ماجد سليمان البلوي
08-22-2017, 10:51 PM
أعطني عمرآ وأرمني في البحر..؟؟
يستحق فران سيلاك لقب "الرجل الأوفر حظاً في العالم" نظراً لتعرضه للموت المحتم 7 مرات لكنه ينجو، والعجيب أنه بعد بلوغه سن الثمانين ربح الياناصيب ليصبح مليونيراً.
يبلغ مدرس الموسيقى الكرواتي 85 عاماً، وهذه الأعوام الطويلة لم تمر على سيلاك في هدوء، لكنها كانت رحلة مخاطر مهلكة، ففي سن 33 عاماً كان يستقل قطاراً لكنه خرج عن مساره وسقط في نهر جليدي، وأسفر الحادث عن مصرع 17 راكباً، وخرج سيلاك من هذه الحادثة المروعة بذراع مكسور فقط؛ لينتقل للمغامرة التالية..
فبعد هذا الحادث بعام واحد فقط كان يستقل سيلاك طائرة لكن باب الطائرة انفجر وطار سيلاك خارج الطائرة لكن حظه الوفير جلعه يسقط على كوم ضخم من القش حال بينه وبين الموت.
وفي سن 37 عاماً كان يستقل أتوبيساً سقط في البحر ومات 4 أشخاص وبالطبع لم يكن سيلاك منهم، وفي سن 41 انفجرت السيارة التي كان يستقلها لكنه استطاع الهروب منها لتتكرر نفس الحادثة بعد 3 سنوات فقط وأيضاً لا ينال الموت من سيلاك ..
لتتوالى الحوادث المميتة التي يتعرض لها مدرس الموسيقى الكرواتي لينجو من حادثتي تحطم أتوبيس وسيارة، لينتهي به الحال مليونيراً عام 2003 بعدما ربح الياناصيب..
ولكم تحيات
ماجد البلوي
يستحق فران سيلاك لقب "الرجل الأوفر حظاً في العالم" نظراً لتعرضه للموت المحتم 7 مرات لكنه ينجو، والعجيب أنه بعد بلوغه سن الثمانين ربح الياناصيب ليصبح مليونيراً.
يبلغ مدرس الموسيقى الكرواتي 85 عاماً، وهذه الأعوام الطويلة لم تمر على سيلاك في هدوء، لكنها كانت رحلة مخاطر مهلكة، ففي سن 33 عاماً كان يستقل قطاراً لكنه خرج عن مساره وسقط في نهر جليدي، وأسفر الحادث عن مصرع 17 راكباً، وخرج سيلاك من هذه الحادثة المروعة بذراع مكسور فقط؛ لينتقل للمغامرة التالية..
فبعد هذا الحادث بعام واحد فقط كان يستقل سيلاك طائرة لكن باب الطائرة انفجر وطار سيلاك خارج الطائرة لكن حظه الوفير جلعه يسقط على كوم ضخم من القش حال بينه وبين الموت.
وفي سن 37 عاماً كان يستقل أتوبيساً سقط في البحر ومات 4 أشخاص وبالطبع لم يكن سيلاك منهم، وفي سن 41 انفجرت السيارة التي كان يستقلها لكنه استطاع الهروب منها لتتكرر نفس الحادثة بعد 3 سنوات فقط وأيضاً لا ينال الموت من سيلاك ..
لتتوالى الحوادث المميتة التي يتعرض لها مدرس الموسيقى الكرواتي لينجو من حادثتي تحطم أتوبيس وسيارة، لينتهي به الحال مليونيراً عام 2003 بعدما ربح الياناصيب..
ولكم تحيات
ماجد البلوي