علي بن عايش الرقيقيص
09-06-2006, 12:09 AM
صــــــفر ســبعه(07)-اخوان بدوه(04) المهاجرين والانصار
قال تعالى:-
{ إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَاَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ * يَآ أَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا لاَ يَسْخَرْ قَوْمٌ مِن قَوْمٍ عَسَى أَن يَكُونُوا خَيْراً مِنْهُمْ وَلاَ نِسَآءٌ مِن نِسَآءٍ عَسَى أَن يَكُنَّ خَيْراً مِنْهُنَّ وَلاَ تَلْمِزُوا أَنفُسَكُمْ وَلاَ تَنَابَزُوا بِالأَلْقَابِ بِئْسَ الإِسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الإِيمَانِ وَمَن لَمْ يَتُبْ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ } لكـي يبني الاسلام لنا صرحاً إجتماعياً متيناً، يوصينا بأن نكن الاحترام الكافي لاخوتنا. فلا يحتقر قوم قوما آخرين، ولا نساء نساء أخريات، لأن المقياس الحق لمنازل الناس ودرجاتهم انما عند الله وليس عندنا. ولعل اولئك الذين نسخر منهم، هم خير منا عند الله وأفضل
( ولكنا نجهل نقاط قوتهم، ونتعالى عليهم فلا نرى إلا نقاط ضعفهم) .وينهانا القرآن عن أن نعيب بعضنا لمزاً (بالقول او بالعقل) او أن نتبادل الألقاب السيئة (مما يزيل حجاب الحياء وينشر الحالة السلبية). فبئس الإسم إسم الفسوق بعد أن اجتبانا الله للايمان، واختار لنا به أحسن الأسماء . (بلى؛ إن صبغة المجتمع الاسلامي هي صبغة الله التي تشع حسناً، فلماذا نصبغ مجتمعنا بأسوء الصفات عبر التنابز بالالقاب البذيئة؟)
ومن السلبيات التي طغت على مجتمعنا في الاونه الاخيره ايجاد نوع من السخريه العامه وهيه بدل من ان تعم شخص بعينه تعم بها قبائل والناس كثر سواء بخير الامر او شره انتشرت في مجتمعاتنا كلمات الصبحت طاغيه علينا في جميع مراحل اعمارنا فابناء الشمال تجدهم يعمون اي شي يخص ابناء الجنوب بمسميات بعيده كل البعد عنهم وكذلك ابناء الجنوب وابناء الوسطى والغربيه والشرقيه كل اتجاه الصبح له لقب معين مع مرور الزمن الصبحت ملازمه ملازمة الضل لصاحبه فبدل ان نقول ابناء الجنوب الصبحنا نقول (صفر سبعه)وبدل ان يقولوا ابناء الشمال الصبحوا(اخوان بدوه)والوسطى كذلك لا اريد ان الطيل واعطي المسميات احتى الكون الكثر صرامه مع هذه السلبيات التي كانت في السابق مجرد مزاح والصبحت مع مرور الزمن وتقارب الحضارات سخريه بيننا نحن ابناء محمد بن عبد الله
صفر سبعه هم(عبد الرحمن بن صخر الدوسي)واخوان بدوه هم (زهير بن قيس البلوي)عد بهم الى تاريخ بدايات الاسلام تجد اننا في النهايه (المهاجرين والانصار )
هم الجار هم زملاء العمل والدراسه هم الصديق هم من يشاطرون وتشاطرهم الفراحك والحزانك اتمنى ان نتخلص من هذا الداء
ولكن السؤال كيف ?التمنى منكم العطاء الحلول ولكن دون سخريه؟
اخوكم علي بن عايش الرقيقيص
قال تعالى:-
{ إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَاَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ * يَآ أَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا لاَ يَسْخَرْ قَوْمٌ مِن قَوْمٍ عَسَى أَن يَكُونُوا خَيْراً مِنْهُمْ وَلاَ نِسَآءٌ مِن نِسَآءٍ عَسَى أَن يَكُنَّ خَيْراً مِنْهُنَّ وَلاَ تَلْمِزُوا أَنفُسَكُمْ وَلاَ تَنَابَزُوا بِالأَلْقَابِ بِئْسَ الإِسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الإِيمَانِ وَمَن لَمْ يَتُبْ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ } لكـي يبني الاسلام لنا صرحاً إجتماعياً متيناً، يوصينا بأن نكن الاحترام الكافي لاخوتنا. فلا يحتقر قوم قوما آخرين، ولا نساء نساء أخريات، لأن المقياس الحق لمنازل الناس ودرجاتهم انما عند الله وليس عندنا. ولعل اولئك الذين نسخر منهم، هم خير منا عند الله وأفضل
( ولكنا نجهل نقاط قوتهم، ونتعالى عليهم فلا نرى إلا نقاط ضعفهم) .وينهانا القرآن عن أن نعيب بعضنا لمزاً (بالقول او بالعقل) او أن نتبادل الألقاب السيئة (مما يزيل حجاب الحياء وينشر الحالة السلبية). فبئس الإسم إسم الفسوق بعد أن اجتبانا الله للايمان، واختار لنا به أحسن الأسماء . (بلى؛ إن صبغة المجتمع الاسلامي هي صبغة الله التي تشع حسناً، فلماذا نصبغ مجتمعنا بأسوء الصفات عبر التنابز بالالقاب البذيئة؟)
ومن السلبيات التي طغت على مجتمعنا في الاونه الاخيره ايجاد نوع من السخريه العامه وهيه بدل من ان تعم شخص بعينه تعم بها قبائل والناس كثر سواء بخير الامر او شره انتشرت في مجتمعاتنا كلمات الصبحت طاغيه علينا في جميع مراحل اعمارنا فابناء الشمال تجدهم يعمون اي شي يخص ابناء الجنوب بمسميات بعيده كل البعد عنهم وكذلك ابناء الجنوب وابناء الوسطى والغربيه والشرقيه كل اتجاه الصبح له لقب معين مع مرور الزمن الصبحت ملازمه ملازمة الضل لصاحبه فبدل ان نقول ابناء الجنوب الصبحنا نقول (صفر سبعه)وبدل ان يقولوا ابناء الشمال الصبحوا(اخوان بدوه)والوسطى كذلك لا اريد ان الطيل واعطي المسميات احتى الكون الكثر صرامه مع هذه السلبيات التي كانت في السابق مجرد مزاح والصبحت مع مرور الزمن وتقارب الحضارات سخريه بيننا نحن ابناء محمد بن عبد الله
صفر سبعه هم(عبد الرحمن بن صخر الدوسي)واخوان بدوه هم (زهير بن قيس البلوي)عد بهم الى تاريخ بدايات الاسلام تجد اننا في النهايه (المهاجرين والانصار )
هم الجار هم زملاء العمل والدراسه هم الصديق هم من يشاطرون وتشاطرهم الفراحك والحزانك اتمنى ان نتخلص من هذا الداء
ولكن السؤال كيف ?التمنى منكم العطاء الحلول ولكن دون سخريه؟
اخوكم علي بن عايش الرقيقيص