عبدالله مناحي منقرة البلوي
02-03-2006, 12:56 PM
بسم الله الرحمن ارحيم
والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين حبيبنا ونبينا وعاى آله وصحبه أجمعين ثم أما بعد فالسلام على من اتبّع الهدى
أبو السمح لقد أزعجني كثيراً بل وأزعج الأمة الأسلاميه ما أملاه عليك ضمير ك الصحفي (المتقلب)
وكتبته قي مقالك بعمودك المائل والمنحرف في جريدة عكاظ بخصوص ثورة الأمة من أقصاها إلى أقصاها وبما
أنك ديمقراطي ليبرالي متقدم الفكر تحب طرح الرأي الآ خر، إليك سؤال واحد فقط ونريد أن تجيب عليه بكل ديمقراطيه ألست ممن يطالبون بالديمقراطية!!!!؟؟؟
:
السؤال هب أن صاحب السوبر ماركت الذي تشتري منه لعائلتك الموقرة قام من باب الحرية برسم نجلكم
برسم كريكتوري مضحك وجعل أذنه عبارة عن ملعقة ورأسه عبارة عن قمع وعلق الرسم على باب السوبر
ماركت وجاء ابنك ليشتري جبنه البقرات الثلاث وحين رأى الرسوم عاد إليك باكياً شاكياً قلي يا أبو السمح ما ذا
ستفعل!!!!!؟؟؟؟؟
لا عليك سأعطيك ثلاث خيارات ولن أجعلك تتصل بصديق لأنه يبدو لي أنه ليس لك اصد قاء
الخيار الأول:
ستذهب مباشرة إلى صاحب السوبر ماركت وتضربه ضرباُ مبرحاً وستتفنن في توجيه اللكمات إليه
ولن تهتم لو سال الدم لأنك تريد أن تنتصر لأبنك أمام أبناء الحي حتى ولو وصل ألأمر إلى الشرطة فأنت
لا يهمك إلا الانتصار لولدك!!
الخيار الثاني:
بما انك إنسان لا تحب المشاكل ولا القلاقل وتحب الهدوء سوف تصمت صمتاً مطبقاً وخجولاً ولكن يترتب على ذلك الآتي
-1سيصبح ابنك اضحوكه لأبناء الحي والأحياء المجاورة.
2-لن يخرج ابنك إلى الشارع والمدرسة مرفوع الرأس
3-سيصيب أبنك المرض النفسي وقد يكرهك.
4-لن تحترمك العائلة لموقفك الضعيف
5-حين يزورك جماعتك في بيتك لن تحبذ ذهاب أبنائهم إلى ذلك السوبر ماركت .
6سيطمع بك صاحب السوبر ماركت ويرسم ابنك الآ خر وهكذا حتى يصل إلى العائلة لا سمح الله
7-سيكون ابنك لقمه سهله لأبناء المنطقة كلها وتصبح سيرته على كل لسان
الخيار الثالث:
أن تذهب إلى عقلاء الحي وتخبرهم وسيترتب على هذا الخيار الآتي
سيذهبون فوراً إلى كفيل العامل ويقولون له عليك أزاله هذا الرسم وترحيل هذا العامل وألأعتذار لولد
أبو السمح ولن نجعل أبناءنا وأبناء الأحياء يشترون منها شيئا ابدأ وسنخبر البلدية والشرطة
وسنوزع منشورات تحّذر من هذا العامل!! و والنتيجة المعقولة أن رب العمل سوف ينّفذ تلك الشروط مرغماً
لأنه يهمه الربح والمادة ولن يقايض بتجارته بعامل حقير وضيع
وستكون يا أبو السمح أنت أول المقاطعين لأن الجرح جرحك والولد ولدك!!
هذا لوكان أبنك كيف بنا وهذا رسولنا وحبيبنا وقدوتنا أغلى علينا من أبناءنا وبناتنا وأنفسنا خَرجت علينا لتقول في عمودك الغير مستقيم
اصمتوا !!؟ من جعل لك الوصاية علينا لسنا قُصر ياهذا من أنت حتى تستغل تلك المساحة لتبث السموم
والخذلان؟؟ ياهذا أنت تتشدق بالديمقراطية ليل نهار وألأمه اختارت ألمقاطعه عن بكرة أبيها إلا من النزر
اليسير الذين لا خانه لهم إلا على الورق من حق الشعب والمواطن أن يشتري ما يشاء ويترك ما يشاء من أنت حتى تقف في وجه من
يدافع عن رسول الله وبأي صفه تريد أن نترك للدبلوماسية فرصه قاتلك الله ابعد أن استسلم القوم
وخنعوا تأتي هكذا بكل سهوله لتنبطح وتركع لهم بل وتريدنا أن نركع معك لماذا تتدخل بكل صفاقة بمشاعرنا وإيماننا لماذا تتدخل بثوابتنا وعقيدتنا!!؟؟ ياهذا خذ الكلام من هنا من القلب
نحن لا نركع إلا لله وحده وما أنت ببمثل لهذا الشعب الباسل الذي يقود ألمقاطعه في مشارق الأرض
ومغاربها انك صنيعة الغرب وأبنهم البار وبوقهم في صحافتنا أنت ومن لف لفك
يا أبو السمح اكتب ما تشاء وتصّنع لمن تشاء وانهزم لمن تشاء لوحدك وغداُ حين يحثوا احبباك عليك
تراب
القبر وأنت لم تتب عما أنت فيه عندها هناك الحساب لا واسطة ولا أمريكا ولا ينفعك الأ ما قدمته..
