نواف النجيدي
09-23-2006, 02:51 PM
الشيخ عبدالمجيد الزنداني حفظه الله
فضيلة الشيخ العلامة عبد المجيد بن عزيز الزنداني من قبيلة أرحب اليمانية المحيطة بصنعاء والتي تفتخر بانتسابه إليها .
إن الشيخ ليس عالما واسعاوغزيرا وفقيها مجتهدا مستنبطا وراسخا في العلم وخطيبا بليغا مفوها مجاهدا مقداما فحسب ، بل زعيم شعبي محبوب من أبناء الأمة الاسلامية ذاعت أخبار علمه وفقهه وجهادة وتعدت الحدود اليمنية والعربية والإسلامية إلى كثير من أنحاء العالم ، فاشتهر في الآفاق والأرجاء ووصل علمه ودعوته وطريقة عرضه المميزة للإسلام في عصرنا الراهن عبر الأشرطة السمعية والمرئية ومن خلال العديد من الصحف والمجلات والنشرات والمطبوعات وبواسطة مؤلفاته الثمينة ، وترجمت أراؤه ومناقشاته الفقهية والعلمية إلى عدد من اللغات العالمية واستشهد بها كبار العلماء والمختصين في العلوم الكونية وأسلم عدد من العلماء على يديه .
عمل مدرسا للعلوم الإسلامية في مدارس اليمن في الشطر الشمالي وفي معهد النور الإسلامي بالشيخ عثمان في الشطر الجنوبي من اليمن ثم في مدارس وجامعات عدد من الدول العربية واللإسلامية الأخرى .
.عمل وأسس مع عدد من إخوانه العلماء المعاهد الإسلامية في اليمن وساهم في وضع منهج إسلامي عظيم لها .-
أقام ( وما يزال ) الندوات والمحاضرات في علم التوحيد والإعجاز العلمي ونشر شمولية الإسلام في مساجد اليمن ومساجد العديد من الدول الإسلامية الكبرى التي تكتض بالآلاف من الحضور المحبين لسماع الشيخ .
إنطلق إلى المدن والقرى في العديد من مناطق اليمن شرقا وغربا وشمالا وجنوبا ومدن وعواصم كثير من البلاد الإسلامية لهذا الغرض أيضا .
رافق الشيخ العلامة أبي الأحرار / محمد محمود الزبيري في رحلة الإصلاح والثورة وعندما عين وزيرا للمعارف إثر ثورة 26 سبتمبر 1962م وقدم برنامجه الإذاعي الشهير ( الدين والثورة ) ثم انطلق مع أبي الأحرار في مناطق اليمن في مسيرة الإصلاح الوطني والاجتماعي الإسلامي إلى أن أغتيل الزبيري وهو برفقته .
أوكل إليه تأليف كتاب التوحيد للمرحلتين الإعدادية والثانوية واستمرت دراسته من عام 76- 2004م .
عين مندوباً لليمن في رابطة العالم الإسلامي بمكة المكرمة . <LI
كان له الدور الأكبر في تأسيس الهيئة العالمية للإعجاز العلمي للقرآن والسنة عام (1406هـ - 1986 م ) واختير أمينا عاما لها .
حضر كثيرا من المؤتمرات الإسلامية المشهورة وأسس ونظم كثيرا منها .
من مؤلفاته :
1. كتاب الإيمان
2. طريق الإيمان
3. كتاب التوحيد ( 1-3 )
4. كتاب توحيد الخالق ( 1-3 )
· أسس مع الزبيري رحمه الله حزب الله في ديسمبر عام 1964م.
من برامجه التلفزيوني المشهورة ومنها ما ترجم إلى لغات عديدة :
· برنامج ( إنه الحق ) وفيه محاورة مع 14 من رواد العلوم المعاصرة .
· برنامج ( سؤال عن آية من الذكر الحكيم ) وفيه إجابات وفتاوى عظيمة للشيخ في واقعنا المعاصر .
· براهين الإيمان وهو عبارة عن حلقات تلفزيونية .
قالو عن الشيخ :
· قال أحد العلماء الخبراء في أحد المؤتمرات العلمية العالمية إلى محاضرات الشيخ عبد المجيد الزنداني عن الإعجاز العلمي في القرآن والسنة وعن المعالجات الإسلامية لمشكلة الحضارة فقال لبعض المسلمين : إذا كنتم تفكرون بهذه الطريقة فسوف نكون أمام حضارة عالمية جديدة في غضون أقل من عشرين عاما ) .
