نواف النجيدي
12-17-2016, 09:30 AM
وقفت في أحدى الأيام أتأمل حالنا وحال هذا الزمن مما يشهده من أشخاص أصبحوا عاله على هذا الزمن لا يعون الفكر الحقيقي ولا يقدرون المسؤوليه ولا ينظرون نظره مستقبليه للحياه . همهم الوحيد هو التخريب والدمار وافكار اخرى يكتسبونها بأنماط مختلفه قد أكون مخطي وقد أكون مصيب ولكن هذا هو الحال الذي نراه نجد أشخاص تفند وأخرون يقررون وهناك أمعات فقط .. تنفذ
والوجوه الحقيقيه مختفيه لا تستطيع الظهور للملاء لانها تعلم ان هناك أجنده تقف بالمرصاد لهم وتحطم أفكارهم وأهدافهم الدنيئه
لقد أصبحنا نعلم من الجاني..! ومن المجني عليه..! وماهو الهدف المراد؟
اصبحنا نعي ونفهم ونستدرك من حولنا وماذا يريدون ولكن هيهات لكم لن تنالوا مرادكم فهناك رجال صامدون يدافعون بكل بساله .. ولعلمكم بقوة قلوبهم وصلابتهم أصبحتوا تستهدفونهم وتغدرون بهم لا انكم لا تستطيعون موجهتهم لعلمكم ويقينكم بأنهم اقوى واصدق منكم فهم يواجهنكم بقوة وعزيمه استمدوها من كتاب الله وسنه نبيه يعلمون الدين الحق ويطبقون الشريعه السمحه بما تقتضيه ..
عندما نتحدث عن وطن فيه اطهر بقاع الارض وفيه بعث الانبياء وفيه صمدوا على الجوع وصمدوا على الاذى فنقول نحن نبتلاء وهذي بلاوى ولكن سوف يزيل الله الغمه ويكشفها للامه ونرى زرابيل داعش وايران ومن يقف خلفهم في مهاب الريح مكسورين القامه لاتبقى لهم باقيه ..
فنحن صامدون لهم وواقفون خلف هذا الوطن تحت راية الدين وتطبيق شرع الله في اعناقنا بيعه وفي اعناقنا حب واعناقنا ولاء وطاعه لا نبدل ثيابنا النظيفه بثياب متسخه متقطعه لا يسترها ستر ولا ينظفها اي منظف ..
نحن نحمي ديننا وشريعتنا وامتنا واهلنا واخواننا فنحن لا نخون ولا نغدر ولا نسير خلف الاوهام وخلف الغرابيل بل نسير بقوة نستمدها من الله جل جلاله نعلم اننا اذا صبرنا اجرنا واذا شكرنا رزقنا واذا قتلنا نكتب عند الله شهداء مقدمين ارواحنا فداء لهذا الوطن وفداء لروؤساءنا وقادتنا وحكامنا ..
لا تأخذنا باالله لومة لائم ..
أخواني اخواتي يامن تقرؤون هذا المقال كونوا سداً منيع لكل من ترون في فكره تحول او منهجه متغير فل نبدء بمن حولنا اذا رأينا ذلك منه او تغير لا تتوقف بل قم بالاتصال وابلاغ جهات الاختصاص .. لان اهل الافكار المتدنيه يصبون سمومهم بوسط العسل ممزوج بلون الخيانه ولون الحقد الدفين لهذا البلد ورجاله من عسكر يقفون ليل نهار يتركون ابنائهم ويتركون ابائهم وامهاتهم لكي يحمون هذا الوطن ومقدساتهم من عبث العبثين ومن حقدهم الدفين على الوطن واهله ..
كونوا اقوياء فكلاً منا رجل امن ورجل وطن ورجل فطاً ..
كونوا فطنيين وطنيين محبين تدينون بالولاء والطاعه ..
وطني الحبيب مهما كانت الظروف فأني اقف سداً منيع بنحور الاعداء من مرتزقة داعش وايران ولعبتهم ..
