الناصح
08-16-2006, 07:17 PM
نظرة الخاطب (هل أنت مع أم ضد)
(( نظرة الخاطب ))
كثرت مشاكل الشباب والفتيات الذين يبحثون عن الراحة والسعادة
و التي من اسبابها الزواج الشرعي لكن مجرد ماتبدأ الخطبة أو تعقد
النية تبدأ مرحلة الصراع العائلي حول النظرة الشرعية قائل اشوفها
وآخر ماتشوفها (مالها داعي) بل نسميها حرب العرسان !!
بل البعض يتراجع عن الزواج والخطبة ويتجاهل الأمر وربما هو
يحب تلك الفتاة وإذا سألته قال
بالحرف الواحد ( ياشيخ معقدين فكنا )
بل يحدث أن بعض كبار السن إذا أراد الخطيب رؤية الفتاة اقام الدنيا
ولم يقعدها واستنكر الأمر وكأنه جريمه العصر ويقول عيب تبغى
الناس تضحك علينا ، بل بعض القبائل لاترى النظرة نهائياً ولو افتاهم
من افتاهم فعقولهم وعاداتهم هي المرجع في ذلك .
وتمر بنا حالات من الشباب قد عقد على زوجته ومن تلك الساعة
وهو في حرب يصيح وينيح على حاله محاولاً الوصول إلى زوجته
أو (خطيبته) في لهجة البعض ، ويدخل في ذلك الواسطات بدءً بأمه
وأخته وانتهاءاً بأم الزوجه والنتيجه الفشل، ويبقى بصيص أمل
للخاطب بشرط دفع ضرائب ماليه تقدم للأم (يدهن السير) حتى تتم النظرة
( ربما عشرة ألآف ريال ) كما هو معروف عند البعض .
أو يدفع الخاطب شيئاً من المال لأخوها حتى يرتب له الأمور ليتمكن
من النظر إلى زوجته
حقائق موجوده يعيشها بعض العرسان وتبقى الفتاة بين نارين
ارضاء الأهل وتلبية رغبة الزوج
وتعيش في هم وغم طوال فترة الخطوبة !
سبحانك يارب من أين أتى هؤلاء بهذه العادات أين هم عن سنة
سيد المرسلين وإمام المتقين الذي قال (أنظر اليها)
أين هم من قوله عليه الصلاة والسلام ( لو أمرت أحداً أن يسجد
لغير الله لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها )
وقوله عليه الصلاة والسلام لأحد النساء ( هو جنتك ونارك )
وتسمى المرأة زوجه عند العقد مباشره وليس كما يظن البعض أنه بعد
إقامة وليمة الزواج .
وعلماؤنا يقولون نأخذ بالعادة إذا وافقت الشريعة وأما إذا
خالفت الشريعة نظرب بها عرض الحائط
ومنع النظر للزوجة مخالفاً للشريعة وهو من العادات المخالفة للدين
إذاً لاننظر لذلك ولانعمل به .
السؤال !!!!!!
كيف تتم الحياة بهذه الطريقة وكيف يهنأ الشاب بالعيش مع
هذه الفتاة ، وغداً أدهى وامر من ذلك حيث المضايقات وغيرها بعد الزواج ؟؟
وقد أتى الينا أحد الشباب وقال أخو زوجتي قام بطردي من البيت
والجريمة التي ارتكبتها أنه وجدني جالساً مع زوجتي ؟؟
ونبقى مع أراء الفتيات حول النظرة :
اقصد نظر الخاطب الى الفتاة التي يرغب بخطبتها
هي بالشرع مباحة ولا خلاف في ذلك !!
لكن الذي نراه اليوم من أمور بين افراط و تفريط
فتاة تقول: مستحيل أخرج له ينظر إلي !!
إما بدافع الحياء
أو بدافع أنها ماهي بضاعة يتفرج عليها فلان و علان .
وفتاة في ذلك اليوم تسنتر عند الصالون من صلاة الضحى ما ترجع إلا المغرب
تقول عروس !!!!
لا و الملابس اللهم يا كافي تقول ما فيها ذرة حياء !!!
