الكاتب الكبير موسى عبدالله البلوي( رحمه الله )الملقب براعي الذلول ونفطويه
05-28-2006, 09:29 AM
الحمد لله وحده وبعد ،،،
.. من أولها نقول :
أن الرجل هو السبب الرئيسي في إفساد المرأه في السابق واللاحق ..
فالمرأه لا تستطيع أن تكون فاسده من غير الرجل ..
فعلى سبيل المثال :
الممثله الحلوه مارلين مونرو .. كانت ( هبله ) أي على نياتها .. فلا تعرف شيئا عن الشهره ولا النجوميه .. ولكن شركات الإنتاج السينمائي والتي يملكها الرجل .. إستغلت جمالها البارع واحتكرتها .. فعرّوها وعلموها تعاطي الكوكائين .. فأدمنت ثم ماتت ..
والفرنسيه بريجيت باردو .. فسخوها المنتجين السينمائيين على الآخر .. فضربت رقما قياسيا في أجرها .. ومن خلال تعريتها هام بها الرجل فاشتهرت ولمعت في وسائل الإعلام .. وعندما شاخت في السن .. وأصبحت عجوزا شمطاء .. لم يلتفت لها أحد لا من الرجال ولا الإعلام .. فتوجهت إلى الكلاب وتربيتها في بيتها العامر .. وترأست جمعيه للرفق بالحيوان ..
وعربيا ..
فإن السينما المصريه .. قامت على أساس إفساد المسلمين في مصر كبدايه .. ومن خلال النيل من الدين الإسلامي .. مثل :
أفلام المُحلل .. وظهور أهل العلم من المشايخ بصوره هزليه .. واللمز بالإسلام بأنه ضد المرأه .. وأنها مظلومه إجتماعيا وليس لها حقوق .. وعليها أن تستجيب للرجل في رغباته الجنسيه .. وإن أبت فهي نشاز .. ويطلبها زوجها لبيت الطاعه غصبا عنها .. وبيت الطاعه كما صورته السينما المصريه عباره عن حصيره ووابور جاز وغرفه حقيره ..
وطبيعي أن هذا ليس من الإسلام في شئ ..
ولكن لا عجب .. إذا ما علمنا أن السينما المصريه أنشأها الأخوين مزراحي اليهوديان .. لهدف معروف ..
فبحثوا في البدايه عن ممثلات من عائلات معروفه لإقناعهم أن التمثيل ليس معيبا .. ونجحوا في إقناع بنات بعض العائلات المعروفه لتكون ( جر رجل ) للمرأه المسلمه المصريه للتمثيل ..
فكانت الممثله المعروف ( ن . ف ) من تلك العائلات وغيرها أيضا .. مما جعلهن مثالا لغيرهن للولوج إلى عالم السينما والشهره كما صوره الرجل لهن ..
وبعدين ظهر التفصيخ والتعري للمرأه المسلمه في السينما المصريه ..
وكانت من أشهرهن فاتنة المعادي ( برلنتي عبدالحميد ) والتي تزوجها بعد شهرتها .. مشير الرئيس عبدالناصر .. فشهد شخصيا ووقع بنفسه كشاهد على عقد الزواج .. بحضور ومعرفة .. نجم نجوم قناة الجزيره حاليا ..
و( طومسون ) زمانه .. محمد حسنين هيكل ...
ثم أظهر الرجل راعي السينما .. جيلا من الراقصات العاريات كبطلات أفلام ..
ووصل الأمر بإحداهن قولها بأن الرقص مش عيب .. بل هو فن راقي ..
وعلمت بأن هذه الراقصه تدفع أكثر من ألف جنيه شهريا لمدرس خاص لإبنها ليعلمه علوم القرآن الكريم ..
وإن دل على شئ فيدل على مدى التدين المتأصل في قلوب أشقائنا المصريين حتى وإن أخطأوا .. وخطأهم أحيانا يجيزوه تحت بند مفهومهم .. بأن ( ربــنــا كــبــيــر ) ..
حتى أن اقدم مهنه في التاريخ وهي الدعاره .. فالذي يروج لها مافيا من الرجال .. ولولا هذه المافيات الرجاليه .. لما إنتشرت هذه التجاره الفاسده في العالم ..
والرجل هو من صنع المرأه لتكون فتاة إعلان ومروجه للسلع .. بعد أن تكشف عن ساقها ونصف فخذها وتحشر مؤخرتها في تنورتها الضيقه .
أقول ...
لا الشرائع السماويه ( التوراة والإنجيل ) ولا مزامير داوود .. ولا الثوره الفرنسيه ( العلمانيه ) ولا الثوره البلشفيه .. ولا الرأسماليه الأمريكيه .. أنصفت المرأه .. كما أنصفها الإسلام منذ أكثر من 1400 عام ..
ولكن هنا سؤال يطرح نفسه بنفسسه وهو :
هل ( الرجال المسلمين ) في هذا العصر ... أنصفوا المرأه المسلمه ..
