مسند دعيس القريد الوابصي
04-09-2015, 03:14 AM
الألم جداً أن تنتظر حديث عزيز على قلبك معك، فيحادث الجميع وينساك.
لا بأس لو خسرت الكثير، إن كُنت سأربح نفسي.
عندمآ تبكي، فأنتَ لستَ بحآجةٍ لشخصٍ يسآعدكَ لأن تتوقف عن البكآء، بل كلُ ما تحتآجُ إليهِ، شخصاً تدفن رأسكَ بينَ أحضآنهِ لِ تبكي كالأطفآل، شخصاً لا يمتلكُ صوتاً وسطَ نوبآتِ البكآء، فقط يمتلكُ دفئاً و حنآناً.
أن تَكون مَشغول لِدرجة أن يَمُر يَومك دون أن يجد عقلك مَجال للتفكير بِ شيء هذه قِمة الراحة والسعادة.
الإخلاص ليس عمود الحب فقط بل عمود كل شيء...لا أتخيل حب بلا إخلاص.
أن تشتاق للذكريات أصعب من أن تشتاق للأشخاص.
كُن على يقين...أن الحياه مع الله أجمل حياه... ومن كان بعيداً فهو في شقاء "ومن أعرض عن ذِكري فإن له معيشة ضنكا ".
في الليل تختنِقُ صُدورنا , تتشابَهُ مَلامِحُنا , نَبكي كَثيرا ً وَ نُخفيْ الدُموعَ خَوفا ً مِن أن يَراها أحد.
كُل منا يحمل في قلبه هماً ما حزناً ما وربما أيضاً جرحاً ما...ولكن برغم ذلك الهم أو الحزن أو الجرح مازال هناك متسع لإحتضان هموم وأحزان وجروح غيرنا , و معانقة قلوبهم.
يمكنني أن ألخص كل ما تعلمته عن الحياة في كلمتين : أنها تســـتمر.
ليس إختلاف نفوسنا هو إختلاف سعادة وشقاء وإنما إختلاف مواقف، فهناك نفس تعلو على شقائها وتتجاوزه وترى فيه الحكمة والعبرة، وتلك نفوس مستنيرة ترى العدل والجمال في كل شيء وتحب الخالق في كل أفعاله...وهناك نفوس تمضُغ شقاءها وتجترّه وتحوله إلى حِقد أسود وحَسد أكّال، وتلك هي النفوس المظلمة الكافرة بخالقها المتمردة على أفعاله.
لا تكثر من الشكوى فيأتيك الهم، ولكن أكثر من الحمدلله تأتيك السعادة.
الحياة لوحة فنية...ألوانها أقوالك... أَشكالها أعمالك...و الرسام هو أَنت...فأَبدع في رسم لوحتك...فما زالت الفرشاة في يدك.
مؤلِم جداً عنـدما يرسموك في خـيالهم بصُوره خاطئه...وهم لا يعرفون ما بداخلك.
الشيء الذي لن أستطيع أنا و لا أنت ولا جميع البشريّة أن تستوعبه هو "الخلود"، سواء في جنّة أو نار...ذلك أننا إعتدنا في الدنيا أن لكل شيء نهاية ! الحزن له نهاية، السعادة لها نهاية، الطريق له نهاية، الحياة نفسها لها نهاية...لكن في الآخرة : إلى الأبد .. الأبد.
أحياناً يغرقنا الحزن حتى نعتاد عليه...وننسى أن في الحياة أشياء كثيرة يمكن أن تسعدنا.
ندرك حينها أن دروس الحياة تختلف عن الدروس التي تعودنا عليها في المدارس والجامعات... ففي الحياة نحن نخوض التجربة أولاً سواءاً كانت سعيدة أو مؤلمة حزينه ،، نعيشها ونتأثر بها ،، وبعدها نتعلم وكثيراً ما نتغير، لذلك لا تحزن مهما حدث لك وتبسّم ،، فالتجربة التي لا تميتك هي بالفعل تجعلك أقوى وأفضل.
بعـض الحَقائق يَجب عَلينا تَذكرهَا بين الحِين والآخر...حَتى لا تجرنَا قَلوبنَا للوقُوع فِي الوهم مُجدداً.
