ماجد سليمان البلوي
08-01-2018, 11:16 AM
القصة المخيفة حول اللعبة هالو كيتى التى تنتشر فى منازلنا – لن تصدق..؟؟
اليكم القصة الغريبة وراء قطة الرسوم المتحركة اليابانية هيلو كيتي المعروفة عالمية , والتي تملأ حوانيت الالعاب والديكورات , وهى القصة التي لا نعرف ان كانت اكذوبة ام حقيقة غريبة.
هالو كيتى شخصية كرتونية تم ختراعها بواسطة مصممة يابانية تدعى ” جو كيسي ميسوا ” وقد تم إنتاجها عام 1970 , وقد حققت الشركة المنتجة مكاسب خيالية من بيع هذه الدمية المثيرة والتى سرعان ما إنتشرت فى جميع بلدان العالم , ولكننا لا نعلم القصة المرعبة حول هذة الدمية اللطيفة !
حيث تنتشر الكثير من الخرافات والاساطير حول الدمية كيتى إلا أن أغلبها يشير الى أن المصممة الصينية “جو كوشى ميسوا ” قد إستلهمت تصميم هذة الدمية من إبنتها المريضة والتى تدعى ” أى إى كاكا ” والتي كانت تبلغ من العمر 14 عاماً , فقد كانت الطفلة تعانى من سرطان الفم وقد عانت الطفلة كثيراً وحاولت والدتها علاجها جاهدة ً ولكن دون جدوى , فقد أخبرها الأطباء أنهم لا يمكنهم إنقاذها
فلم تجد المرأة المسكينة أى شىء تقوم به من أجل إنقاذ إبنتها سوى الصلاة والدعاء لها , لكن حالة إبنتها كانت تسوء يوماً بعد يوم , فقررت أن تلجأ هذه المرة الى الشيطان نفسه لعله يستطيع مساعدتها , وذلك من خلال ممارسة طقوس عبدة الشيطان مع بعض الجماعات المتطرفة.
فيقال أن الأم قد أبرمت إتفاقاً مع الشيطان من أجل إنقاذ حياة إبنتها وطلب منها أن تصنع له شخصية شهيرة ومحبوبة من قبل الجميع فى أنحاء العالم , فقد أراد أن يجتذب اكبر قدر ممكن من الناس ويكون له أتباع جدد فى جميع أنحاء العالم يشترون هذه الدمية ,
والبعض يقول أن هذه الدمية ومقتنياتها تجعله يزداد قوة , وبالفعل اوفي الشيطان بعهدة وأتم شفاء الطفلة , لذلك كان لزاماً على الأم أن تنفذ وعدها فأبتكرت شخصية كرتونية محبوبة وهى هالو كيتى , وقد إختارت قطة بالذات لأن هذه الحيوانات كانت مرتبطة دائماً بالساحرات على مر العصور , وأن امعنت النظر في وجه هيلو كيتي؟
فستلاحظ انها بدون فم، هيلو كيتي لا تملك فم وفى ذلك إشارة واضحة الى الأبنة المريضة كرمز لمعاناة الطفلة , أما أذنيها المدببتان فهما إشارة الى قرون الشيطان المدببة , ومن الجدير بالذكر أن هاتلو تعنى هاى أما كيتى تأتى من لفظ kitty بالصينية و تعنى الشيطان , فهالو كيتى تعنى “مرحباً أيها الشيطان “
والكثير من الفتيات بالذات يعشقون هذه الدمية حتى أنهم يقومون بوشم وجهها على أجسادهن في حين يعتبرها اخرون أبنة الشيطان , كما أن هذه الدمية اللطيفة إرتبطت أيضاً بجريمة قتل بشعة عام 1999 بهونج كونج وكانت الضحية إمرأة شابة تدعى ” فان مان يى Fan Man-yee ” 23 عام تعمل نادلة بملهى ليلى وطبيعة عملها في مثل هذا المكان فرضت عليها التعرف على الكثير من الزبائن ,
وقد يصل الأمر الى إقامة علاقة معهم ولكن حظها اوقعها بين يدى رجل يدعى ” تشان مان لوك Chan Man-lok ” وهو عضو في أحد أخطر عصابات الجريمة المنظمة هناك , وقضت ليلتها بصحبة الرجل وعندما حل الصباح قامت بسرقته وهربت , وقد شعر ” تشاان ” بأهانة بالغة وقرر الانتقام منها ,
فقام بمساعدة فردان من عصابته بإخطتافها فور خروجها من الملهى وإصطحابها الى شقة مستأجرة اتخذوها وكراً لهم وكانت السمة الأكبر للشقة هى الدمية كيتى فقد كانت صورها مرسومة على الستائر والمفارش وملائات الاسرة كما كانت الدمية نفسها موجودة بالشقة.
