ماجد سليمان البلوي
11-18-2018, 09:46 PM
قصص مشاهير ماتوا بظروف غامضة ..؟؟
على الرغم من وفاتهم منذ عقودٍ طويلة، إلا أن ذلك لم يمنع مؤيدي نظريات المؤامرة من الشك بطريقة موت مشاهير وفنانين كُثر، وعلامات الاستفهام التي تُركت بعد رحيلهم.
مارلين مونرو:
في 5 أغسطس 1962، فُجع العالم على خبر العثور على مارلين مونرو ميتة في شقتها في لوس أنجلوس بسبب جرعة زائدة من المخدرات. لكن الشك حامَ حول القضية خاصةً بعد الإشاعات التي دارت عن وجود علاقة بين مونرو والأخويْن جون وروبرت كينيدي، وأن تلفيق انتحارها جاء لمنعها من الحديث عن الأخوة كينيدي.
ناتالي وود:
في 29 نوفمبر 1981، عُثر على ناتالي وود غارقة بعد رحلة بحرية برفقة زوجها، روبرت فاغنر. في البداية، كان سبب الوفاة وفقًا للشرطة هو “غرق عادي”، لكن الشكوك حامت حول زوجها خاصةً بعد أن عُثر على كدمات على جسد وود، ما جعل الشرطة تُغيّر من سبب الوفاة إلى “الغرق وعوامل أخرى غير محددة”. المشكلة هي أن الأدلة غير كافية لاعتقال فاغنر الذي يبلغ من عمره اليوم 87 عامًا.
ثيلما تود:
عُثر على الممثلة الأمريكية ثيلما تود ميتة بفعل التسمم بأول أكسيد الكربون على عجلة سيارتها. وظهرت على الجثة علامات الصدمة ولم يكن محرك السيارة يعمل. وقبل أيامٍ من وفاتها، تلّقت تود تهديدات بالقتل أو دفع 10 آلاف دولار. ولم تتمكن هيئة المحلفين من الوصول إلى نتائج على الرغم من الشكوك حول زوجها السابق لكن لم تكتمل الأدلة.
توباك شاكور:
مقتل شاكور هو واحد من الألغاز الأغرب التي لم تُحل حتى اليوم في ولاية نيفادا. ففي عام 1996، قُتل نجم الهيب هوب توباك شاكور في لاس فيغاس بعد أيام قليلة من حادثة إطلاق النار عليه بينما كان يُغادر المحكمة. يُذكر أن شاكور قبل عامين من وفاته ألقى اللوم على المنتج “باف دادي”، ومغني الراب المنافس “كريستوفر والاس” بمحاولة قتله، ولم يُعتقل أيٌ منهما.
إليزابيث شورت:
تم اكتشاف جثة الممثلة الطموحة البالغة من العمر 22 عامًا إليزابيث شورت في 15 يناير 1947، ملقاة في قطعة أرض فارغة بالقرب من حديقة ليميتير في لوس أنجلوس، حيث تم قطع جسدها إلى نصفين وتفريغها من الدم وتنظيف المكان من جميع الأدلة.
ولم يُعثر على القاتل مطلقًا، ولا تزال قضية مقتل “إليزابيث شورت” من أقدم وأشهر ملفات القتل بدمٍ بارد في لوس أنجلوس.
جورج ريفز:
في عام 1959، توفي الممثل الأمريكي جورج ريفز، الذي لعب دور سوبرمان في المسلسل التلفزيوني “مغامرات سوبرمان”، نتيجة إصابته بالرصاص في الرأس في سن 45. في حين أن القضية ذكرت أن وفاته انتحار، يعتقد العديد من الناس أنه إما قتل أو ضحية إطلاق نار عرضي، لا سيما وأن جرح الطلقة حدث أثناء زيارة اجتماعية بين ريفز وثلاثة أصدقاء.
بوب كرين
تم العثور على نجم المسرحية الهزلية التلفزيونية في الستينيات من القرن الماضي، بوب كرين، مقتولًا بوحشية في شقته في سكوتسديل، أريزونا، في عام 1978. وما زال الكثيرون يعتقدون أن كرين قد قُتل على يد صديقه جون كاربنتر، لكن الأدلة لم تكن كافية لهيئة المحلفين لإدانة كاربنتر في محاكمة عام 1994.
