الناصح
08-17-2006, 07:19 PM
العلماء ورثة الأنبياء ، ورثوا العلم النافع والعمل الصالح
بهم تحيا الأمم حياة القلوب وتستنير العقول ، يعلموا الجاهل
ويذكروا الناسي ويعظوا الغافل
هم بركة الأرض بهم يرحم الله الناس ويوقف عنهم العذاب
بهم تنشرح الصدور وتلين القلوب
هم العلماء ورثة الأنبياء
لهم قدرهم عند أهل المعرفة والعقل
لكن عند الجاهل لاقدر لهم
ومن تلك النماذج المعاصرة الإمام العلامة ابن عثيمين
رحمه الله الذي تحققت فيه من الرؤى والمنامات الشىء العجيب
ونبقى مع قصة له مع سائق ليموزين من قصص عديده خلفها
تاريخه الحافل بكل خير يقول أحد طلابه خرج الشيخ من مقر
درسه على سطح الحرم المكي وبدون بشته لكي لايعرفه الناس
وعند وصوله لمقر الأجرة ركب مع سائق باكستاني وذهب لحاجة له
وفي أثناء الطريق سأل السائق الشيخ من أنت قال أنا الشيخ ابن عثيمين
فقال السائق أنت ابن عثيمين ونظرللشيخ بتعجب فقال الشيخ نعم
انا ابن عثيمين فقال السائق : أنا ابن باز فضحك الشيخ وقال للسائق
أبن باز أعمى وأنت تبصر وتقود السيارة فقال السائق أنت تسوي
نفسك ابن عثيمين وأنا ابغى أسوي نفسي أبن باز ظنناً منه أن
الشيخ يمزح فلما علم السائق بحقيقة الأمر
رفض أن يأخذ من الشيخ أجرة المشوار وقال له
لن ابيع سيارتي
تبركاً بركوبك فيها ياشيخ
رحم الله الشيخين رحمة واسعه
فقد كانا لجاماً من حديد بالحق لأهل الباطل والعلمنة ومحبي الفساد في لأرض
بهم تحيا الأمم حياة القلوب وتستنير العقول ، يعلموا الجاهل
ويذكروا الناسي ويعظوا الغافل
هم بركة الأرض بهم يرحم الله الناس ويوقف عنهم العذاب
بهم تنشرح الصدور وتلين القلوب
هم العلماء ورثة الأنبياء
لهم قدرهم عند أهل المعرفة والعقل
لكن عند الجاهل لاقدر لهم
ومن تلك النماذج المعاصرة الإمام العلامة ابن عثيمين
رحمه الله الذي تحققت فيه من الرؤى والمنامات الشىء العجيب
ونبقى مع قصة له مع سائق ليموزين من قصص عديده خلفها
تاريخه الحافل بكل خير يقول أحد طلابه خرج الشيخ من مقر
درسه على سطح الحرم المكي وبدون بشته لكي لايعرفه الناس
وعند وصوله لمقر الأجرة ركب مع سائق باكستاني وذهب لحاجة له
وفي أثناء الطريق سأل السائق الشيخ من أنت قال أنا الشيخ ابن عثيمين
فقال السائق أنت ابن عثيمين ونظرللشيخ بتعجب فقال الشيخ نعم
انا ابن عثيمين فقال السائق : أنا ابن باز فضحك الشيخ وقال للسائق
أبن باز أعمى وأنت تبصر وتقود السيارة فقال السائق أنت تسوي
نفسك ابن عثيمين وأنا ابغى أسوي نفسي أبن باز ظنناً منه أن
الشيخ يمزح فلما علم السائق بحقيقة الأمر
رفض أن يأخذ من الشيخ أجرة المشوار وقال له
لن ابيع سيارتي
تبركاً بركوبك فيها ياشيخ
رحم الله الشيخين رحمة واسعه
فقد كانا لجاماً من حديد بالحق لأهل الباطل والعلمنة ومحبي الفساد في لأرض