الناصح
07-19-2006, 02:56 PM
باب من الشرك لبس الحلقه
والخيط ونحوهما لرفع البلاء
اودفعه
الحلقه / على شكل دائرة من معدن كالاساور
قد تكون في القدم او اليد ونحوهما لكن
ليس كل ما لبس من الشرك لانه ينظر الى
نية لابسها ونية فاعلها ،
- تكون شرك اذا لبسها لرفع البلاء او دفعه .
س : ماالفرق بين رفع البلاء ودفع البلاء ؟
ج : الرفع هو ازالة البلاء بعد وقوعه ،
الدفع هو منعه قبل وقوعه .
- البلاء : مرض او جوع او فقر او
معصيبه
س : هل هو شرك البر او شرك اصغر ؟
ان اعتقد ان هذه الأشياء ترفع البلاء بذاتها
فانه شرك اكبر
اما اذا اعتقد انها سبب لرفع البلاء او دفعه
فانه شرك اصغر ، اما اذا لبسها لالهذا ولالذاك
فلا شىء فيها .
- لماذا كونه اعتقدها سببا فهو شرك اصغر ؟
لأن الله لم يجعلها سببا لاشرعا ولا قدرا ،
مثال :
1- اصيب انسان بمرض فرقى نفسه فهذا
سبب شرعي واعتقد ان ذلك سبب فهذا صحيح
2- اصيب رجل بصداع فأخذ بنادول واعتقد
انها سبب فعله صحيح لأن الله جعل هذا سببا قدريا
- قوله تعالى ( قل افريتم ماتدعون ......... )
- ماتدعون / الأصنام ، الاستفهام انكاري
كاشفات / الرفع او الدفع
ايها المشركون اخبروني عن الأصنام التي
تعبدونها هل بيدها دفع البلاء او رفعه ..... لا
- والعلاقه بين الأصنام والحلقه والخيط .....؟
ان كلاهما ليست اسباب لاشرعيه ولاقدريه
- فذكرت الآيه فعل المشركين وهو شرك
أكبر ومن استخدم مااستخدموه او من
جنسه اصبح مثلهم
- وعن عمران بن حصين .............
موقف من مواقف النبي صلى الله عليه وسلم في
انكار المنكر فالمنكر قد يكون عقديا وهو اخطر .
- صــــفر / نوع من النحاس
- مـــــــاهـــــــــــــــذه ؟
ينبغي السؤال والأستفسار قبل الانكار .
الواهنه ـــــــــــــ مرض يصيب اليد خاصة الكتف
فقال انزعها وهذه طريقه في الانكار وهو انه
طلب منه نزعها ولم ينزعها هو .
- (( فانها لاتزيدك الا وهنا )
المعصيه لاتنفع صاحبها
- (( ماافلحت ابدا )
لانها اما شرك اكبر او شرك أصغر .
- وله عن عقبه بن عامر مرفوعا ........ )
من تعلق / أي علقها واعتمد عليها أي تعلق
بها من دون الله ،
- التميمه / الخرز الذي يجمع من الأحجار
الكريمه ويعلق عاى الأطفال او الدواب .
- اما الخواتم فاختلف فيها فبعضهم رأى
انها سنه لأن النبي صلى الله عليه وسلم كان
عنده خاتم يختم به وهو لم يقرأ ولم يكتب
وبعضهم يرونه عدة من العادات فهو على النيه
لكن البعض العقيق واحجار كريمه ويعتقدون
بها فهذا من الشرك
وكثير من العماله الأجانب يضعون التمائم
على السيارات الكبيره .
- ويجوز الدعاء على من يفعل المعصيه وهو
يعلم بها (فلا اتم الله له )
- ( ومن تعلق ودعة )
- ودعة / حجر كريم من البحر يظنون انها
تسكن القلق ولكن لايزيده تعليقها الا قلقا
- ولابن ابي حاتم عن حذيفة .............