فرجينيا راب :
في عام 1921، توفيت الممثلة الأمريكية الصامتة فرجينيا راب بعد حفلة صاخبة في جناح فندقي بفندق سانت فرانسيس في سان فراسيسكو. حيث توفيت راب بعد شعورها بألم شديد في المثانة، نُقلت على إثره للمستشفى وماتت بعد ثلاث أيام بعد تمزق بمثانتها وأعضائها الداخلية. وكان الممثل “روسكو آرباكل” برفقتها عندما وقعت الحادثة. وعلى الرغم من تبرئة آرباكل من تهمة قتلها، إلا أن المجتمع لم يبرئه أبدًا، وتدمّرت حياته المهنية وتوفي عن عمرٍ ناهز 46 عامًا بفعل نوبة قلبية.
الأميرة ديانا:
فقدت أميرة ويلز بعد طلاقها من الأمير تشارلز راحة البال. في الأشهر التي سبقت وفاتها مباشرة، على الرغم من أنها كانت تحاول أن تعيش حياتها بشكلٍ طبيعي، لكنها أعربت عن مخاوفها من أن يتم اغتيالها. وماتت بحادث سيارة مريب لا تزال الشكوك تحوم حوله حتى اليوم.
بريتني مورفي:
توفيت الممثلة بريتني مورفي في عام 2009 عن عمر يناهز 32 عامًا بعد أن عانت من أعراض تشبه أعراض الأنفلونزا لعدة أيام. في البداية، ظن الجميع أن وفاتها طبيعية، لكن عندما توفي زوجها سيمون مونجاك بعد ستة أشهر في ظل نفس الظروف تقريبًا، أصبح أفراد العائلة مشبوهين.
هل كانت جريمة قتل يتبعها انتحار؟ فقد زعم والد مورفي أن عالمًا متخصصًا في علم السموم وجد دليلًا على أن مورفي تم تسميمها بالزرنيخ، ومع ذلك فإن الشرطة لم تعد فتح القضية، الأمر الذي لا يزال يربك العديد من الذين يشككون بأان موت هذه المرأة الشابة الصحية كان لأسباب طبيعية..
ولكم تحيات
ماجد البلوي
على الرغم من وفاتهم منذ عقودٍ طويلة، إلا أن ذلك لم يمنع مؤيدي نظريات المؤامرة من الشك بطريقة موت مشاهير وفنانين كُثر، وعلامات الاستفهام التي تُركت بعد رحيلهم.
مارلين مونرو:
في 5 أغسطس 1962، فُجع العالم على خبر العثور على مارلين مونرو ميتة في شقتها في لوس أنجلوس بسبب جرعة زائدة من المخدرات. لكن الشك حامَ حول القضية خاصةً بعد الإشاعات التي دارت عن وجود علاقة بين مونرو والأخويْن جون وروبرت كينيدي، وأن تلفيق انتحارها جاء لمنعها من الحديث عن الأخوة كينيدي.
ناتالي وود:
في 29 نوفمبر 1981، عُثر على ناتالي وود غارقة بعد رحلة بحرية برفقة زوجها، روبرت فاغنر. في البداية، كان سبب الوفاة وفقًا للشرطة هو “غرق عادي”، لكن الشكوك حامت حول زوجها خاصةً بعد أن عُثر على كدمات على جسد وود، ما جعل الشرطة تُغيّر من سبب الوفاة إلى “الغرق وعوامل أخرى غير محددة”. المشكلة هي أن الأدلة غير كافية لاعتقال فاغنر الذي يبلغ من عمره اليوم 87 عامًا.
ثيلما تود:
عُثر على الممثلة الأمريكية ثيلما تود ميتة بفعل التسمم بأول أكسيد الكربون على عجلة سيارتها. وظهرت على الجثة علامات الصدمة ولم يكن محرك السيارة يعمل. وقبل أيامٍ من وفاتها، تلّقت تود تهديدات بالقتل أو دفع 10 آلاف دولار. ولم تتمكن هيئة المحلفين من الوصول إلى نتائج على الرغم من الشكوك حول زوجها السابق لكن لم تكتمل الأدلة.