قام تشان ومن معه بتعليق الفتاة من يديها وشرعوا بلكمها ورفسها قدر استطاعتهم كما أجبروها على تناول فضلاتهم , وليس ذلك فقط بل سكبوا الزيت المغلى على قدميها وأبرحوها ضرباً بقضيب حديدى بدون توقف حتى تكسرت عظامها فلم تحتمل التعذيب فتوفيت بعد شهر كامل من الوحشية والتعذيب المستمر ,
ولكنهم أيضاً لم يرحموها بعد أن فارقت الحياة فوضعوها في حوض الاستحمام وقاموا بتقطيع جثتها وحرقها , تم إلقاء القبض عليهم بعد أن أبلغت عنهم صديقة تشان التى كانت شاهدة على ما حدث , وبالفعل داهمت الشرطة الشقة ولكنها كانت فارغة بإستثناء الدمية كيتى التى كانت لا تزال هناك لكنها كانت مريبة لرجال الشرطة ,
فقد كانت تبدوا وكأنهما تم وضع شىء ما بداخلها ثم تمت حياكتها ,
ليكتشفوا أن ما داخل الدمية ما هو الا رأس الفتاة المقتولة !!
ولكم تحيات
ماجد البلوي
اليكم القصة الغريبة وراء قطة الرسوم المتحركة اليابانية هيلو كيتي المعروفة عالمية , والتي تملأ حوانيت الالعاب والديكورات , وهى القصة التي لا نعرف ان كانت اكذوبة ام حقيقة غريبة.
هالو كيتى شخصية كرتونية تم ختراعها بواسطة مصممة يابانية تدعى ” جو كيسي ميسوا ” وقد تم إنتاجها عام 1970 , وقد حققت الشركة المنتجة مكاسب خيالية من بيع هذه الدمية المثيرة والتى سرعان ما إنتشرت فى جميع بلدان العالم , ولكننا لا نعلم القصة المرعبة حول هذة الدمية اللطيفة !
حيث تنتشر الكثير من الخرافات والاساطير حول الدمية كيتى إلا أن أغلبها يشير الى أن المصممة الصينية “جو كوشى ميسوا ” قد إستلهمت تصميم هذة الدمية من إبنتها المريضة والتى تدعى ” أى إى كاكا ” والتي كانت تبلغ من العمر 14 عاماً , فقد كانت الطفلة تعانى من سرطان الفم وقد عانت الطفلة كثيراً وحاولت والدتها علاجها جاهدة ً ولكن دون جدوى , فقد أخبرها الأطباء أنهم لا يمكنهم إنقاذها
فلم تجد المرأة المسكينة أى شىء تقوم به من أجل إنقاذ إبنتها سوى الصلاة والدعاء لها , لكن حالة إبنتها كانت تسوء يوماً بعد يوم , فقررت أن تلجأ هذه المرة الى الشيطان نفسه لعله يستطيع مساعدتها , وذلك من خلال ممارسة طقوس عبدة الشيطان مع بعض الجماعات المتطرفة.