تطبيق عملي لانكار المنكر ، وورد هذا عن
علماء الامة
والقطع لايكون الا اذا صدر من شخص يعلم عنها
وعن حكمها ، وكان لك الصلاحيه للانكار باليد .
الحمى / ارتفاع درجة الحرارة وهي
تحت الخطايا كورق الشجر .
- ( ومايؤمن اكثرهم بالله ...) الآيه
الشرك كثير عند الناس حتى عند اهل العبادة
والايمان
- ( لانثبط الأمه ونتكلم عن مظاهر الضعف وحتى
لو كان فهي قليله ....... وكل مايذكر عن هذه
الأمه قد يكون من الكذب
- دعاء النبي صلى الله عليه وسلم لمن خاف
على نفسه من الشرك
(اللهم اني اعوذ بك ان اشرك بك شيئا وانا اعلم
واستغفرك لما لااعلم )
باب ماجاء في الرقى
والتمائم
بعضها شرك اكبروبعضها شرك اصغر فلم يجزم
الشيخ في انها شرك بل قال : باب ماجاء
- في الصحيح عن ابي بشير الانصاري .......) الحديث
فيه عناية الرسول صلى الله عليه وسلم باصحابه
فلاحظ علىبعض الصحابه انهم عندهم بعض
الشركيات فرأى على بعض الأبل قلايد والقلادة
خيط به خرز وكانت غالبا ماتوضع على رقبة البعير
وكانوا يضعونها لدفع العين ، فرأى رسول الله
صلى الله عليه وسلم هذا المنكر فارسل رجلا
يطوف عليهم فيغير المنكر اما بيده او بلسانه
ويرجع ذلك الى نفس الرسول فينظر الى الأسلوب
المناسب لتغيير المنكر .
- قد يكون في رقبة البعير مايقاد به البعير فذكر ( وتر )
حتى يعرف السبب في وضعها .
- وعن ابن مسعود رضي الله عنه قال .............
الرقى ـــــــــــــــــــــــ جمع رقيه وهي القراءة على
المريض فقد يكون المريض مرض نفسي او حسي
وقد تسمى عند بعض الناس العزائم
- التمائم ـــــــــــــــــــ مايعلق من العين على الأولاد
او الدابه او النفس وهي من نفس الباب .
- التولة ـــــــــــــ شىء يضعونه يزعمون انه يحبب
المرأة الى زوجها والرجل الى امرأته .
وذكر العلماء ان بعض الذين يلبسون الدبلة يعتقدون
ان الزواج باقي مابقي هذا الخاتم واذا ضاع فعكس ذلك .
وهذا بلاء فهو اما شرك او تشبه بالنصارى ، فالرقى
منها شرك ومنها جائز ، والتمائم كذلك اما التولة فهي شرك
مطلقا
فالرقى اذا كانت بكلام الله والادعيه فهذا جائز وقد
فعله رسول الله صلى الله عليه وسلم وصحابته
اما الرقى الشركيه مثل الطلاسم والاستغاثه بغير الله فهي شرك .
- اما التمائم فذهبوا الى اقوال :
اذا كانت فيها كلام وخيط حتى لو كان الكلام كلام
الله او غيره فهي غير جائزه ، اما اذا كانت خيط
فقط او حلقه فهذا شرك
واذا كان فيها كلام غير مفهوم فهو شرك واذا كان
فيها كلام الله قرآن ووضعت كعلاج قيل فيها قولان .
- وعن عبدالله بن عكيم مرفوعا ( من تعلق شيئا وكل اليه )
هذا حديث عام ، من علق شيئا لم يجعله الله سببا
لاشرعيا ولا قدريا فهذا شرك ، واما اذا كان قرآن
على قول من قال بجوازه فلا يجوز له ان يعتمد عليه
وكذلك كل الاسباب قدريه وشرعيه لايجوز التعلق بها .
