنيا وفي اﻻخرة ان الله لقوي عزيز ))
وعندما كثرت ذنوبي وزاد خطأي وقيدتني ذنوبي وصارت كالجبالِ سيئاتي قرأتُ في كتابكَ :
(( قُل يا عبادي الذين أسرفوا على انفسهم ﻻتقنطوا من رحمةِ الله إنَ اللهَ يغفرُ الذنوبَ جميعا إن الله هو الغفور الرحيم ))
وعندما فقدتُ ثقتي بنفسي وأحاطتني الدنيا بمصائبها قرأتُ في كتابكَ :
((واستعينوا بالصبرِ والصﻼة وإنها لكبيرة إﻻ على الخاشعين ))
وعندما كادَ حلمي ومن حولي قد كثر منهم إيذائي وتمكنت منهم قرات في كتابك :
((خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين ))
وكثيرا يَ إلهي ما يوسوس لي الشيطان الرجيم وينزغني لـِ يهوي بي عن الطريق القويم إلى نار جهنم قرأت في كتابك :
(( وإما ينزغنك من الشيطان نزغ فاستعذ بالله من الشيطان الرجيم ))
وعندما احسن إلى غيري وﻻ أجد منهم شكراً وﻻ تقديراً ’ يواسيني قولك في كتابك :
(( للذين أحسنوا الحسنى وزيادة وﻻ يرهق وجوههم قتر وﻻ ذلة اولئك أصحاب الجنة هم فيها خالدون ))
وعندما حزنت عندما لم أجد أمنياتي تتحق شد من عزمي قولك :
(( وقال ربكم ادعوني استجب لكم إن الذين يستكبرون عن عبادتي سيدخلون جهنم داخرين ))
وعندما قل رزقي وضاق مافي يدي ولم اجد ما يسد جوعي استأنست بقولك في كتابك :
(( إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين ))
وحينما ضآقت علي اﻷرض بما رحبت نآديت كما قرأت في كتابك :
(( فنادى في الظلمات أن ﻻ إله إﻻ أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ))
ولما رأيت زخارف الدنيا إمتلكها غيري ولم يكن لي منها نصيب وجدت في كتابك :
(( إعلموا أنما الحياة الدنيا لعب ولهو ))
ف يآ إلهي لك الحمد كما ينبغي لجﻼل وجهك وعظيم سلطانك
فﻼ داعي للحزن مادام
هذا القرآن ينير لي دربي كلما حار عقلي وفاض دمعي وخارت عزيمتي وأحترقت اعصابي . .
ف يامن ضل عن اﻻسﻼم ماذا وجدت في كتابك الذي حرفته بعد أن فقدت ما أجده أنا في هذا الكتاب العظيم. .
فهنيئا للمسلمين بربٍ أنزل عليهم القرآن ’ وهنيئاً للمسلمين ب دين أَمَرْهُم فقط . . .
" تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي"