ماجد سليمان البلوي
08-30-2016, 10:35 PM
قصة الطفل اليتيم كاتب عبارة «أمي ماتت ومات معها كل شيء» ..؟؟
السلام عليكم
الطفل كاتب عبارة «أمي ماتت ومات معها كل شيء» ذهبوا لتكريمه..
وكانت المفاجأة !
أسامة أحمد حماد، الطالب في الصف الخامس الابتدائي بمدرسة الشاطئ بالشيخ زويد بسيناء المصرية ماتت أمه
بعد مرض شديد ألمَّ بها، ومنذ هذا الوقت والمشهد تغير، تولى «أسامة» دور الأم، بسبب عجز والده الذي لا يستطيع الحركة..
وبين ليلة وضحاها أصبح أسامة الطفل الصغير مسؤولا عن أب عاجز و4 أخوات بعد وفاة أمه التي كانت تتولى المسؤولية،
هو الطالب الذى أبكى ملايين من المصريين والعرب، بعدما كتب جملة من 6 كلمات فقط في...
كراسة إجابة اللغة العربية: «أمي ماتت ومات معها كل شيء».
هو الطالب الذي بعد أن نشر مدرسه كلامه على وسائل التواصل الاجتماعي قرر محافظ شمال سيناء تكريمه،
وعندما ذهبوا لإحضاره إلى مقر المحافظة لمقابلة المحافظ لم يجدوه في منزله.
وجدوه يعمل في الحقل، يعمل باليومية، رفض الذهاب للتكريم، في البداية اعتقد الجميع، بمَن فيهم المحافظ والمسؤولون
في الإدارة التعليمية، أن أسباب الرفض قد تتعلق بموت أمه، أول ما بدر في أذهانهم أنها قُتلت برصاص الإرهاب أو الأمن..
لكن كانت المفاجأة، أسامة رفض الذهاب للتكريم حتى لا يفقد «اليومية»،
حتى لا تضيع 10 جنيهات يتحصل عليها من أجل إطعام أسرته!
بحسب ما ذكرت صحيفة المصري اليوم..
ولكم تحيات
ماجد البلوي
السلام عليكم
الطفل كاتب عبارة «أمي ماتت ومات معها كل شيء» ذهبوا لتكريمه..
وكانت المفاجأة !
أسامة أحمد حماد، الطالب في الصف الخامس الابتدائي بمدرسة الشاطئ بالشيخ زويد بسيناء المصرية ماتت أمه
بعد مرض شديد ألمَّ بها، ومنذ هذا الوقت والمشهد تغير، تولى «أسامة» دور الأم، بسبب عجز والده الذي لا يستطيع الحركة..
وبين ليلة وضحاها أصبح أسامة الطفل الصغير مسؤولا عن أب عاجز و4 أخوات بعد وفاة أمه التي كانت تتولى المسؤولية،
هو الطالب الذى أبكى ملايين من المصريين والعرب، بعدما كتب جملة من 6 كلمات فقط في...
كراسة إجابة اللغة العربية: «أمي ماتت ومات معها كل شيء».
هو الطالب الذي بعد أن نشر مدرسه كلامه على وسائل التواصل الاجتماعي قرر محافظ شمال سيناء تكريمه،
وعندما ذهبوا لإحضاره إلى مقر المحافظة لمقابلة المحافظ لم يجدوه في منزله.
وجدوه يعمل في الحقل، يعمل باليومية، رفض الذهاب للتكريم، في البداية اعتقد الجميع، بمَن فيهم المحافظ والمسؤولون
في الإدارة التعليمية، أن أسباب الرفض قد تتعلق بموت أمه، أول ما بدر في أذهانهم أنها قُتلت برصاص الإرهاب أو الأمن..
لكن كانت المفاجأة، أسامة رفض الذهاب للتكريم حتى لا يفقد «اليومية»،
حتى لا تضيع 10 جنيهات يتحصل عليها من أجل إطعام أسرته!
بحسب ما ذكرت صحيفة المصري اليوم..
ولكم تحيات
ماجد البلوي