من تعلق بالرقيه / وكله الله اليه
من تعلك بالطبيب / وكله الله اليه ، و كذلك كل
الاسباب مشروعة ام لا , ونقول في الدعاء
( ياحي ياقيوم برحمتك استغيث اصلح لي شأني
كله ولا تكلني الى نفسي طرفة عين )
وروي احمد عن رويفع قال : قال لي رسول الله
صلى الله عليه وسلم
( بارويفع لعل الحياه ........) الحديث
النبي صلى الله عليه وسلم كان ينصح امته حيا وميتا
وفي الحديث بيان ان رويفع سيطول عمره وذكر
الحديث ثلاث امور من الكبائروالدليل قوله
( فان محمدابرىء منه ) فهي كبيرة من كبائر الذنوب .
1- من عقد لحيته :الواجب اعفاد اللحيه وكانوا
سابقا تصبح لحاهم طويلة جدا وكان الواجب
اكرام اللحية فبعضهم يعقد لحيته (يربطها ) اما كبرأواهانه ،
أويربط بها شيئا آخر من باب التجمل وكان بعضهم
يفعلونه دفعا للعين لجمال لحاهم .
2- من تقلد وترا:أن يلبسه هو أو يضعه لبعيره
أو ولده.والوتر ليس سببا قدريا ولا شرعيا .
3- رجيع الدواب :الفضلات وروثها وهو طعام الجن
فاذا تنجس لم يأكلوا منه .
- وعن سعيد بن جبير قال ( من قطع تميمة من انسان ........ )
المراد ان من قطع التميمة من الشخص فهذا فعل
عظيم جدا لان من علق التميمه فقد اشرك فمن قطعها انقذه من الشرك
فكأنه اعتق رقبه .
- وله عن ابراهيم : قال ( كانوا يكرهون التمائم كلها .....)
كنوا يكرهون / أي تلاميذ عبدالله بن مسعود لانه كان يرى
تحريم ذلك وهو
الرأي الصواب وهذا هو رأي الشيخ ابن باز
وابن عثيمين ولفظ الكراهه
يراد بها التحريم لانهم يتورعون من ذكر كلمة حرام ،
ويقصدون كراهة التحريم .
والخيط ونحوهما لرفع البلاء
اودفعه
الحلقه / على شكل دائرة من معدن كالاساور
قد تكون في القدم او اليد ونحوهما لكن
ليس كل ما لبس من الشرك لانه ينظر الى
نية لابسها ونية فاعلها ،
- تكون شرك اذا لبسها لرفع البلاء او دفعه .
س : ماالفرق بين رفع البلاء ودفع البلاء ؟
ج : الرفع هو ازالة البلاء بعد وقوعه ،
الدفع هو منعه قبل وقوعه .
- البلاء : مرض او جوع او فقر او
معصيبه
س : هل هو شرك البر او شرك اصغر ؟
ان اعتقد ان هذه الأشياء ترفع البلاء بذاتها
فانه شرك اكبر
اما اذا اعتقد انها سبب لرفع البلاء او دفعه
فانه شرك اصغر ، اما اذا لبسها لالهذا ولالذاك
فلا شىء فيها .
- لماذا كونه اعتقدها سببا فهو شرك اصغر ؟
لأن الله لم يجعلها سببا لاشرعا ولا قدرا ،
مثال :
1- اصيب انسان بمرض فرقى نفسه فهذا
سبب شرعي واعتقد ان ذلك سبب فهذا صحيح
2- اصيب رجل بصداع فأخذ بنادول واعتقد
انها سبب فعله صحيح لأن الله جعل هذا سببا قدريا
- قوله تعالى ( قل افريتم ماتدعون ......... )
- ماتدعون / الأصنام ، الاستفهام انكاري
كاشفات / الرفع او الدفع
ايها المشركون اخبروني عن الأصنام التي
تعبدونها هل بيدها دفع البلاء او رفعه ..... لا
- والعلاقه بين الأصنام والحلقه والخيط .....؟
ان كلاهما ليست اسباب لاشرعيه ولاقدريه
- فذكرت الآيه فعل المشركين وهو شرك
أكبر ومن استخدم مااستخدموه او من
جنسه اصبح مثلهم
- وعن عمران بن حصين .............
