أمير بلي
09-20-2003, 03:03 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
واصلت معظم أسواق الأسهم العربية أدائها الإيجابية وذلك للأسبوع المنتهي بيوم الجمعة 12 سـبتمبر 2003. فمن خلال الأسواق العربية الاثنتي عشرة التي يتابعها مركز بخيت للاستشارات المالية فقد ارتفع أداء تسعة أسواق عربية، بينما انخفض أداء ثلاثة أسواق. وكان أفضل أداء هذا الأسبوع للسوق الكويتي الذي شهد ارتفاعاً نسبته 3.1%، فيما كان أسوأ أداء للسوق الفلسطيني الذي انخفض بنسبة 2.6%.
في الخليج العربي، واصل السوق الكويتي صعوده للأسبوع الثاني على التوالي نحو تسجيل أرقامه القياسية الجديدة ليغلق الأسبوع عند أعلى قيمة إغلاق تاريخية له بارتفاع نسبته 3.1% مدعوماً بارتفاع غالبية الأسهم وخصوصاً في قطاعي الخدمات والصناعة في ضوء التوقعات الإيجابية لنتائجها المالية المنتظرة للربع الثالث 2003، كما تحسن أداء السوق البحريني بنسبة 2.5% متأثراً بالصعود القوي لسهم "بتلكو" بنسبة 6% في ظل سعي الشركة للحصول على رخصة تشغيل شبكة الهاتف المحمول التي أسستها الشركة في بغداد سابقاً، يأتي ارتفاع السوق البحريني بعد فترة من الهدوء النسبي دامت قرابة الشهرين لم يحقق خلالها تغيراً يذكر ، أما السوق السعودي فقد استمر في الصعود بنسبة 1.8% ولكن مع ظهور هدوء ملحوظ في حدة ارتفاعه مقارنةً بالأسابيع الثلاثة الماضية التي بلغت 14%، وكذلك السوق الإماراتي الذي استطاع أن يسجل إغلاقاً قياسياً جديداً بنهاية تعاملات الأسبوع بارتفاع نسبته 1.2% وسط عودة ملحوظة في النشاط من قبل المستثمرين. وفي قطر حقق السوق ارتفاعاً محدوداً بلغت نسبته 0.8%. أما في عُمان فقد انخفض السوق بنسبة 0.4%.
في المشرق العربي ارتفع أداء السوق الأردني بنسبة 1.9% مدفوعاً بمواصلة سهم "البنك العربي" ارتفاعاته الحادة وتفاؤل المستثمرين بارتفاع أرباح الشركات الأردنية في ظل مشاركتها في مشاريع إعادة إعمار العراق. كما شهد السوق اللبناني ارتفاعا بلغت نسبته 1.4% مدفوعاً بارتفاع سهم "سوليدير" بنسبة 6.3% وسط توقعات بتحقيق الشركة لأرباح جيدة بعد انتهائها من مشاريعها الحالية. أما في فلسطين فقد انخفض السوق بنسبة 2.6%، في ظل الأوضاع المتوترة في الأراضي الفلسطينية.
في أسواق شمال أفريقيا، عاد السوق التونسي لتحقيق المكاسب من جديد بعد فترة هدوء دامت شهر حيث ارتفع هذا الأسبوع بنسبة 1.8% مسجلاً أعلى قيمة له منذ أكثر من 17 شهراً. وفي مصــر واصل السوق ارتفاعه القوي ليسجل يوم 9 سبتمبر أعلى قيمة له منذ يونيو من عام 2000 وسط دفع قوي من النتائج المالية لشركات قطاع الاتصالات، إلا أن عمليات جني الأرباح أدت لتراجع السوق قليلاً بعد ذلك لينهي السوق نشاطه هذا الأسبوع بارتفاع محدود بلغت نسبته 1.3%. وفي المغرب تعرض السوق لتراجع تصحيحي نسبته 1.6% وذلك بعد ارتفاع السوق بنحو 10% خلال الأسابيع الثلاثة الماضية.
