عز الرفيق
10-08-2017, 11:21 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يعتبر التويتر اكثر وسائل التواصل الاجتماعي تأثير بالعالم فمن خلاله يتم بث الاشاعات والأكاذيب وكل مامن سبيله تفكيك المجتمعات وتفكيك المبادى والقيم الدينيه وقد اوجد هذ البرنامج ليكون وسيلة للتواصل بين الحضارات ولكن وبكل اسف انقلب الامر راس على عقب فأصبح مرتع لأصناف مختلفة من البشر فتجد العالم والدكتور والعاقل والسفيه ولبرالي والعلماني والملحد وغيرهم الكثير فتشكلت لوحة عجيبة متداخلة من افكار مختلفة فهذ يدعو للدين والأخلاق وأخر يدعو للتبرج وغيرهم يدعو للوطنية وأخر للخروج على ولي الامر فكان سوق مختلف السلع فمنها الممتاز ومنها الجيد ومنها الردي ومنها القذر فأصبح قاسم مهم وخطير في تشكيل الجيل الجديد من حيث ضحالة الفكر والبعد عن الدين ومحاولة تطبيق عادات قد تكون مناسبة لمجتمعات غير مجتمعاتنا من حيث العادات والتقاليد والديانة وحيث ان هناك عدد من ابناء قبيلتنا العزيزة قد اوجدو لهم حسابات بالتويتر ومن خلال متابعتي للبعض منهم وجدته وبكل اسف يحاول التمرد على ديننا وعاداتنا وتقاليدنا بل وصل الحال ببعضهم انتقاد رجال الدين وبعض التعليمات الصادره من الدولة وهو لايملك الخلفية التي تؤهله لتقمص دور الناقد او المصلح وإنما كان كما يقول المثل مع الخيل ياشقراء وكان الاحرى به الابتعاد عن الامور التي يجهلها وعدم الخوض بها حيث يتواجد عدد من الكتاب والصحفيين مهمتهم بث الافكار التي تخدم توجهاتهم المشبوه في البحث عن الحرية المطلقه ومحاولة ايجاد ارضية خصبه تساعدهم عن انبات مثل تلك الافكار ورعايتها فأفكارهم رخيصة مثلهم ويجب الحذر منهم
يعتبر التويتر اكثر وسائل التواصل الاجتماعي تأثير بالعالم فمن خلاله يتم بث الاشاعات والأكاذيب وكل مامن سبيله تفكيك المجتمعات وتفكيك المبادى والقيم الدينيه وقد اوجد هذ البرنامج ليكون وسيلة للتواصل بين الحضارات ولكن وبكل اسف انقلب الامر راس على عقب فأصبح مرتع لأصناف مختلفة من البشر فتجد العالم والدكتور والعاقل والسفيه ولبرالي والعلماني والملحد وغيرهم الكثير فتشكلت لوحة عجيبة متداخلة من افكار مختلفة فهذ يدعو للدين والأخلاق وأخر يدعو للتبرج وغيرهم يدعو للوطنية وأخر للخروج على ولي الامر فكان سوق مختلف السلع فمنها الممتاز ومنها الجيد ومنها الردي ومنها القذر فأصبح قاسم مهم وخطير في تشكيل الجيل الجديد من حيث ضحالة الفكر والبعد عن الدين ومحاولة تطبيق عادات قد تكون مناسبة لمجتمعات غير مجتمعاتنا من حيث العادات والتقاليد والديانة وحيث ان هناك عدد من ابناء قبيلتنا العزيزة قد اوجدو لهم حسابات بالتويتر ومن خلال متابعتي للبعض منهم وجدته وبكل اسف يحاول التمرد على ديننا وعاداتنا وتقاليدنا بل وصل الحال ببعضهم انتقاد رجال الدين وبعض التعليمات الصادره من الدولة وهو لايملك الخلفية التي تؤهله لتقمص دور الناقد او المصلح وإنما كان كما يقول المثل مع الخيل ياشقراء وكان الاحرى به الابتعاد عن الامور التي يجهلها وعدم الخوض بها حيث يتواجد عدد من الكتاب والصحفيين مهمتهم بث الافكار التي تخدم توجهاتهم المشبوه في البحث عن الحرية المطلقه ومحاولة ايجاد ارضية خصبه تساعدهم عن انبات مثل تلك الافكار ورعايتها فأفكارهم رخيصة مثلهم ويجب الحذر منهم