منصور العرادي
04-03-2006, 12:21 AM
حدثت هذه القصةالحقيقية في حدود عام 1930 م كان ساطي العتيبي يحمل بريد الملك عبد العزيز من الرياض إلى جدة والعكس على جمل .
في يوم من الايام كان ساطي خارج من الرياض إلى جدة لحاله وفي الطريق حب إنه يميل على شجرة ويسوي قهوته ويتغدى , نزل ساطي وشب النار في البر وسوى القهوة وقبل يتقهوى جاه شخص غريب هذا الشخص شابّ وجهه غريب شعره طاير واسنانه مشوهه وعيونه جايه بطول وجهه وجلس بالقرب من ساطي رحب ساطي بالرجّال وساق عليه القهوة لكن الرجال ما أخذ القهوه ولا تكلم المهم ان ساطي تقهوى وسوى غداه وقدمه عند الرجال لكن الرجال ما مد يده للغدا حلف ساطي عليه لكن الرجال ما ردّ على ساطي قام ساطي تغدى سأل ساطي الرجال من وين انت وش علومك لكن مافيه فايدة الرجال مايتكلم بعد الظهر شال ساطي عفشه على جمله
يبغى يكمل مشواره وقبل يركب قام هالمصيبة وركب على قفا جمل ساطي قال له ساطي انزل لكن كأنه يكلم حجر كرر عليه لكن ما فيه فايدة وعندما فقد الأمل قال ساطي : سايق عليك الله تنزل وإلا قتلتك لكن ما احد يرد الرجال ساكت قام ساطي تناول البندق ورمى الرجال وذبحه وشعر ساطي انه سوّى جريمة وما اكمل مشواره لكن رجع للملك عبد العزيز واخبره بالقصة قال الملك نرسل معك رجال يشوفون مكان القصة ويجيبون الرجال القتيل المهم إنهم اخذوا ساطي يدلّهم على مكان الجريمة ويوم وصلوا المكان ما لقيو شيء والأهم انه اختفى ساطي .........صارروا يدورون ساطي بدل الجثة المهم دوّروه يومهم كلّه وبعد ما دب اليأس في نفوسهم قرروا الرجوع للملك وإخباره بالقصة .. وقبل يمشون واذا هذا ساطي جاي
سألوه قال ساطي : يا جماعة يوم جيت هنا معكم لقيت بلد وامسكوني عسكر ومشوا في وسط البلد حتى قدموني عند قاضي وقال لي ليه ذبحت الرجال وعلمته بالقصة وكان فيه رجال ما أعرفهم قالوا نعم هذا صادق وحنا كنا موجودين وقت الحادث وانه حط عليه الله لكن الرجال ما رد عليه
وحصل انه ذبحه قال القاضي مادام الامر كذا اطلقوه لكن كانت عندهم عجوز معها فاس وهم ماسكينها عني تقول والله لأذبحك طال الوقت او قصر ليه تذبح ولدي ؟ واطلقوني ولقيت نفسي هنا وجيتكم . المهم انهم ركبوا كلهم وراحو متوجهين للملك وساطي راكب جمله . ما انتبهوا إلاّ وساطي يصرخ ويحط يده على ظهره ويقول من ضربني بالفاس وطاح من على الجمل وتجمّعوا عليه الرجال لقيوه طلعت روحه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
في يوم من الايام كان ساطي خارج من الرياض إلى جدة لحاله وفي الطريق حب إنه يميل على شجرة ويسوي قهوته ويتغدى , نزل ساطي وشب النار في البر وسوى القهوة وقبل يتقهوى جاه شخص غريب هذا الشخص شابّ وجهه غريب شعره طاير واسنانه مشوهه وعيونه جايه بطول وجهه وجلس بالقرب من ساطي رحب ساطي بالرجّال وساق عليه القهوة لكن الرجال ما أخذ القهوه ولا تكلم المهم ان ساطي تقهوى وسوى غداه وقدمه عند الرجال لكن الرجال ما مد يده للغدا حلف ساطي عليه لكن الرجال ما ردّ على ساطي قام ساطي تغدى سأل ساطي الرجال من وين انت وش علومك لكن مافيه فايدة الرجال مايتكلم بعد الظهر شال ساطي عفشه على جمله
يبغى يكمل مشواره وقبل يركب قام هالمصيبة وركب على قفا جمل ساطي قال له ساطي انزل لكن كأنه يكلم حجر كرر عليه لكن ما فيه فايدة وعندما فقد الأمل قال ساطي : سايق عليك الله تنزل وإلا قتلتك لكن ما احد يرد الرجال ساكت قام ساطي تناول البندق ورمى الرجال وذبحه وشعر ساطي انه سوّى جريمة وما اكمل مشواره لكن رجع للملك عبد العزيز واخبره بالقصة قال الملك نرسل معك رجال يشوفون مكان القصة ويجيبون الرجال القتيل المهم إنهم اخذوا ساطي يدلّهم على مكان الجريمة ويوم وصلوا المكان ما لقيو شيء والأهم انه اختفى ساطي .........صارروا يدورون ساطي بدل الجثة المهم دوّروه يومهم كلّه وبعد ما دب اليأس في نفوسهم قرروا الرجوع للملك وإخباره بالقصة .. وقبل يمشون واذا هذا ساطي جاي
سألوه قال ساطي : يا جماعة يوم جيت هنا معكم لقيت بلد وامسكوني عسكر ومشوا في وسط البلد حتى قدموني عند قاضي وقال لي ليه ذبحت الرجال وعلمته بالقصة وكان فيه رجال ما أعرفهم قالوا نعم هذا صادق وحنا كنا موجودين وقت الحادث وانه حط عليه الله لكن الرجال ما رد عليه
وحصل انه ذبحه قال القاضي مادام الامر كذا اطلقوه لكن كانت عندهم عجوز معها فاس وهم ماسكينها عني تقول والله لأذبحك طال الوقت او قصر ليه تذبح ولدي ؟ واطلقوني ولقيت نفسي هنا وجيتكم . المهم انهم ركبوا كلهم وراحو متوجهين للملك وساطي راكب جمله . ما انتبهوا إلاّ وساطي يصرخ ويحط يده على ظهره ويقول من ضربني بالفاس وطاح من على الجمل وتجمّعوا عليه الرجال لقيوه طلعت روحه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