م. أحمد بن حسن البلوي
12-15-2016, 05:47 PM
همسة وفاء:::: قلوبنا مع كل نبضة تدعو لكم في حلب ... كما ... الموصل ... كما الفلوجه ... كما بعقوبة... كما دمشق....كما الرمادي ،،،،وكما صلاح الدين كما تعز .... كما حمص.... ....كما بغداد ،،،،كما القادمة (ادلب) .....
أكبادنا يعتصرها الالم ،،،بما نسمع و ما نشاهد ...انها تدمي قلوب الكواسر والجمادات ....فكيف بِنَا ونحن اخوة في العقيدة وفي الدم وفي التاريخ وفي المستقبل !!!!!!!
ابتليت بمكائد ((( الأكلة ))) :::: الصفوييون والصليبيون والصهاينة يهود و غربيون والماسونية واتباعها من عرب واكراد واتراك وفرس وروس وغيرهم
حيث جندوا من الجهلة الحمقى المندفعين وعشاق التشدد والتهور ومن لا يملك الحكمة والرشد والوطنية والحلم والسياسة وامدوهم بالمال بطرق مباشرة وغير مباشرة فتكونت القاعدة وبناتها وداعش واشقيائها ...
فكانت ( للاكلة) عذرا لتدمير بلاد العرب وخاصة مدن و دول اهل السنة وتشريد واذلال سكانها ونهب ثرواتها وتغببر تركيبتها السكانية.....
لو ان العرب كافة شكلوا مرجعية عربية سنية وطنية وحدوية حضارية كفؤة مخلصة راشدة حكيمة برئاسة خادم الحرمييين الشريفين وبصورة دائمة ومطاعة بلا منازعة ما تكررت كوارث الامة ... وماتجرئ احد ان يهب و يعطي الاسباب والاعذار لاستباحة الاوطان والبيوت والدماء والاعراض ونهب كل شي.... حيث ان هؤلاء المتشددون باسم الدين نصبوا انفسهم اوصياء على الدين. .. واعتبروا ان كل ماغيرهم في ضلاله و ردة .... مما شتت العرب بل اشغلو الدول عن التنمية وكفروا الناس وقتلوا منهم الكثير .... ودمروا وخربوا... ... قطع الله ذكرهم
بالاضافة للوحدة الوطنية الواعية المخلصة ممكن ان تلك المرجعبة المطلوبة و بحكمة أولياء امورنا المشهود لهم بها في الأزمات تبحث وتخطط ةتتابع كل امر عظيم ومن وراء الستار ويلتزم بها الخليج وما تبقى من عرب ،،،، يقال انه في ايران مجلس ( ولاية الفقيه) ،،،،وفي اسرائيل (حيث هناك مجلس الحكماء) تدير كل الامور الكبيرة في الداخل وفي العالم.... حلب نذير خطر يقرع ولا باس ان نخاف ونفزع ... لكن الاهم ان نعمل ونتحد وراء قيادتنا ولا نسمح لاحد ان يشق صفوفنا تحت اي عذر او سبب إطلاقا
مع شديد الاسى ان حلب بين : 1) غزوة الغرباء المجرمون و2) بين حماقة ابناء العرب العاقون الجاهلون امتشددين و3) بين الاوفباء الشرفاء المجاهدين حقا نسال الله ان يظهرهم على الفئة الأولى والثانية
حلب في قلوبنا وندعوا لاهلها ان الله يسلمهم ويحميهم ويعينهم
ونسال الله ان يسلط على بشار واعوانه وحلفائه مايشاء من جند وعذاب وبلاء
أكبادنا يعتصرها الالم ،،،بما نسمع و ما نشاهد ...انها تدمي قلوب الكواسر والجمادات ....فكيف بِنَا ونحن اخوة في العقيدة وفي الدم وفي التاريخ وفي المستقبل !!!!!!!
ابتليت بمكائد ((( الأكلة ))) :::: الصفوييون والصليبيون والصهاينة يهود و غربيون والماسونية واتباعها من عرب واكراد واتراك وفرس وروس وغيرهم
حيث جندوا من الجهلة الحمقى المندفعين وعشاق التشدد والتهور ومن لا يملك الحكمة والرشد والوطنية والحلم والسياسة وامدوهم بالمال بطرق مباشرة وغير مباشرة فتكونت القاعدة وبناتها وداعش واشقيائها ...
فكانت ( للاكلة) عذرا لتدمير بلاد العرب وخاصة مدن و دول اهل السنة وتشريد واذلال سكانها ونهب ثرواتها وتغببر تركيبتها السكانية.....
لو ان العرب كافة شكلوا مرجعية عربية سنية وطنية وحدوية حضارية كفؤة مخلصة راشدة حكيمة برئاسة خادم الحرمييين الشريفين وبصورة دائمة ومطاعة بلا منازعة ما تكررت كوارث الامة ... وماتجرئ احد ان يهب و يعطي الاسباب والاعذار لاستباحة الاوطان والبيوت والدماء والاعراض ونهب كل شي.... حيث ان هؤلاء المتشددون باسم الدين نصبوا انفسهم اوصياء على الدين. .. واعتبروا ان كل ماغيرهم في ضلاله و ردة .... مما شتت العرب بل اشغلو الدول عن التنمية وكفروا الناس وقتلوا منهم الكثير .... ودمروا وخربوا... ... قطع الله ذكرهم
بالاضافة للوحدة الوطنية الواعية المخلصة ممكن ان تلك المرجعبة المطلوبة و بحكمة أولياء امورنا المشهود لهم بها في الأزمات تبحث وتخطط ةتتابع كل امر عظيم ومن وراء الستار ويلتزم بها الخليج وما تبقى من عرب ،،،، يقال انه في ايران مجلس ( ولاية الفقيه) ،،،،وفي اسرائيل (حيث هناك مجلس الحكماء) تدير كل الامور الكبيرة في الداخل وفي العالم.... حلب نذير خطر يقرع ولا باس ان نخاف ونفزع ... لكن الاهم ان نعمل ونتحد وراء قيادتنا ولا نسمح لاحد ان يشق صفوفنا تحت اي عذر او سبب إطلاقا
مع شديد الاسى ان حلب بين : 1) غزوة الغرباء المجرمون و2) بين حماقة ابناء العرب العاقون الجاهلون امتشددين و3) بين الاوفباء الشرفاء المجاهدين حقا نسال الله ان يظهرهم على الفئة الأولى والثانية
حلب في قلوبنا وندعوا لاهلها ان الله يسلمهم ويحميهم ويعينهم
ونسال الله ان يسلط على بشار واعوانه وحلفائه مايشاء من جند وعذاب وبلاء