هل أنت مع أو ضد مثل هذه التصرفات
قبل الخطوبة وبعدها ؟؟ أم لك رأي آخر ؟؟
شاكرين ومقدرين للجميع
(( نظرة الخاطب ))
كثرت مشاكل الشباب والفتيات الذين يبحثون عن الراحة والسعادة
و التي من اسبابها الزواج الشرعي لكن مجرد ماتبدأ الخطبة أو تعقد
النية تبدأ مرحلة الصراع العائلي حول النظرة الشرعية قائل اشوفها
وآخر ماتشوفها (مالها داعي) بل نسميها حرب العرسان !!
بل البعض يتراجع عن الزواج والخطبة ويتجاهل الأمر وربما هو
يحب تلك الفتاة وإذا سألته قال
بالحرف الواحد ( ياشيخ معقدين فكنا )
بل يحدث أن بعض كبار السن إذا أراد الخطيب رؤية الفتاة اقام الدنيا
ولم يقعدها واستنكر الأمر وكأنه جريمه العصر ويقول عيب تبغى
الناس تضحك علينا ، بل بعض القبائل لاترى النظرة نهائياً ولو افتاهم
من افتاهم فعقولهم وعاداتهم هي المرجع في ذلك .
وتمر بنا حالات من الشباب قد عقد على زوجته ومن تلك الساعة
وهو في حرب يصيح وينيح على حاله محاولاً الوصول إلى زوجته
أو (خطيبته) في لهجة البعض ، ويدخل في ذلك الواسطات بدءً بأمه
وأخته وانتهاءاً بأم الزوجه والنتيجه الفشل، ويبقى بصيص أمل
للخاطب بشرط دفع ضرائب ماليه تقدم للأم (يدهن السير) حتى تتم النظرة
( ربما عشرة ألآف ريال ) كما هو معروف عند البعض .
أو يدفع الخاطب شيئاً من المال لأخوها حتى يرتب له الأمور ليتمكن
من النظر إلى زوجته
حقائق موجوده يعيشها بعض العرسان وتبقى الفتاة بين نارين
ارضاء الأهل وتلبية رغبة الزوج
وتعيش في هم وغم طوال فترة الخطوبة !
سبحانك يارب من أين أتى هؤلاء بهذه العادات أين هم عن سنة
سيد المرسلين وإمام المتقين الذي قال (أنظر اليها)
أين هم من قوله عليه الصلاة والسلام ( لو أمرت أحداً أن يسجد
لغير الله لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها )
وقوله عليه الصلاة والسلام لأحد النساء ( هو جنتك ونارك )
وتسمى المرأة زوجه عند العقد مباشره وليس كما يظن البعض أنه بعد
إقامة وليمة الزواج .
وعلماؤنا يقولون نأخذ بالعادة إذا وافقت الشريعة وأما إذا
خالفت الشريعة نظرب بها عرض الحائط
ومنع النظر للزوجة مخالفاً للشريعة وهو من العادات المخالفة للدين
إذاً لاننظر لذلك ولانعمل به .
السؤال !!!!!!
كيف تتم الحياة بهذه الطريقة وكيف يهنأ الشاب بالعيش مع
هذه الفتاة ، وغداً أدهى وامر من ذلك حيث المضايقات وغيرها بعد الزواج ؟؟
وقد أتى الينا أحد الشباب وقال أخو زوجتي قام بطردي من البيت
والجريمة التي ارتكبتها أنه وجدني جالساً مع زوجتي ؟؟
ونبقى مع أراء الفتيات حول النظرة :
اقصد نظر الخاطب الى الفتاة التي يرغب بخطبتها
هي بالشرع مباحة ولا خلاف في ذلك !!
لكن الذي نراه اليوم من أمور بين افراط و تفريط
فتاة تقول: مستحيل أخرج له ينظر إلي !!
إما بدافع الحياء
أو بدافع أنها ماهي بضاعة يتفرج عليها فلان و علان .
وفتاة في ذلك اليوم تسنتر عند الصالون من صلاة الضحى ما ترجع إلا المغرب
تقول عروس !!!!
لا و الملابس اللهم يا كافي تقول ما فيها ذرة حياء !!!
هل أنت مع أو ضد مثل هذه التصرفات
قبل الخطوبة وبعدها ؟؟ أم لك رأي آخر ؟؟
شاكرين ومقدرين للجميع