· قال أحد أعضاء الوفود اليوغسلافية العالمية في الندوة العالمية للشباب الإسلامي لأحد المسلمين الذين سلموه نسخة من شريط للشيخ : ( إن علم الشيخ عبد المجيد قد وصل إلينا من قبل ، وبلغتنا ولله الحمدإن عددا من أبنائنا قد سمعوها فتركوا الشيوعية وعادو إلى الإسلام ) .
· وقف الشيخ القطان على منبره يقول ( أعرفكم بالأخ الكريم والمجاهد الداعية الرباني عبد المجيد الزنداني ، نسأل الله أن يثبته وإنا نعطيه لقب دكتور الأخوة ونعلن له ( أنا نحبك في الله ) وهو ليس بحاجة إلى التعريف فهو أشهر من أن يعرف ولله الحمد ).
· يقول الدكتور يوسف القرضاوي : ( هناك محاولات لتوحيد الحركة الإسلامية وأنا أدعو إلى لقاء على مستوى أكبر ، على مستوى القيادات لتقريب الفوارق وإزالة الحساسيات وسوء الظن …….وهذا واجب ولعل بعض إخواننا يقومون أيضا بهذا العمل التوحيدي ومنهم أخونا الشيخ عبد المجيد الزنداني ) .
· نشرت صحيفة السياسة الكويتية مقالا طويلا تحت عنوان ( الزنداني يختصر العالم كله بين شفتيه ) نقتطف منه : إن الشيخ الزنداني بعلمه الواسع هذا بمختلف الشئون يذكرنا بعلمائنا الموسوعين القدامى الذين كانوا بحورا زاخرة في أي باب من أبواب العلم وفن من فنون الحياة ، وهذه النعمة التي من الله بها على الشيخ هي مثار إعجاب وحب المحبين ومثار حسد وبغض المبغضين ولا غرو فكل ذي نعمة محسود ) أ . هـ
· يقول عنه الشيخ عبد الله بن حسين الأحمر : ( الأستاذ عبد المجيد الزنداني داعية إسلامي ، وزعيم إسلامي ، ديني وسياسي ، له مكانته في قلوبنا ، وله مكانته بين الشعب اليمني المسلم ، وله مكانته لدى الشعوب الإسلامية كلها ) .
فضيلة الشيخ العلامة عبد المجيد بن عزيز الزنداني من قبيلة أرحب اليمانية المحيطة بصنعاء والتي تفتخر بانتسابه إليها .
إن الشيخ ليس عالما واسعاوغزيرا وفقيها مجتهدا مستنبطا وراسخا في العلم وخطيبا بليغا مفوها مجاهدا مقداما فحسب ، بل زعيم شعبي محبوب من أبناء الأمة الاسلامية ذاعت أخبار علمه وفقهه وجهادة وتعدت الحدود اليمنية والعربية والإسلامية إلى كثير من أنحاء العالم ، فاشتهر في الآفاق والأرجاء ووصل علمه ودعوته وطريقة عرضه المميزة للإسلام في عصرنا الراهن عبر الأشرطة السمعية والمرئية ومن خلال العديد من الصحف والمجلات والنشرات والمطبوعات وبواسطة مؤلفاته الثمينة ، وترجمت أراؤه ومناقشاته الفقهية والعلمية إلى عدد من اللغات العالمية واستشهد بها كبار العلماء والمختصين في العلوم الكونية وأسلم عدد من العلماء على يديه .
عمل مدرسا للعلوم الإسلامية في مدارس اليمن في الشطر الشمالي وفي معهد النور الإسلامي بالشيخ عثمان في الشطر الجنوبي من اليمن ثم في مدارس وجامعات عدد من الدول العربية واللإسلامية الأخرى .
.عمل وأسس مع عدد من إخوانه العلماء المعاهد الإسلامية في اليمن وساهم في وضع منهج إسلامي عظيم لها .-
أقام ( وما يزال ) الندوات والمحاضرات في علم التوحيد والإعجاز العلمي ونشر شمولية الإسلام في مساجد اليمن ومساجد العديد من الدول الإسلامية الكبرى التي تكتض بالآلاف من الحضور المحبين لسماع الشيخ .
إنطلق إلى المدن والقرى في العديد من مناطق اليمن شرقا وغربا وشمالا وجنوبا ومدن وعواصم كثير من البلاد الإسلامية لهذا الغرض أيضا .