وطني فأن كان في القلب نبض لن يمس الاعداء ترابك فدمي وروحي وجسدي فداء لك ياوطني ❤
ابن الوطن واحد حماته
نواف عواد البلوي
حرر اليوم السبت الموافق
18-3-1438هـ
والوجوه الحقيقيه مختفيه لا تستطيع الظهور للملاء لانها تعلم ان هناك أجنده تقف بالمرصاد لهم وتحطم أفكارهم وأهدافهم الدنيئه
لقد أصبحنا نعلم من الجاني..! ومن المجني عليه..! وماهو الهدف المراد؟
اصبحنا نعي ونفهم ونستدرك من حولنا وماذا يريدون ولكن هيهات لكم لن تنالوا مرادكم فهناك رجال صامدون يدافعون بكل بساله .. ولعلمكم بقوة قلوبهم وصلابتهم أصبحتوا تستهدفونهم وتغدرون بهم لا انكم لا تستطيعون موجهتهم لعلمكم ويقينكم بأنهم اقوى واصدق منكم فهم يواجهنكم بقوة وعزيمه استمدوها من كتاب الله وسنه نبيه يعلمون الدين الحق ويطبقون الشريعه السمحه بما تقتضيه ..
عندما نتحدث عن وطن فيه اطهر بقاع الارض وفيه بعث الانبياء وفيه صمدوا على الجوع وصمدوا على الاذى فنقول نحن نبتلاء وهذي بلاوى ولكن سوف يزيل الله الغمه ويكشفها للامه ونرى زرابيل داعش وايران ومن يقف خلفهم في مهاب الريح مكسورين القامه لاتبقى لهم باقيه ..
فنحن صامدون لهم وواقفون خلف هذا الوطن تحت راية الدين وتطبيق شرع الله في اعناقنا بيعه وفي اعناقنا حب واعناقنا ولاء وطاعه لا نبدل ثيابنا النظيفه بثياب متسخه متقطعه لا يسترها ستر ولا ينظفها اي منظف ..
نحن نحمي ديننا وشريعتنا وامتنا واهلنا واخواننا فنحن لا نخون ولا نغدر ولا نسير خلف الاوهام وخلف الغرابيل بل نسير بقوة نستمدها من الله جل جلاله نعلم اننا اذا صبرنا اجرنا واذا شكرنا رزقنا واذا قتلنا نكتب عند الله شهداء مقدمين ارواحنا فداء لهذا الوطن وفداء لروؤساءنا وقادتنا وحكامنا ..
لا تأخذنا باالله لومة لائم ..
أخواني اخواتي يامن تقرؤون هذا المقال كونوا سداً منيع لكل من ترون في فكره تحول او منهجه متغير فل نبدء بمن حولنا اذا رأينا ذلك منه او تغير لا تتوقف بل قم بالاتصال وابلاغ جهات الاختصاص .. لان اهل الافكار المتدنيه يصبون سمومهم بوسط العسل ممزوج بلون الخيانه ولون الحقد الدفين لهذا البلد ورجاله من عسكر يقفون ليل نهار يتركون ابنائهم ويتركون ابائهم وامهاتهم لكي يحمون هذا الوطن ومقدساتهم من عبث العبثين ومن حقدهم الدفين على الوطن واهله ..
كونوا اقوياء فكلاً منا رجل امن ورجل وطن ورجل فطاً ..
كونوا فطنيين وطنيين محبين تدينون بالولاء والطاعه ..
وطني الحبيب مهما كانت الظروف فأني اقف سداً منيع بنحور الاعداء من مرتزقة داعش وايران ولعبتهم ..
وطني فأن كان في القلب نبض لن يمس الاعداء ترابك فدمي وروحي وجسدي فداء لك ياوطني ❤
ابن الوطن واحد حماته
نواف عواد البلوي
حرر اليوم السبت الموافق
18-3-1438هـ