توباك شاكور:
مقتل شاكور هو واحد من الألغاز الأغرب التي لم تُحل حتى اليوم في ولاية نيفادا. ففي عام 1996، قُتل نجم الهيب هوب توباك شاكور في لاس فيغاس بعد أيام قليلة من حادثة إطلاق النار عليه بينما كان يُغادر المحكمة. يُذكر أن شاكور قبل عامين من وفاته ألقى اللوم على المنتج “باف دادي”، ومغني الراب المنافس “كريستوفر والاس” بمحاولة قتله، ولم يُعتقل أيٌ منهما.
إليزابيث شورت:
تم اكتشاف جثة الممثلة الطموحة البالغة من العمر 22 عامًا إليزابيث شورت في 15 يناير 1947، ملقاة في قطعة أرض فارغة بالقرب من حديقة ليميتير في لوس أنجلوس، حيث تم قطع جسدها إلى نصفين وتفريغها من الدم وتنظيف المكان من جميع الأدلة.
ولم يُعثر على القاتل مطلقًا، ولا تزال قضية مقتل “إليزابيث شورت” من أقدم وأشهر ملفات القتل بدمٍ بارد في لوس أنجلوس.
جورج ريفز:
في عام 1959، توفي الممثل الأمريكي جورج ريفز، الذي لعب دور سوبرمان في المسلسل التلفزيوني “مغامرات سوبرمان”، نتيجة إصابته بالرصاص في الرأس في سن 45. في حين أن القضية ذكرت أن وفاته انتحار، يعتقد العديد من الناس أنه إما قتل أو ضحية إطلاق نار عرضي، لا سيما وأن جرح الطلقة حدث أثناء زيارة اجتماعية بين ريفز وثلاثة أصدقاء.
بوب كرين
تم العثور على نجم المسرحية الهزلية التلفزيونية في الستينيات من القرن الماضي، بوب كرين، مقتولًا بوحشية في شقته في سكوتسديل، أريزونا، في عام 1978. وما زال الكثيرون يعتقدون أن كرين قد قُتل على يد صديقه جون كاربنتر، لكن الأدلة لم تكن كافية لهيئة المحلفين لإدانة كاربنتر في محاكمة عام 1994.
فرجينيا راب :
في عام 1921، توفيت الممثلة الأمريكية الصامتة فرجينيا راب بعد حفلة صاخبة في جناح فندقي بفندق سانت فرانسيس في سان فراسيسكو. حيث توفيت راب بعد شعورها بألم شديد في المثانة، نُقلت على إثره للمستشفى وماتت بعد ثلاث أيام بعد تمزق بمثانتها وأعضائها الداخلية. وكان الممثل “روسكو آرباكل” برفقتها عندما وقعت الحادثة. وعلى الرغم من تبرئة آرباكل من تهمة قتلها، إلا أن المجتمع لم يبرئه أبدًا، وتدمّرت حياته المهنية وتوفي عن عمرٍ ناهز 46 عامًا بفعل نوبة قلبية.
الأميرة ديانا:
فقدت أميرة ويلز بعد طلاقها من الأمير تشارلز راحة البال. في الأشهر التي سبقت وفاتها مباشرة، على الرغم من أنها كانت تحاول أن تعيش حياتها بشكلٍ طبيعي، لكنها أعربت عن مخاوفها من أن يتم اغتيالها. وماتت بحادث سيارة مريب لا تزال الشكوك تحوم حوله حتى اليوم.
بريتني مورفي:
توفيت الممثلة بريتني مورفي في عام 2009 عن عمر يناهز 32 عامًا بعد أن عانت من أعراض تشبه أعراض الأنفلونزا لعدة أيام. في البداية، ظن الجميع أن وفاتها طبيعية، لكن عندما توفي زوجها سيمون مونجاك بعد ستة أشهر في ظل نفس الظروف تقريبًا، أصبح أفراد العائلة مشبوهين.
هل كانت جريمة قتل يتبعها انتحار؟ فقد زعم والد مورفي أن عالمًا متخصصًا في علم السموم وجد دليلًا على أن مورفي تم تسميمها بالزرنيخ، ومع ذلك فإن الشرطة لم تعد فتح القضية، الأمر الذي لا يزال يربك العديد من الذين يشككون بأان موت هذه المرأة الشابة الصحية كان لأسباب طبيعية..
ولكم تحيات
ماجد البلوي