رافق الشيخ العلامة أبي الأحرار / محمد محمود الزبيري في رحلة الإصلاح والثورة وعندما عين وزيرا للمعارف إثر ثورة 26 سبتمبر 1962م وقدم برنامجه الإذاعي الشهير ( الدين والثورة ) ثم انطلق مع أبي الأحرار في مناطق اليمن في مسيرة الإصلاح الوطني والاجتماعي الإسلامي إلى أن أغتيل الزبيري وهو برفقته .
أوكل إليه تأليف كتاب التوحيد للمرحلتين الإعدادية والثانوية واستمرت دراسته من عام 76- 2004م .
عين مندوباً لليمن في رابطة العالم الإسلامي بمكة المكرمة . <LI
كان له الدور الأكبر في تأسيس الهيئة العالمية للإعجاز العلمي للقرآن والسنة عام (1406هـ - 1986 م ) واختير أمينا عاما لها .
حضر كثيرا من المؤتمرات الإسلامية المشهورة وأسس ونظم كثيرا منها .
من مؤلفاته :
1. كتاب الإيمان
2. طريق الإيمان
3. كتاب التوحيد ( 1-3 )
4. كتاب توحيد الخالق ( 1-3 )
· أسس مع الزبيري رحمه الله حزب الله في ديسمبر عام 1964م.
من برامجه التلفزيوني المشهورة ومنها ما ترجم إلى لغات عديدة :
· برنامج ( إنه الحق ) وفيه محاورة مع 14 من رواد العلوم المعاصرة .
· برنامج ( سؤال عن آية من الذكر الحكيم ) وفيه إجابات وفتاوى عظيمة للشيخ في واقعنا المعاصر .
· براهين الإيمان وهو عبارة عن حلقات تلفزيونية .
قالو عن الشيخ :
· قال أحد العلماء الخبراء في أحد المؤتمرات العلمية العالمية إلى محاضرات الشيخ عبد المجيد الزنداني عن الإعجاز العلمي في القرآن والسنة وعن المعالجات الإسلامية لمشكلة الحضارة فقال لبعض المسلمين : إذا كنتم تفكرون بهذه الطريقة فسوف نكون أمام حضارة عالمية جديدة في غضون أقل من عشرين عاما ) .
· قال أحد أعضاء الوفود اليوغسلافية العالمية في الندوة العالمية للشباب الإسلامي لأحد المسلمين الذين سلموه نسخة من شريط للشيخ : ( إن علم الشيخ عبد المجيد قد وصل إلينا من قبل ، وبلغتنا ولله الحمدإن عددا من أبنائنا قد سمعوها فتركوا الشيوعية وعادو إلى الإسلام ) .
· وقف الشيخ القطان على منبره يقول ( أعرفكم بالأخ الكريم والمجاهد الداعية الرباني عبد المجيد الزنداني ، نسأل الله أن يثبته وإنا نعطيه لقب دكتور الأخوة ونعلن له ( أنا نحبك في الله ) وهو ليس بحاجة إلى التعريف فهو أشهر من أن يعرف ولله الحمد ).
· يقول الدكتور يوسف القرضاوي : ( هناك محاولات لتوحيد الحركة الإسلامية وأنا أدعو إلى لقاء على مستوى أكبر ، على مستوى القيادات لتقريب الفوارق وإزالة الحساسيات وسوء الظن …….وهذا واجب ولعل بعض إخواننا يقومون أيضا بهذا العمل التوحيدي ومنهم أخونا الشيخ عبد المجيد الزنداني ) .
· نشرت صحيفة السياسة الكويتية مقالا طويلا تحت عنوان ( الزنداني يختصر العالم كله بين شفتيه ) نقتطف منه : إن الشيخ الزنداني بعلمه الواسع هذا بمختلف الشئون يذكرنا بعلمائنا الموسوعين القدامى الذين كانوا بحورا زاخرة في أي باب من أبواب العلم وفن من فنون الحياة ، وهذه النعمة التي من الله بها على الشيخ هي مثار إعجاب وحب المحبين ومثار حسد وبغض المبغضين ولا غرو فكل ذي نعمة محسود ) أ . هـ
· يقول عنه الشيخ عبد الله بن حسين الأحمر : ( الأستاذ عبد المجيد الزنداني داعية إسلامي ، وزعيم إسلامي ، ديني وسياسي ، له مكانته في قلوبنا ، وله مكانته بين الشعب اليمني المسلم ، وله مكانته لدى الشعوب الإسلامية كلها ) .