اخيراً أنا اعرف أنني حين اكتب عنك فذلك يجعلك ملئ السمع والبصر وأمثالك مكانهم الطبيعي طي النسيان
والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين حبيبنا ونبينا وعاى آله وصحبه أجمعين ثم أما بعد فالسلام على من اتبّع الهدى
أبو السمح لقد أزعجني كثيراً بل وأزعج الأمة الأسلاميه ما أملاه عليك ضمير ك الصحفي (المتقلب)
وكتبته قي مقالك بعمودك المائل والمنحرف في جريدة عكاظ بخصوص ثورة الأمة من أقصاها إلى أقصاها وبما
أنك ديمقراطي ليبرالي متقدم الفكر تحب طرح الرأي الآ خر، إليك سؤال واحد فقط ونريد أن تجيب عليه بكل ديمقراطيه ألست ممن يطالبون بالديمقراطية!!!!؟؟؟
:
السؤال هب أن صاحب السوبر ماركت الذي تشتري منه لعائلتك الموقرة قام من باب الحرية برسم نجلكم
برسم كريكتوري مضحك وجعل أذنه عبارة عن ملعقة ورأسه عبارة عن قمع وعلق الرسم على باب السوبر
ماركت وجاء ابنك ليشتري جبنه البقرات الثلاث وحين رأى الرسوم عاد إليك باكياً شاكياً قلي يا أبو السمح ما ذا
ستفعل!!!!!؟؟؟؟؟
لا عليك سأعطيك ثلاث خيارات ولن أجعلك تتصل بصديق لأنه يبدو لي أنه ليس لك اصد قاء
الخيار الأول:
ستذهب مباشرة إلى صاحب السوبر ماركت وتضربه ضرباُ مبرحاً وستتفنن في توجيه اللكمات إليه
ولن تهتم لو سال الدم لأنك تريد أن تنتصر لأبنك أمام أبناء الحي حتى ولو وصل ألأمر إلى الشرطة فأنت
لا يهمك إلا الانتصار لولدك!!
الخيار الثاني:
بما انك إنسان لا تحب المشاكل ولا القلاقل وتحب الهدوء سوف تصمت صمتاً مطبقاً وخجولاً ولكن يترتب على ذلك الآتي
-1سيصبح ابنك اضحوكه لأبناء الحي والأحياء المجاورة.
2-لن يخرج ابنك إلى الشارع والمدرسة مرفوع الرأس
3-سيصيب أبنك المرض النفسي وقد يكرهك.
4-لن تحترمك العائلة لموقفك الضعيف
5-حين يزورك جماعتك في بيتك لن تحبذ ذهاب أبنائهم إلى ذلك السوبر ماركت .
6سيطمع بك صاحب السوبر ماركت ويرسم ابنك الآ خر وهكذا حتى يصل إلى العائلة لا سمح الله
7-سيكون ابنك لقمه سهله لأبناء المنطقة كلها وتصبح سيرته على كل لسان
الخيار الثالث:
أن تذهب إلى عقلاء الحي وتخبرهم وسيترتب على هذا الخيار الآتي
سيذهبون فوراً إلى كفيل العامل ويقولون له عليك أزاله هذا الرسم وترحيل هذا العامل وألأعتذار لولد
أبو السمح ولن نجعل أبناءنا وأبناء الأحياء يشترون منها شيئا ابدأ وسنخبر البلدية والشرطة
وسنوزع منشورات تحّذر من هذا العامل!! و والنتيجة المعقولة أن رب العمل سوف ينّفذ تلك الشروط مرغماً
لأنه يهمه الربح والمادة ولن يقايض بتجارته بعامل حقير وضيع
وستكون يا أبو السمح أنت أول المقاطعين لأن الجرح جرحك والولد ولدك!!
هذا لوكان أبنك كيف بنا وهذا رسولنا وحبيبنا وقدوتنا أغلى علينا من أبناءنا وبناتنا وأنفسنا خَرجت علينا لتقول في عمودك الغير مستقيم
اصمتوا !!؟ من جعل لك الوصاية علينا لسنا قُصر ياهذا من أنت حتى تستغل تلك المساحة لتبث السموم
والخذلان؟؟ ياهذا أنت تتشدق بالديمقراطية ليل نهار وألأمه اختارت ألمقاطعه عن بكرة أبيها إلا من النزر
اليسير الذين لا خانه لهم إلا على الورق من حق الشعب والمواطن أن يشتري ما يشاء ويترك ما يشاء من أنت حتى تقف في وجه من
يدافع عن رسول الله وبأي صفه تريد أن نترك للدبلوماسية فرصه قاتلك الله ابعد أن استسلم القوم
وخنعوا تأتي هكذا بكل سهوله لتنبطح وتركع لهم بل وتريدنا أن نركع معك لماذا تتدخل بكل صفاقة بمشاعرنا وإيماننا لماذا تتدخل بثوابتنا وعقيدتنا!!؟؟ ياهذا خذ الكلام من هنا من القلب
نحن لا نركع إلا لله وحده وما أنت ببمثل لهذا الشعب الباسل الذي يقود ألمقاطعه في مشارق الأرض
ومغاربها انك صنيعة الغرب وأبنهم البار وبوقهم في صحافتنا أنت ومن لف لفك
يا أبو السمح اكتب ما تشاء وتصّنع لمن تشاء وانهزم لمن تشاء لوحدك وغداُ حين يحثوا احبباك عليك
تراب
القبر وأنت لم تتب عما أنت فيه عندها هناك الحساب لا واسطة ولا أمريكا ولا ينفعك الأ ما قدمته..
اخيراً أنا اعرف أنني حين اكتب عنك فذلك يجعلك ملئ السمع والبصر وأمثالك مكانهم الطبيعي طي النسيان