عِشْ حيآتك بكل ثِقَة، فإن الله يعلم مآ لا تعَلمه أنت، ويخطط لك بأفضل صورة هو يراها لَك!
أوجع الرسائل هي ؛ التي قضيت وقت طويل لكتابتها ثم تراجعت عن إرسالها.
البسطاء يمتلكون أرواحا نادرة جدًا...تجدهم بمظهر متواضع، لكنهم بمحتوى باهض وراقي، ينعمون بهدوء النفس، لأنهم يمتلكون كنز القناعة.
كل إنسان لديه أحزانه السرية، التي لا يعلمها سواه وفي معظم الأحيان، ندعوه إنسانا بارداً، بينما هو يغلي من الألم!
سحقاً لكل من عذَّب وخان وإستهان بمشاعر إنسان...وكأنه لا يعلم أنه بهذا الكون كما تدين تدان.
أحياناً تجدُ نفسك تقف عند منشور يُعبر عن مشاعر كامنة في داخلك، يجعلُك تُعيد قراءته أكثر من مرة، على الرغم من الحُزن الشديد الذي يسببه لك.
الصحبة الصالحة : هي تلك التي تجعلك تعيش حياتين، واحدة هنا والأخرى في الجنة.
عندما نعلن الإنسحاب لا يعني أننا لا نستطيع المواجهة، ولكن الإنسحاب أحياناً يعني أنه لا أحد يستحق أن نستمر لأجله.
من كوارث البشر أنهم قد يمحون كل تاريخك الجميل مقابل آخر موقف لم يعجبهم.
الصمت أحياناً يكون طريقتك في تجنب الجدل مع أشخاص من الصعب أن يفهموا.
من عجائب الإنسان أنه يفر من سماع ( النصيحة ) وينصت لسماع ( الفضيحة ).
لحظة صبر في لحظة غضب , تنقدك من الآف اللحظات من الندم.
القراءة تصنع إنساناً كاملاً، والمشورة تصنع إنساناً مستعداً، والكتابة تصنع إنساناً دقيقاً.
المرأة الجميلة تجذبك ساعات و العفيفة تجذبك مدى الحياة...فأحسن الإختيار.
من أراد النجاح في هذا العالم عليه أن يتغلّب على أسس و مفاتيح الفقر الستة :
النوم.
المال الحرام.
الخوف.
الغضب.
الإتكال على الغير.
المماطلة.
ليس عَلينا أن نَتكلف لِنكونَ أجمَل ؛ فَنحنُ بِعَفويتنا رائِعون.
كُل الطرق مراقبة بأجهزة ضبط السرعه إلا "الطريق إلى الله فإنّه مكتوب عليه (وسارعوا إلى مغفرة من ربكم)، فأسرع فيه كما شئت، فإن منتهاه الجنة بإذن الله.
إن ضاقت في عينيك الدنيا فلك في الإستغفار فرجاً كبيرًا.
لن نكون صادقين أكثر من صدقنا مع أنفسنا .. لذلك تجد الكثيرين يهربون من أنفسهم خشية الخيبة!
خصص وقتاً طويلاً لتطوير نفسك...بحيث لا يبقى لديك وقت لإنتقاد الآخرين.
أّشياء جِداً بِسِيطه قادِره علَى صُنع الفرح بِداخلك، فقط كُن قَنوِعاً بِمَا تملك...راضِياً بِالقَدَر ومُؤمِن بِسعادتك.
لا تفسد فرحتك بالقلق، و لا تفسد عقلك بالتشاؤم ولا تفسد نجاحك بالغرور، ولا تفسد التفاؤل بالإحباط، ولا تفسد يومك بالنظر إلى الأمس.
أكثر الأمور جمالاً .. أن تغتني بربك فلا تجد نفسك في حاجة أحد.
رحيل الأشياء الجميلة هي .. همسة بسيطة تخبرك أن الله سيختار لك الأفضل و سيؤجرك على فقدانها .. فقط تعلم الصبر.