فيقال أن الأم قد أبرمت إتفاقاً مع الشيطان من أجل إنقاذ حياة إبنتها وطلب منها أن تصنع له شخصية شهيرة ومحبوبة من قبل الجميع فى أنحاء العالم , فقد أراد أن يجتذب اكبر قدر ممكن من الناس ويكون له أتباع جدد فى جميع أنحاء العالم يشترون هذه الدمية ,
والبعض يقول أن هذه الدمية ومقتنياتها تجعله يزداد قوة , وبالفعل اوفي الشيطان بعهدة وأتم شفاء الطفلة , لذلك كان لزاماً على الأم أن تنفذ وعدها فأبتكرت شخصية كرتونية محبوبة وهى هالو كيتى , وقد إختارت قطة بالذات لأن هذه الحيوانات كانت مرتبطة دائماً بالساحرات على مر العصور , وأن امعنت النظر في وجه هيلو كيتي؟
فستلاحظ انها بدون فم، هيلو كيتي لا تملك فم وفى ذلك إشارة واضحة الى الأبنة المريضة كرمز لمعاناة الطفلة , أما أذنيها المدببتان فهما إشارة الى قرون الشيطان المدببة , ومن الجدير بالذكر أن هاتلو تعنى هاى أما كيتى تأتى من لفظ kitty بالصينية و تعنى الشيطان , فهالو كيتى تعنى “مرحباً أيها الشيطان “
والكثير من الفتيات بالذات يعشقون هذه الدمية حتى أنهم يقومون بوشم وجهها على أجسادهن في حين يعتبرها اخرون أبنة الشيطان , كما أن هذه الدمية اللطيفة إرتبطت أيضاً بجريمة قتل بشعة عام 1999 بهونج كونج وكانت الضحية إمرأة شابة تدعى ” فان مان يى Fan Man-yee ” 23 عام تعمل نادلة بملهى ليلى وطبيعة عملها في مثل هذا المكان فرضت عليها التعرف على الكثير من الزبائن ,
وقد يصل الأمر الى إقامة علاقة معهم ولكن حظها اوقعها بين يدى رجل يدعى ” تشان مان لوك Chan Man-lok ” وهو عضو في أحد أخطر عصابات الجريمة المنظمة هناك , وقضت ليلتها بصحبة الرجل وعندما حل الصباح قامت بسرقته وهربت , وقد شعر ” تشاان ” بأهانة بالغة وقرر الانتقام منها ,
فقام بمساعدة فردان من عصابته بإخطتافها فور خروجها من الملهى وإصطحابها الى شقة مستأجرة اتخذوها وكراً لهم وكانت السمة الأكبر للشقة هى الدمية كيتى فقد كانت صورها مرسومة على الستائر والمفارش وملائات الاسرة كما كانت الدمية نفسها موجودة بالشقة.
قام تشان ومن معه بتعليق الفتاة من يديها وشرعوا بلكمها ورفسها قدر استطاعتهم كما أجبروها على تناول فضلاتهم , وليس ذلك فقط بل سكبوا الزيت المغلى على قدميها وأبرحوها ضرباً بقضيب حديدى بدون توقف حتى تكسرت عظامها فلم تحتمل التعذيب فتوفيت بعد شهر كامل من الوحشية والتعذيب المستمر ,
ولكنهم أيضاً لم يرحموها بعد أن فارقت الحياة فوضعوها في حوض الاستحمام وقاموا بتقطيع جثتها وحرقها , تم إلقاء القبض عليهم بعد أن أبلغت عنهم صديقة تشان التى كانت شاهدة على ما حدث , وبالفعل داهمت الشرطة الشقة ولكنها كانت فارغة بإستثناء الدمية كيتى التى كانت لا تزال هناك لكنها كانت مريبة لرجال الشرطة ,
فقد كانت تبدوا وكأنهما تم وضع شىء ما بداخلها ثم تمت حياكتها ,
ليكتشفوا أن ما داخل الدمية ما هو الا رأس الفتاة المقتولة !!
ولكم تحيات
ماجد البلوي