موقف من مواقف النبي صلى الله عليه وسلم في
انكار المنكر فالمنكر قد يكون عقديا وهو اخطر .
- صــــفر / نوع من النحاس
- مـــــــاهـــــــــــــــذه ؟
ينبغي السؤال والأستفسار قبل الانكار .
الواهنه ـــــــــــــ مرض يصيب اليد خاصة الكتف
فقال انزعها وهذه طريقه في الانكار وهو انه
طلب منه نزعها ولم ينزعها هو .
- (( فانها لاتزيدك الا وهنا )
المعصيه لاتنفع صاحبها
- (( ماافلحت ابدا )
لانها اما شرك اكبر او شرك أصغر .
- وله عن عقبه بن عامر مرفوعا ........ )
من تعلق / أي علقها واعتمد عليها أي تعلق
بها من دون الله ،
- التميمه / الخرز الذي يجمع من الأحجار
الكريمه ويعلق عاى الأطفال او الدواب .
- اما الخواتم فاختلف فيها فبعضهم رأى
انها سنه لأن النبي صلى الله عليه وسلم كان
عنده خاتم يختم به وهو لم يقرأ ولم يكتب
وبعضهم يرونه عدة من العادات فهو على النيه
لكن البعض العقيق واحجار كريمه ويعتقدون
بها فهذا من الشرك
وكثير من العماله الأجانب يضعون التمائم
على السيارات الكبيره .
- ويجوز الدعاء على من يفعل المعصيه وهو
يعلم بها (فلا اتم الله له )
- ( ومن تعلق ودعة )
- ودعة / حجر كريم من البحر يظنون انها
تسكن القلق ولكن لايزيده تعليقها الا قلقا
- ولابن ابي حاتم عن حذيفة .............
تطبيق عملي لانكار المنكر ، وورد هذا عن
علماء الامة
والقطع لايكون الا اذا صدر من شخص يعلم عنها
وعن حكمها ، وكان لك الصلاحيه للانكار باليد .
الحمى / ارتفاع درجة الحرارة وهي
تحت الخطايا كورق الشجر .
- ( ومايؤمن اكثرهم بالله ...) الآيه
الشرك كثير عند الناس حتى عند اهل العبادة
والايمان
- ( لانثبط الأمه ونتكلم عن مظاهر الضعف وحتى
لو كان فهي قليله ....... وكل مايذكر عن هذه
الأمه قد يكون من الكذب
- دعاء النبي صلى الله عليه وسلم لمن خاف
على نفسه من الشرك
(اللهم اني اعوذ بك ان اشرك بك شيئا وانا اعلم
واستغفرك لما لااعلم )
باب ماجاء في الرقى
والتمائم
بعضها شرك اكبروبعضها شرك اصغر فلم يجزم
الشيخ في انها شرك بل قال : باب ماجاء
- في الصحيح عن ابي بشير الانصاري .......) الحديث
فيه عناية الرسول صلى الله عليه وسلم باصحابه
فلاحظ علىبعض الصحابه انهم عندهم بعض
الشركيات فرأى على بعض الأبل قلايد والقلادة
خيط به خرز وكانت غالبا ماتوضع على رقبة البعير
وكانوا يضعونها لدفع العين ، فرأى رسول الله
صلى الله عليه وسلم هذا المنكر فارسل رجلا
يطوف عليهم فيغير المنكر اما بيده او بلسانه
ويرجع ذلك الى نفس الرسول فينظر الى الأسلوب
المناسب لتغيير المنكر .
- قد يكون في رقبة البعير مايقاد به البعير فذكر ( وتر )
حتى يعرف السبب في وضعها .
- وعن ابن مسعود رضي الله عنه قال .............