المَسَافَات التِي نبقِيِها بَينَنا وَبَين بَعض البَشَر لا تعنِي الغُرور أبداً بِقدر مَا تعنِي الرغبة فِي إستِمرَار الإحتِرَام
لا بأس لو خسرت الكثير، إن كُنت سأربح نفسي.
عندمآ تبكي، فأنتَ لستَ بحآجةٍ لشخصٍ يسآعدكَ لأن تتوقف عن البكآء، بل كلُ ما تحتآجُ إليهِ، شخصاً تدفن رأسكَ بينَ أحضآنهِ لِ تبكي كالأطفآل، شخصاً لا يمتلكُ صوتاً وسطَ نوبآتِ البكآء، فقط يمتلكُ دفئاً و حنآناً.
أن تَكون مَشغول لِدرجة أن يَمُر يَومك دون أن يجد عقلك مَجال للتفكير بِ شيء هذه قِمة الراحة والسعادة.
الإخلاص ليس عمود الحب فقط بل عمود كل شيء...لا أتخيل حب بلا إخلاص.
أن تشتاق للذكريات أصعب من أن تشتاق للأشخاص.
كُن على يقين...أن الحياه مع الله أجمل حياه... ومن كان بعيداً فهو في شقاء "ومن أعرض عن ذِكري فإن له معيشة ضنكا ".
في الليل تختنِقُ صُدورنا , تتشابَهُ مَلامِحُنا , نَبكي كَثيرا ً وَ نُخفيْ الدُموعَ خَوفا ً مِن أن يَراها أحد.
كُل منا يحمل في قلبه هماً ما حزناً ما وربما أيضاً جرحاً ما...ولكن برغم ذلك الهم أو الحزن أو الجرح مازال هناك متسع لإحتضان هموم وأحزان وجروح غيرنا , و معانقة قلوبهم.
يمكنني أن ألخص كل ما تعلمته عن الحياة في كلمتين : أنها تســـتمر.
ليس إختلاف نفوسنا هو إختلاف سعادة وشقاء وإنما إختلاف مواقف، فهناك نفس تعلو على شقائها وتتجاوزه وترى فيه الحكمة والعبرة، وتلك نفوس مستنيرة ترى العدل والجمال في كل شيء وتحب الخالق في كل أفعاله...وهناك نفوس تمضُغ شقاءها وتجترّه وتحوله إلى حِقد أسود وحَسد أكّال، وتلك هي النفوس المظلمة الكافرة بخالقها المتمردة على أفعاله.
لا تكثر من الشكوى فيأتيك الهم، ولكن أكثر من الحمدلله تأتيك السعادة.
الحياة لوحة فنية...ألوانها أقوالك... أَشكالها أعمالك...و الرسام هو أَنت...فأَبدع في رسم لوحتك...فما زالت الفرشاة في يدك.
مؤلِم جداً عنـدما يرسموك في خـيالهم بصُوره خاطئه...وهم لا يعرفون ما بداخلك.
الشيء الذي لن أستطيع أنا و لا أنت ولا جميع البشريّة أن تستوعبه هو "الخلود"، سواء في جنّة أو نار...ذلك أننا إعتدنا في الدنيا أن لكل شيء نهاية ! الحزن له نهاية، السعادة لها نهاية، الطريق له نهاية، الحياة نفسها لها نهاية...لكن في الآخرة : إلى الأبد .. الأبد.
أحياناً يغرقنا الحزن حتى نعتاد عليه...وننسى أن في الحياة أشياء كثيرة يمكن أن تسعدنا.
ندرك حينها أن دروس الحياة تختلف عن الدروس التي تعودنا عليها في المدارس والجامعات... ففي الحياة نحن نخوض التجربة أولاً سواءاً كانت سعيدة أو مؤلمة حزينه ،، نعيشها ونتأثر بها ،، وبعدها نتعلم وكثيراً ما نتغير، لذلك لا تحزن مهما حدث لك وتبسّم ،، فالتجربة التي لا تميتك هي بالفعل تجعلك أقوى وأفضل.
بعـض الحَقائق يَجب عَلينا تَذكرهَا بين الحِين والآخر...حَتى لا تجرنَا قَلوبنَا للوقُوع فِي الوهم مُجدداً.
