عواد سلامه الرموثي
07-11-2006, 04:20 PM
التراجع الحاد والمفاجئ الذي شهده سوق الاسهم امس الاول ارجعه عدد من المحللين الماليين الى عمليات البيع العشوائي التي صاحبت عملية جني الارباح مع نزول اسهم الشركات القيادية وهو ما ادى الى فقدان السوق «355» نقطة في آخر دقائق التداول.
يقول المحلل المعروف تركي فدعق: النزول بدأ في الساعة السادسة والربع، وكان بدافع جني ارباح مفترض، وكان من المتوقع ان يكون نزولاً بسيطاً الا ان الشائعات التي صاحبت عمليات البيع والشراء والعشوائية في اجراء تلك العمليات وتراجع اسهم شركة الراجحي الذي يشكل 12% من حجم السوق،كل ذلك ادى الى ما كان عليه السوق امس الاول من انخفاض مفاجئ.
ويقول المحلل ايمن الحمد: لا زال السوق يعيش حالة من القلق لا سيما بعد الفترة الماضية التي خسر فيها اكثر من 80% من المتداولين رؤوس اموالهم، اضافة الى التذبذبات التي يعيشها السوق فهناك اقفال نسبي اما بالربح او الخسارة، وليس هناك جني للارباح معقول، وكلها امور يدركها المتعاملون.وفي اعتقادي ان ما حدث امس الاول في آخر اللحظات ينم عن ان السوق يتهيأ للانطلاق بعد عمليات تصحيح.
ويوافقه الرأي المحلل ناصر العبدان الذي قال: ان النزول الذي حدث كان حالة صحية حيث يعيش السوق حالة من ترقب النتائج والتي ارى انها لا تؤثر على السوق الذي يعيش تضخماً حالياً، الا انه جرت العادة قبل ظهور اعلان نتائج الشركات القيادية
يقول المحلل المعروف تركي فدعق: النزول بدأ في الساعة السادسة والربع، وكان بدافع جني ارباح مفترض، وكان من المتوقع ان يكون نزولاً بسيطاً الا ان الشائعات التي صاحبت عمليات البيع والشراء والعشوائية في اجراء تلك العمليات وتراجع اسهم شركة الراجحي الذي يشكل 12% من حجم السوق،كل ذلك ادى الى ما كان عليه السوق امس الاول من انخفاض مفاجئ.
ويقول المحلل ايمن الحمد: لا زال السوق يعيش حالة من القلق لا سيما بعد الفترة الماضية التي خسر فيها اكثر من 80% من المتداولين رؤوس اموالهم، اضافة الى التذبذبات التي يعيشها السوق فهناك اقفال نسبي اما بالربح او الخسارة، وليس هناك جني للارباح معقول، وكلها امور يدركها المتعاملون.وفي اعتقادي ان ما حدث امس الاول في آخر اللحظات ينم عن ان السوق يتهيأ للانطلاق بعد عمليات تصحيح.
ويوافقه الرأي المحلل ناصر العبدان الذي قال: ان النزول الذي حدث كان حالة صحية حيث يعيش السوق حالة من ترقب النتائج والتي ارى انها لا تؤثر على السوق الذي يعيش تضخماً حالياً، الا انه جرت العادة قبل ظهور اعلان نتائج الشركات القيادية