مشراق2005
02-10-2006, 11:48 PM
:||angr|:
جريمة تقشعر لها الأبدان
جريمة بشعة
تقشعر لها
الأبدان في ..... .
والجريمة مثلثة
الأضلاع
أبطالها وضحا يا ها
في الوقت نفسه
أب
وابنته .
( ......... )
وعامل نظافة
من جنسية عربية .
وتمثل الفصل الأخير
من هذه الجريمة
بإقدام الفتاة على دفع
مبلغ 300 دينار ......
لعامل النظافة
لقتل والدها ..
إلا أن ما أقدمت عليه
الفتاة يهون كثيرا
أمام الجريمة المقززة
التي اقترفها
الأب الذي تحلل من كل
القيم والأخلاق
والدين والشرف .
الفتاة الضحية تبلغ
من العمر 17 عاماً
وتقيم مع والدها في مدينة
........ بجنوب ........
تقدمت إلى الجهات الأمنية
بشكوى ضد والدها
الذي انتهك عرضها
وهي في الحادية عشر من عمرها
حيث كان يقوم بتخديرها
ليمارس معها جريمته .
وقالت الفتاة
إن لها شقيقاً
يبلغ من العمر 16 عاماً
هجر المنزل
بعد أن اطلع على
ما يفعله والده
بشقيقته
وعندما عاد
في أحد الأيام
إلى المنزل
ضربه والده
بآله حديدية
حادة حتى فارق الحياة .
ولما استمر الأب
في جريمته ...
وخوفاً من انكشاف أمره
قام بسكب الماء الساخن
على الجزء السفلي
من جسد ابنته لإخفاء جريمته
وأحداث عاهة مستديمة بها .
كما قام ببتر جزء
من لسانها بكماشة
حتى يمنعا من الكلام .
وقالت الفتاة
إن والدها كرر فعلته
وهددها بالقتل ....
عندها قررت قتله ....
واتفقت مع
عامل نظافة يعمل في ....
ويحمل جنسية عربية
لتنفيذ المهمة مقابل 300 دينار ....
وبعد منتصف الليل
حضر إلى المنزل وضرب
الأب بفاس على رقبته
وهرب إلى خارج البلاد ......................
كتاب للحياة وجه آخر؛؛؛؛؛
جريمة تقشعر لها الأبدان
جريمة بشعة
تقشعر لها
الأبدان في ..... .
والجريمة مثلثة
الأضلاع
أبطالها وضحا يا ها
في الوقت نفسه
أب
وابنته .
( ......... )
وعامل نظافة
من جنسية عربية .
وتمثل الفصل الأخير
من هذه الجريمة
بإقدام الفتاة على دفع
مبلغ 300 دينار ......
لعامل النظافة
لقتل والدها ..
إلا أن ما أقدمت عليه
الفتاة يهون كثيرا
أمام الجريمة المقززة
التي اقترفها
الأب الذي تحلل من كل
القيم والأخلاق
والدين والشرف .
الفتاة الضحية تبلغ
من العمر 17 عاماً
وتقيم مع والدها في مدينة
........ بجنوب ........
تقدمت إلى الجهات الأمنية
بشكوى ضد والدها
الذي انتهك عرضها
وهي في الحادية عشر من عمرها
حيث كان يقوم بتخديرها
ليمارس معها جريمته .
وقالت الفتاة
إن لها شقيقاً
يبلغ من العمر 16 عاماً
هجر المنزل
بعد أن اطلع على
ما يفعله والده
بشقيقته
وعندما عاد
في أحد الأيام
إلى المنزل
ضربه والده
بآله حديدية
حادة حتى فارق الحياة .
ولما استمر الأب
في جريمته ...
وخوفاً من انكشاف أمره
قام بسكب الماء الساخن
على الجزء السفلي
من جسد ابنته لإخفاء جريمته
وأحداث عاهة مستديمة بها .
كما قام ببتر جزء
من لسانها بكماشة
حتى يمنعا من الكلام .
وقالت الفتاة
إن والدها كرر فعلته
وهددها بالقتل ....
عندها قررت قتله ....
واتفقت مع
عامل نظافة يعمل في ....
ويحمل جنسية عربية
لتنفيذ المهمة مقابل 300 دينار ....
وبعد منتصف الليل
حضر إلى المنزل وضرب
الأب بفاس على رقبته
وهرب إلى خارج البلاد ......................
كتاب للحياة وجه آخر؛؛؛؛؛