عِشْ حيآتك بكل ثِقَة، فإن الله يعلم مآ لا تعَلمه أنت، ويخطط لك بأفضل صورة هو يراها لَك!
أوجع الرسائل هي ؛ التي قضيت وقت طويل لكتابتها ثم تراجعت عن إرسالها.
البسطاء يمتلكون أرواحا نادرة جدًا...تجدهم بمظهر متواضع، لكنهم بمحتوى باهض وراقي، ينعمون بهدوء النفس، لأنهم يمتلكون كنز القناعة.
كل إنسان لديه أحزانه السرية، التي لا يعلمها سواه وفي معظم الأحيان، ندعوه إنسانا بارداً، بينما هو يغلي من الألم!
سحقاً لكل من عذَّب وخان وإستهان بمشاعر إنسان...وكأنه لا يعلم أنه بهذا الكون كما تدين تدان.
أحياناً تجدُ نفسك تقف عند منشور يُعبر عن مشاعر كامنة في داخلك، يجعلُك تُعيد قراءته أكثر من مرة، على الرغم من الحُزن الشديد الذي يسببه لك.
الصحبة الصالحة : هي تلك التي تجعلك تعيش حياتين، واحدة هنا والأخرى في الجنة.
عندما نعلن الإنسحاب لا يعني أننا لا نستطيع المواجهة، ولكن الإنسحاب أحياناً يعني أنه لا أحد يستحق أن نستمر لأجله.
من كوارث البشر أنهم قد يمحون كل تاريخك الجميل مقابل آخر موقف لم يعجبهم.
الصمت أحياناً يكون طريقتك في تجنب الجدل مع أشخاص من الصعب أن يفهموا.
من عجائب الإنسان أنه يفر من سماع ( النصيحة ) وينصت لسماع ( الفضيحة ).
لحظة صبر في لحظة غضب , تنقدك من الآف اللحظات من الندم.
القراءة تصنع إنساناً كاملاً، والمشورة تصنع إنساناً مستعداً، والكتابة تصنع إنساناً دقيقاً.
المرأة الجميلة تجذبك ساعات و العفيفة تجذبك مدى الحياة...فأحسن الإختيار.
من أراد النجاح في هذا العالم عليه أن يتغلّب على أسس و مفاتيح الفقر الستة :
النوم.
المال الحرام.
الخوف.
الغضب.
الإتكال على الغير.
المماطلة.
ليس عَلينا أن نَتكلف لِنكونَ أجمَل ؛ فَنحنُ بِعَفويتنا رائِعون.
كُل الطرق مراقبة بأجهزة ضبط السرعه إلا "الطريق إلى الله فإنّه مكتوب عليه (وسارعوا إلى مغفرة من ربكم)، فأسرع فيه كما شئت، فإن منتهاه الجنة بإذن الله.
إن ضاقت في عينيك الدنيا فلك في الإستغفار فرجاً كبيرًا.
لن نكون صادقين أكثر من صدقنا مع أنفسنا .. لذلك تجد الكثيرين يهربون من أنفسهم خشية الخيبة!
خصص وقتاً طويلاً لتطوير نفسك...بحيث لا يبقى لديك وقت لإنتقاد الآخرين.
أّشياء جِداً بِسِيطه قادِره علَى صُنع الفرح بِداخلك، فقط كُن قَنوِعاً بِمَا تملك...راضِياً بِالقَدَر ومُؤمِن بِسعادتك.
لا تفسد فرحتك بالقلق، و لا تفسد عقلك بالتشاؤم ولا تفسد نجاحك بالغرور، ولا تفسد التفاؤل بالإحباط، ولا تفسد يومك بالنظر إلى الأمس.
أكثر الأمور جمالاً .. أن تغتني بربك فلا تجد نفسك في حاجة أحد.
رحيل الأشياء الجميلة هي .. همسة بسيطة تخبرك أن الله سيختار لك الأفضل و سيؤجرك على فقدانها .. فقط تعلم الصبر.
المَسَافَات التِي نبقِيِها بَينَنا وَبَين بَعض البَشَر لا تعنِي الغُرور أبداً بِقدر مَا تعنِي الرغبة فِي إستِمرَار الإحتِرَام