الرقى ـــــــــــــــــــــــ جمع رقيه وهي القراءة على
المريض فقد يكون المريض مرض نفسي او حسي
وقد تسمى عند بعض الناس العزائم
- التمائم ـــــــــــــــــــ مايعلق من العين على الأولاد
او الدابه او النفس وهي من نفس الباب .
- التولة ـــــــــــــ شىء يضعونه يزعمون انه يحبب
المرأة الى زوجها والرجل الى امرأته .
وذكر العلماء ان بعض الذين يلبسون الدبلة يعتقدون
ان الزواج باقي مابقي هذا الخاتم واذا ضاع فعكس ذلك .
وهذا بلاء فهو اما شرك او تشبه بالنصارى ، فالرقى
منها شرك ومنها جائز ، والتمائم كذلك اما التولة فهي شرك
مطلقا
فالرقى اذا كانت بكلام الله والادعيه فهذا جائز وقد
فعله رسول الله صلى الله عليه وسلم وصحابته
اما الرقى الشركيه مثل الطلاسم والاستغاثه بغير الله فهي شرك .
- اما التمائم فذهبوا الى اقوال :
اذا كانت فيها كلام وخيط حتى لو كان الكلام كلام
الله او غيره فهي غير جائزه ، اما اذا كانت خيط
فقط او حلقه فهذا شرك
واذا كان فيها كلام غير مفهوم فهو شرك واذا كان
فيها كلام الله قرآن ووضعت كعلاج قيل فيها قولان .
- وعن عبدالله بن عكيم مرفوعا ( من تعلق شيئا وكل اليه )
هذا حديث عام ، من علق شيئا لم يجعله الله سببا
لاشرعيا ولا قدريا فهذا شرك ، واما اذا كان قرآن
على قول من قال بجوازه فلا يجوز له ان يعتمد عليه
وكذلك كل الاسباب قدريه وشرعيه لايجوز التعلق بها .
من تعلق بالرقيه / وكله الله اليه
من تعلك بالطبيب / وكله الله اليه ، و كذلك كل
الاسباب مشروعة ام لا , ونقول في الدعاء
( ياحي ياقيوم برحمتك استغيث اصلح لي شأني
كله ولا تكلني الى نفسي طرفة عين )
وروي احمد عن رويفع قال : قال لي رسول الله
صلى الله عليه وسلم
( بارويفع لعل الحياه ........) الحديث
النبي صلى الله عليه وسلم كان ينصح امته حيا وميتا
وفي الحديث بيان ان رويفع سيطول عمره وذكر
الحديث ثلاث امور من الكبائروالدليل قوله
( فان محمدابرىء منه ) فهي كبيرة من كبائر الذنوب .
1- من عقد لحيته :الواجب اعفاد اللحيه وكانوا
سابقا تصبح لحاهم طويلة جدا وكان الواجب
اكرام اللحية فبعضهم يعقد لحيته (يربطها ) اما كبرأواهانه ،
أويربط بها شيئا آخر من باب التجمل وكان بعضهم
يفعلونه دفعا للعين لجمال لحاهم .
2- من تقلد وترا:أن يلبسه هو أو يضعه لبعيره
أو ولده.والوتر ليس سببا قدريا ولا شرعيا .
3- رجيع الدواب :الفضلات وروثها وهو طعام الجن
فاذا تنجس لم يأكلوا منه .
- وعن سعيد بن جبير قال ( من قطع تميمة من انسان ........ )
المراد ان من قطع التميمة من الشخص فهذا فعل
عظيم جدا لان من علق التميمه فقد اشرك فمن قطعها انقذه من الشرك
فكأنه اعتق رقبه .
- وله عن ابراهيم : قال ( كانوا يكرهون التمائم كلها .....)
كنوا يكرهون / أي تلاميذ عبدالله بن مسعود لانه كان يرى
تحريم ذلك وهو
الرأي الصواب وهذا هو رأي الشيخ ابن باز
وابن عثيمين ولفظ الكراهه
يراد بها التحريم لانهم يتورعون من ذكر كلمة حرام ،
ويقصدون كراهة التحريم .