كما ورد في شريعة الإسلام ؟؟؟
فالجواب لديك عزيزي القارئ ــ القارئه ...!!!
.. من أولها نقول :
أن الرجل هو السبب الرئيسي في إفساد المرأه في السابق واللاحق ..
فالمرأه لا تستطيع أن تكون فاسده من غير الرجل ..
فعلى سبيل المثال :
الممثله الحلوه مارلين مونرو .. كانت ( هبله ) أي على نياتها .. فلا تعرف شيئا عن الشهره ولا النجوميه .. ولكن شركات الإنتاج السينمائي والتي يملكها الرجل .. إستغلت جمالها البارع واحتكرتها .. فعرّوها وعلموها تعاطي الكوكائين .. فأدمنت ثم ماتت ..
والفرنسيه بريجيت باردو .. فسخوها المنتجين السينمائيين على الآخر .. فضربت رقما قياسيا في أجرها .. ومن خلال تعريتها هام بها الرجل فاشتهرت ولمعت في وسائل الإعلام .. وعندما شاخت في السن .. وأصبحت عجوزا شمطاء .. لم يلتفت لها أحد لا من الرجال ولا الإعلام .. فتوجهت إلى الكلاب وتربيتها في بيتها العامر .. وترأست جمعيه للرفق بالحيوان ..
وعربيا ..
فإن السينما المصريه .. قامت على أساس إفساد المسلمين في مصر كبدايه .. ومن خلال النيل من الدين الإسلامي .. مثل :
أفلام المُحلل .. وظهور أهل العلم من المشايخ بصوره هزليه .. واللمز بالإسلام بأنه ضد المرأه .. وأنها مظلومه إجتماعيا وليس لها حقوق .. وعليها أن تستجيب للرجل في رغباته الجنسيه .. وإن أبت فهي نشاز .. ويطلبها زوجها لبيت الطاعه غصبا عنها .. وبيت الطاعه كما صورته السينما المصريه عباره عن حصيره ووابور جاز وغرفه حقيره ..
وطبيعي أن هذا ليس من الإسلام في شئ ..
ولكن لا عجب .. إذا ما علمنا أن السينما المصريه أنشأها الأخوين مزراحي اليهوديان .. لهدف معروف ..
فبحثوا في البدايه عن ممثلات من عائلات معروفه لإقناعهم أن التمثيل ليس معيبا .. ونجحوا في إقناع بنات بعض العائلات المعروفه لتكون ( جر رجل ) للمرأه المسلمه المصريه للتمثيل ..
فكانت الممثله المعروف ( ن . ف ) من تلك العائلات وغيرها أيضا .. مما جعلهن مثالا لغيرهن للولوج إلى عالم السينما والشهره كما صوره الرجل لهن ..
وبعدين ظهر التفصيخ والتعري للمرأه المسلمه في السينما المصريه ..
وكانت من أشهرهن فاتنة المعادي ( برلنتي عبدالحميد ) والتي تزوجها بعد شهرتها .. مشير الرئيس عبدالناصر .. فشهد شخصيا ووقع بنفسه كشاهد على عقد الزواج .. بحضور ومعرفة .. نجم نجوم قناة الجزيره حاليا ..
و( طومسون ) زمانه .. محمد حسنين هيكل ...
ثم أظهر الرجل راعي السينما .. جيلا من الراقصات العاريات كبطلات أفلام ..
ووصل الأمر بإحداهن قولها بأن الرقص مش عيب .. بل هو فن راقي ..
وعلمت بأن هذه الراقصه تدفع أكثر من ألف جنيه شهريا لمدرس خاص لإبنها ليعلمه علوم القرآن الكريم ..
وإن دل على شئ فيدل على مدى التدين المتأصل في قلوب أشقائنا المصريين حتى وإن أخطأوا .. وخطأهم أحيانا يجيزوه تحت بند مفهومهم .. بأن ( ربــنــا كــبــيــر ) ..
حتى أن اقدم مهنه في التاريخ وهي الدعاره .. فالذي يروج لها مافيا من الرجال .. ولولا هذه المافيات الرجاليه .. لما إنتشرت هذه التجاره الفاسده في العالم ..
والرجل هو من صنع المرأه لتكون فتاة إعلان ومروجه للسلع .. بعد أن تكشف عن ساقها ونصف فخذها وتحشر مؤخرتها في تنورتها الضيقه .
أقول ...
لا الشرائع السماويه ( التوراة والإنجيل ) ولا مزامير داوود .. ولا الثوره الفرنسيه ( العلمانيه ) ولا الثوره البلشفيه .. ولا الرأسماليه الأمريكيه .. أنصفت المرأه .. كما أنصفها الإسلام منذ أكثر من 1400 عام ..
ولكن هنا سؤال يطرح نفسه بنفسسه وهو :
هل ( الرجال المسلمين ) في هذا العصر ... أنصفوا المرأه المسلمه ..
كما ورد في شريعة الإسلام ؟؟؟
فالجواب لديك عزيزي القارئ ــ القارئه ...!!!