واصلت معظم أسواق الأسهم العربية أدائها الإيجابية وذلك للأسبوع المنتهي بيوم الجمعة 12 سـبتمبر 2003. فمن خلال الأسواق العربية الاثنتي عشرة التي يتابعها مركز بخيت للاستشارات المالية فقد ارتفع أداء تسعة أسواق عربية، بينما انخفض أداء ثلاثة أسواق. وكان أفضل أداء هذا الأسبوع للسوق الكويتي الذي شهد ارتفاعاً نسبته 3.1%، فيما كان أسوأ أداء للسوق الفلسطيني الذي انخفض بنسبة 2.6%.
في الخليج العربي، واصل السوق الكويتي صعوده للأسبوع الثاني على التوالي نحو تسجيل أرقامه القياسية الجديدة ليغلق الأسبوع عند أعلى قيمة إغلاق تاريخية له بارتفاع نسبته 3.1% مدعوماً بارتفاع غالبية الأسهم وخصوصاً في قطاعي الخدمات والصناعة في ضوء التوقعات الإيجابية لنتائجها المالية المنتظرة للربع الثالث 2003، كما تحسن أداء السوق البحريني بنسبة 2.5% متأثراً بالصعود القوي لسهم "بتلكو" بنسبة 6% في ظل سعي الشركة للحصول على رخصة تشغيل شبكة الهاتف المحمول التي أسستها الشركة في بغداد سابقاً، يأتي ارتفاع السوق البحريني بعد فترة من الهدوء النسبي دامت قرابة الشهرين لم يحقق خلالها تغيراً يذكر ، أما السوق السعودي فقد استمر في الصعود بنسبة 1.8% ولكن مع ظهور هدوء ملحوظ في حدة ارتفاعه مقارنةً بالأسابيع الثلاثة الماضية التي بلغت 14%، وكذلك السوق الإماراتي الذي استطاع أن يسجل إغلاقاً قياسياً جديداً بنهاية تعاملات الأسبوع بارتفاع نسبته 1.2% وسط عودة ملحوظة في النشاط من قبل المستثمرين. وفي قطر حقق السوق ارتفاعاً محدوداً بلغت نسبته 0.8%. أما في عُمان فقد انخفض السوق بنسبة 0.4%.
في المشرق العربي ارتفع أداء السوق الأردني بنسبة 1.9% مدفوعاً بمواصلة سهم "البنك العربي" ارتفاعاته الحادة وتفاؤل المستثمرين بارتفاع أرباح الشركات الأردنية في ظل مشاركتها في مشاريع إعادة إعمار العراق. كما شهد السوق اللبناني ارتفاعا بلغت نسبته 1.4% مدفوعاً بارتفاع سهم "سوليدير" بنسبة 6.3% وسط توقعات بتحقيق الشركة لأرباح جيدة بعد انتهائها من مشاريعها الحالية. أما في فلسطين فقد انخفض السوق بنسبة 2.6%، في ظل الأوضاع المتوترة في الأراضي الفلسطينية.
في أسواق شمال أفريقيا، عاد السوق التونسي لتحقيق المكاسب من جديد بعد فترة هدوء دامت شهر حيث ارتفع هذا الأسبوع بنسبة 1.8% مسجلاً أعلى قيمة له منذ أكثر من 17 شهراً. وفي مصــر واصل السوق ارتفاعه القوي ليسجل يوم 9 سبتمبر أعلى قيمة له منذ يونيو من عام 2000 وسط دفع قوي من النتائج المالية لشركات قطاع الاتصالات، إلا أن عمليات جني الأرباح أدت لتراجع السوق قليلاً بعد ذلك لينهي السوق نشاطه هذا الأسبوع بارتفاع محدود بلغت نسبته 1.3%. وفي المغرب تعرض السوق لتراجع تصحيحي نسبته 1.6% وذلك بعد ارتفاع السوق بنحو 10% خلال الأسابيع الثلاثة الماضية.