ماجد سليمان البلوي
06-11-2017, 01:41 PM
أسرة بريطانية تنتظر مولودها الـ 20 ..؟؟
المألوف في الدول الغربية إحجام الناس عن الإنجاب أو اكتفاؤهم بعدد قليل منهم، لكن أسرة بريطانية خرقت المعتاد، وتستعد في أيامنا هذه لاستقبال مولودها العشرين، لتكون بذلك من أكبر عائلات البلاد عددا.
وبحسب ما ذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية فإن أسرة رادفورد تسكن بيتا من عشرة غرف، لكن بحمام واحد فقط، في منطقة موركومبي، بلانكاشير، غربي إنجلترا.
ويقول ربا الأسرة وهما سو ونويل رادفورد، إن أخذ حمامات لأبنائهم يستدعي لوحده عدة غالونات من الشامبو، وتستغرق العملية عدة ساعات، خلال فترة المساء.
أما إعداد وجبة العشاء لكامل الأسرة، فيتطلب 60 قطعة من النقانق و30 من أفخاذ الدجاج، فضلا عن 2.7 كيلوغرام من البطاطا.
ويقول الزوجان، اللذان يملكان بيتا تصل قيمته إلى 240 ألف جنيه أسترليني، إنهما لا يطلبان أي مساعدة من الدولة، عدا ما يحصلان عليه من تعويضات الأبناء.
ويؤكد الزوجان أن مولودهما المرتقب في سبتمبر المقبل سيكون الأخير، إذ ستكتفي الأسرة بعشرين ابنا، ولن تذهب أبعد من ذلك.
وأوضح أب الأسرة، نويل رادفورد، وهو مالك لشركة معجنات،
أنه يستعين بحافلة صغيرة حتى يقوم بإيصال أبنائه إلى المدرسة..
ولكم تحيات
ماجد البلوي
المألوف في الدول الغربية إحجام الناس عن الإنجاب أو اكتفاؤهم بعدد قليل منهم، لكن أسرة بريطانية خرقت المعتاد، وتستعد في أيامنا هذه لاستقبال مولودها العشرين، لتكون بذلك من أكبر عائلات البلاد عددا.
وبحسب ما ذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية فإن أسرة رادفورد تسكن بيتا من عشرة غرف، لكن بحمام واحد فقط، في منطقة موركومبي، بلانكاشير، غربي إنجلترا.
ويقول ربا الأسرة وهما سو ونويل رادفورد، إن أخذ حمامات لأبنائهم يستدعي لوحده عدة غالونات من الشامبو، وتستغرق العملية عدة ساعات، خلال فترة المساء.
أما إعداد وجبة العشاء لكامل الأسرة، فيتطلب 60 قطعة من النقانق و30 من أفخاذ الدجاج، فضلا عن 2.7 كيلوغرام من البطاطا.
ويقول الزوجان، اللذان يملكان بيتا تصل قيمته إلى 240 ألف جنيه أسترليني، إنهما لا يطلبان أي مساعدة من الدولة، عدا ما يحصلان عليه من تعويضات الأبناء.
ويؤكد الزوجان أن مولودهما المرتقب في سبتمبر المقبل سيكون الأخير، إذ ستكتفي الأسرة بعشرين ابنا، ولن تذهب أبعد من ذلك.
وأوضح أب الأسرة، نويل رادفورد، وهو مالك لشركة معجنات،
أنه يستعين بحافلة صغيرة حتى يقوم بإيصال أبنائه إلى المدرسة..
ولكم تحيات
ماجد البلوي