صالح بن مرزوق العصباني
05-23-2015, 11:44 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
(جائزة العصابين للتفوق العلمي للعام السابع )
تعد جائزة العصابين للتفوق العلمي إحدى الأفكار الرائدة والنبيلة لدفع عجلة التقدم العلمي والتربوي ودليلا على الوعي والرقي برجال وأمهات المستقبل والجائزة من الوسائل المهمة والمحفزة على العطاء والإبداع وقد أوجدت نوعاً من التنافس الشريف بين الطلبة والطالبات . ومنذ انطلاقة الجائزة قبل عدة أعوام ونحن نرى تنافس بين طلابنا في تحقيقها وتنافس آخر بين وجهاء وشيوخ العصابين في رعايتها .
وتعتبر قضية التفوق الدراسي من القضايا التي تلفت الانتباه على المستويين المجتمعي والعلمي معاً. وفيما يتصل بالمستوى المجتمعي, فالمجتمع في حاجة إلى مزيد من أبنائه المتفوقين القادرين على مواصلة التقدم في كافة المجالات, ومن ثم الارتقاء والنهوض بهم. إبان مراحل تعليمهم حتى تتسنى له الاستفادة الإجرائية من عقولهم وأفكارهم عقب تخرجهم.. من هنا تكتسب قضية التفوق أهمية مجتمعية كبيرة، ولكن كيف يمكننا تحقيق الشعور بالرضا لدى المتفوقين ؟ وحفز الآخرين من أجل اللحاق بهم؟
من هنا جاء دور جائزة العصابين للتفوق العلمي, لكي تساهم في الارتقاء بمستوى التعلم ودفعه إلى الأمام من خلال التشجيع المتواصل للتفوق والإبداع لدى الطلاب والطالبات في جميع المراحل التعليمية, وإتاحة الفرصة للكشف عن المواهب, واستثارة همم الطلاب والطالبات للتنافس الشريــف مما دفع بالمتعلمين إلى بذل المزيد من الجهد والتميز للوصول إلى مستويات متقدمة من العطاء لكي ينالوا شرف نيل الجائزة.
وفي هذا العام تقدم لرعاية الجائزة ابناء مرزوق صالح بن تركي رحمه الله .
حرصا منهم على المشاركة الفعالة والايجابية في خدمة ابناء العصابين وإدخال الفرحة في نفوسهم .
متمنيين لابناء العصابين المزيد من التفوق والتميز ....
(جائزة العصابين للتفوق العلمي للعام السابع )
تعد جائزة العصابين للتفوق العلمي إحدى الأفكار الرائدة والنبيلة لدفع عجلة التقدم العلمي والتربوي ودليلا على الوعي والرقي برجال وأمهات المستقبل والجائزة من الوسائل المهمة والمحفزة على العطاء والإبداع وقد أوجدت نوعاً من التنافس الشريف بين الطلبة والطالبات . ومنذ انطلاقة الجائزة قبل عدة أعوام ونحن نرى تنافس بين طلابنا في تحقيقها وتنافس آخر بين وجهاء وشيوخ العصابين في رعايتها .
وتعتبر قضية التفوق الدراسي من القضايا التي تلفت الانتباه على المستويين المجتمعي والعلمي معاً. وفيما يتصل بالمستوى المجتمعي, فالمجتمع في حاجة إلى مزيد من أبنائه المتفوقين القادرين على مواصلة التقدم في كافة المجالات, ومن ثم الارتقاء والنهوض بهم. إبان مراحل تعليمهم حتى تتسنى له الاستفادة الإجرائية من عقولهم وأفكارهم عقب تخرجهم.. من هنا تكتسب قضية التفوق أهمية مجتمعية كبيرة، ولكن كيف يمكننا تحقيق الشعور بالرضا لدى المتفوقين ؟ وحفز الآخرين من أجل اللحاق بهم؟
من هنا جاء دور جائزة العصابين للتفوق العلمي, لكي تساهم في الارتقاء بمستوى التعلم ودفعه إلى الأمام من خلال التشجيع المتواصل للتفوق والإبداع لدى الطلاب والطالبات في جميع المراحل التعليمية, وإتاحة الفرصة للكشف عن المواهب, واستثارة همم الطلاب والطالبات للتنافس الشريــف مما دفع بالمتعلمين إلى بذل المزيد من الجهد والتميز للوصول إلى مستويات متقدمة من العطاء لكي ينالوا شرف نيل الجائزة.
وفي هذا العام تقدم لرعاية الجائزة ابناء مرزوق صالح بن تركي رحمه الله .
حرصا منهم على المشاركة الفعالة والايجابية في خدمة ابناء العصابين وإدخال الفرحة في نفوسهم .
متمنيين لابناء العصابين المزيد من التفوق والتميز ....