الكاتب الكبير موسى عبدالله البلوي( رحمه الله )الملقب براعي الذلول ونفطويه
09-27-2006, 07:21 PM
الحمد لله وحده وبعد ،،،
.... ويسألونك عن القــمــعــلــوجــيــا ..
ما هو( القمع ) ..؟؟
القمع ... هو ان تمنع الطفل من طفولته .. بممارسته للعب ...
فتمنعه ... فتكون قد ( قمعته ) ..
او أن لا تسمع رأيا كرويا في لاعبك المفضل بأنه قد ( شاخ ) ..
فتدافع عنه .. على غير هدىَ .. فيكون هذا ( قمعا ) كرويا ..
والقمع اشكال والوان .. فإذا كان ( أحدهم ) من رجال البسبس .. واستخدم مواطنه في عمل ما و( منحه ) معاشا بخساَ .. وتقديره 1200 ــ 1500 ريال فقط ..
فيكون صاحب العمل ( قماعاَ ) .. لكونه قمع مواطنه بهذا المعاش ..
وفي نفس الوقت يكون صاحب العمل الذي هو مواطن ... قد خلع عنه مواطنته وقمعها ..
وهذا الحال ينطبق .. على العشاق المتيمون .. فهم يوهمونا بأن الصد والهجران من الحبيب.. ما هو إلا ( التغلي ) ..
بينما في الحقيقه أن أحبتهم قد ( قمعوهم ) ..
ومن أشهر أنواع القمع .. هو التراشق القمعي بين الزوج والزوجه .. والزوجه في الغالب هي صاحبة أخذ زمام المبادره بقمع زوجها .. مما يضطر الزوج .. إلى أن يقمعها .. كرد إعتبار ..
والسالفه هنا :
أن زوج وزوجته .. قد ملــّوا قمعهم لبعضهم البعض ..
مما سبب لهم ( النكد ) اليومي ..
وتوصلا إلى إتفاق ( جنتلمن ) بينهما على أن يكون يوم قمع .. ويوم من غير قمع ..أي .. يوم نكد ويوم من غير نكد ..
وبما أن أبو طبيع ما يغير طبعه ..
فكانت الزوجه تقف أمام زوجها وجها لوجه في اليوم الذي ليس فيه قمع ..
وتدندن ...
بــــ( بكره النكد ... بكره .... )
وكان الله في عون كل المقموعين ..
وعساكم من عواده ..!!!
.... ويسألونك عن القــمــعــلــوجــيــا ..
ما هو( القمع ) ..؟؟
القمع ... هو ان تمنع الطفل من طفولته .. بممارسته للعب ...
فتمنعه ... فتكون قد ( قمعته ) ..
او أن لا تسمع رأيا كرويا في لاعبك المفضل بأنه قد ( شاخ ) ..
فتدافع عنه .. على غير هدىَ .. فيكون هذا ( قمعا ) كرويا ..
والقمع اشكال والوان .. فإذا كان ( أحدهم ) من رجال البسبس .. واستخدم مواطنه في عمل ما و( منحه ) معاشا بخساَ .. وتقديره 1200 ــ 1500 ريال فقط ..
فيكون صاحب العمل ( قماعاَ ) .. لكونه قمع مواطنه بهذا المعاش ..
وفي نفس الوقت يكون صاحب العمل الذي هو مواطن ... قد خلع عنه مواطنته وقمعها ..
وهذا الحال ينطبق .. على العشاق المتيمون .. فهم يوهمونا بأن الصد والهجران من الحبيب.. ما هو إلا ( التغلي ) ..
بينما في الحقيقه أن أحبتهم قد ( قمعوهم ) ..
ومن أشهر أنواع القمع .. هو التراشق القمعي بين الزوج والزوجه .. والزوجه في الغالب هي صاحبة أخذ زمام المبادره بقمع زوجها .. مما يضطر الزوج .. إلى أن يقمعها .. كرد إعتبار ..
والسالفه هنا :
أن زوج وزوجته .. قد ملــّوا قمعهم لبعضهم البعض ..
مما سبب لهم ( النكد ) اليومي ..
وتوصلا إلى إتفاق ( جنتلمن ) بينهما على أن يكون يوم قمع .. ويوم من غير قمع ..أي .. يوم نكد ويوم من غير نكد ..
وبما أن أبو طبيع ما يغير طبعه ..
فكانت الزوجه تقف أمام زوجها وجها لوجه في اليوم الذي ليس فيه قمع ..
وتدندن ...
بــــ( بكره النكد ... بكره .... )
وكان الله في عون كل المقموعين ..
وعساكم من عواده ..!!!